بَابُ حَلْقِ الشَّارِبِ
| |
بَابُ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ بِالْفُرُوجِ لِلْغَائِطِ وَالْبَوْلِ
| |
بَابُ أَكْلِ الثُّومِ وَالْبَصَلِ وَالْكُرَّاثِ
| |
|
بَابُ الرَّجُلِ يَمُرُّ بِالْحَائِطِ أَلَهُ أَنْ يَأْكُلَ مِنْهُ أَمْ لَا ؟
| |
بَابُ لُبْسِ الْحَرِيرِ
| |
بَابُ الثَّوْبِ يَكُونُ فِيهِ عَلَمُ الْحَرِيرِ أَوْ يَكُونُ فِيهِ شَيْءٌ مِنَ الْحَرِيرِ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ : قَدْ رَوَيْنَا فِي غَيْرِ هَذَا الْبَابِ , عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّهْيَ , عَنِ الْحَرِيرِ . فَذَهَبَ قَوْمٌ إِلَى أَنَّ ذَلِكَ النَّهْيَ قَدْ وَقَعَ عَلَى قَلِيلِهِ وَكَثِيرِهِ , فَكَرِهُوا بِذَلِكَ لُبْسَ الْمُعَلَّمِ بِعَلَمِ الْحَرِيرِ . وَالثَّوْبِ الَّذِي لُحْمَتُهُ غَيْرُ حَرِيرٍ . وَخَالَفَهُمْ فِي ذَلِكَ آخَرُونَ , فَقَالُوا : قَدْ وَقَعَ النَّهْيُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى مَا جَاوَزَ الْأَعْلَامَ , وَعَلَى مَا كَانَ سَدَاهُ غَيْرَ حَرِيرٍ , لَا عَلَى غَيْرِ ذَلِكَ . وَاحْتَجُّوا فِي ذَلِكَ , بِمَا قَدْ رَوَيْنَا فِي بَابِ لُبْسِ الْحَرِيرِ عَنْ عُمَرَ فِي اسْتِثْنَائِهِ , مِمَّا حَرُمَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَرِيرِ , الْأَعْلَامَ
| |
|
بَابُ الرَّجُلِ يَتَحَرَّكَ سِنُّهُ , هَلْ يَشُدُّهَا بِالذَّهَبِ أَمْ لَا ؟ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ قَدِ اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي الرَّجُلِ يَتَحَرَّكُ سِنُّهُ , فَيُرِيدُ أَنْ يَشُدَّهَا بِالذَّهَبِ . فَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ : لَيْسَ لَهُ ذَلِكَ , وَأَنْ يَشُدَّهَا بِالْفِضَّةِ كَذَلِكَ
| |
بَابُ التَّخَتُّمِ بِالذَّهَبِ
| |
بَابُ نَقْشِ الْخَوَاتِيمِ
| |
|
بَابُ لُبْسِ الْخَاتَمِ لِغَيْرِ ذِي سُلْطَانٍ
| |
بَابُ الْبَوْلِ قَائِمًا
| |
بَابُ الْقَسَمِ
| |
|
بَابُ الشُّرْبِ قَائِمًا
| |
بَابُ وَضْعِ إِحْدَى الرِّجْلَيْنِ عَلَى الْأُخْرَى
| |
بَابُ الرَّجُلِ يَتَطَرَّقُ فِي الْمَسْجِدِ بِالسِّهَامِ
| |
|
بَابُ الْمُعَانَقَةِ
| |
بَابُ الصُّوَرِ تَكُونُ فِي الثِّيَابِ
| |
بَابُ الرَّجُلِ يَقُولُ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ : سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرِ بْنَ أَبِي عِمْرَانَ , يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ وَلَكِنَّهُ يَقُولُ أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ , وَأَسْأَلُهُ التَّوْبَةَ . وَقَالَ : رَأَيْتُ أَصْحَابَنَا يَكْرَهُونَ ذَلِكَ , وَيَقُولُونَ : التَّوْبَةُ مِنَ الذَّنْبِ هِيَ تَرْكُهُ , وَتَرْكُ الْعَوْدُ عَلَيْهِ , وَذَلِكَ غَيْرُ مَوْهُومٍ مِنْ أَحَدٍ . فَإِذَا قَالَ أَتُوبُ إِلَيْهِ فَقَدْ وَعَدَ اللَّهَ أَنْ لَا يَعُودَ إِلَى ذَلِكَ الذَّنْبِ , فَإِذَا عَادَ إِلَيْهِ بَعْدَ ذَلِكَ , كَانَ كَمَنْ وَعَدَ اللَّهَ ثُمَّ أَخْلَفَهُ . وَلَكِنْ أَحْسَنُ ذَلِكَ أَنْ يَقُولَ أَسْأَلُ اللَّهَ التَّوْبَةَ أَيْ : أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يَنْزِعَنِي عَنْ هَذَا الذَّنْبِ , وَلَا يُعِيدَنِي إِلَيْهِ أَبَدًا . وَقَدْ رُوِيَ ذَلِكَ أَيْضًا عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ
| |
|
بَابُ الْبُكَاءِ عَلَى الْمَيِّتِ
| |
بَابُ رِوَايَةِ الشِّعْرِ , هَلْ هِيَ مَكْرُوهَةٌ أَمْ لَا ؟
| |
بَابُ الْعَاطِسِ يُشَمَّتُ , كَيْفَ يَنْبَغِي أَنْ يَرُدَّ عَلَى مَنْ يُشَمِّتُهُ
| |
|
بَابُ الرَّجُلِ يَكُونُ بِهِ الدَّاءُ هَلْ يُجْتَنَبُ أَمْ لَا ؟
| |
بَابُ التَّخْيِيرِ بَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ
| |
بَابُ إِخْصَاءِ الْبَهَائِمِ
| |
|
بَابُ كِتَابَةِ الْعِلْمِ , هَلْ تَصْلُحُ أَمْ لَا ؟
| |
بَابُ الْكَيِّ هَلْ هُوَ مَكْرُوهٌ أَمْ لَا ؟
| |
بَابُ الْحَدِيثِ بَعْدَ الْعِشَاءِ الْآخِرَةِ
| |
|
بَابُ نَظَرِ الْعَبْدِ إِلَى شُعُورِ الْحَرَائِرِ
| |
بَابُ التَّكَنِّي بِأَبِي الْقَاسِمِ هَلْ يَصِحُّ أَمْ لَا ؟
| |
بَابُ السَّلَامِ عَلَى أَهْلِ الْكُفْرِ
| |