الرئيسية
دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني
الأربعون الصغرى للبيهقي
فضائل المدينة للجندي
الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين
أحاديث إسماعيل بن جعفر
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
الْفَصْلُ الثَّالِثَ عَشَرَ ذِكْرُ مَا خَصَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ مِنَ الْعِصْمَةِ وَحَمَاهُ مِنَ التَّدَيُّنِ بِدِينِ الْجَاهِلِيَّةِ
الْفَصْلُ الثَّالِثَ عَشَرَ ذِكْرُ مَا خَصَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهِ مِنَ الْعِصْمَةِ وَحَمَاهُ مِنَ التَّدَيُّنِ بِدِينِ الْجَاهِلِيَّةِ وَحِرَاسَتِهِ إِيَّاهُ عَنْ مَكَائِدِ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَاحْتِيَالِهِمْ عَلَيْهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَسَلَّمَ
أَمَّا حِرَاسَةُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِيَّاهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ كَيْدِ إِبْلِيسَ وَجُنُودِهِ
ذِكْرُ عِصْمَةِ اللَّهِ رَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ تَعَاقَدَ الْمُشْرِكُونَ عَلَى قَتْلِهِ
دُعَاؤُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَشْيَخَةِ قُرَيْشٍ
ذِكْرُ خَبَرٍ آخَرَ فِيمَا اللَّهُ تَعَالَى حَجَّ بِهِ أَمْرَ نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا كَلَّمَ أَبَا جَهْلٍ أَنْ يُؤَدِّيَ غَرِيمَهُ حَقَّهُ لَمَّا تَقَاعَدَ بِهِ