الرئيسية
العلل الكبير للترمذي
الأحاديث المرفوعة من التاريخ الكبير للبخاري
الجعديات لأبي القاسم البغوي
السنن الكبرى للنسائي
السنن الصغير للبيهقي
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
أَبْوَابُ الْحُدُودِ
مَا جَاءَ فِيمَنْ لَا يَجِبُ عَلَيْهِ الْحَدُّ
مَا جَاءَ فِي دَرْءِ الْحُدُودِ
مَا جَاءَ فِي دَرْءِ الْحَدِّ عَنِ الْمُعْتَرِفِ إِذَا رَجَعَ
مَا جَاءَ فِي النَّفْيِ
مَا جَاءَ أَنَّ الْحُدُودَ كَفَّارَةٌ لِأَهْلِهَا
مَا جَاءَ فِي حَدِّ السَّكْرَانِ
مَا جَاءَ مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ , وَمَنْ عَادَ فِي الرَّابِعَةِ فَاقْتُلُوهُ
مَا جَاءَ فِي الْخَائِنِ وَالْمُخْتَلِسِ وَالْمُنْتَهِبِ
مَا جَاءَ أَنْ لَا تُقْطَعَ الْأَيْدِي فِي الْغَزْوِ
مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يَقَعُ عَلَى جَارِيَةِ امْرَأَتِهِ
مَا جَاءَ فِي الْمَرْأَةِ إِذَا اسْتُكْرِهَتْ عَلَى الزِّنَا
مَا جَاءَ فِيمَنْ يَقَعُ عَلَى بَهِيمَةٍ وَفِي حَدِّ اللُّوطِيِّ
مَا جَاءَ فِيمَنْ شَهَرَ السِّلَاحَ
مَا جَاءَ فِي حَدِّ السَّاحِرِ
مَا جَاءَ فِي الْغَالِّ مَاذَا يُصْنَعُ بِهِ وَسَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ , . يَعْنِي : حَدِيثَ صَالِحِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زَائِدَةَ , عَنْ سَالِمٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ عُمَرَ , أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : مَنْ وَجَدْتُمُوهُ غَلَّ فَاحْرِقُوا مَتَاعَهُ . فَضَعَّفَ مُحَمَّدٌ هَذَا الْحَدِيثَ وَقَالَ : قَدْ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرُ حَدِيثٍ خِلَافُ هَذَا . حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ فِي قِصَّةِ مِدْعَمٍ . وَحَدِيثُ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ أَنَّ رَجُلًا غَلَّ خَرَزَاتٍ . وَذَكَرَ أَحَادِيثَ , فَلَمْ يَذْكُرْ فِي شَيْءٍ مِنْهَا : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ أَنْ يُحْرَقَ مَتَاعُ مَنْ غَلَّ . قَالَ مُحَمَّدٌ : وَصَالِحُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَائِدَةَ هُوَ أَبُو وَاقِدٍ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ ذَاهِبٌ لَا أَرْوِي عَنْهُ