الرئيسية
العلل الكبير للترمذي
مكارم الاخلاق لابن أبي الدنيا
الرقة و البكاء لابن أبي الدنيا
أخبار مكة للفاكهي
الجامع لعبد الله بن وهب
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
أَبْوَابُ الدِّيَاتِ
مَا جَاءَ فِي الدِّيَةِ كَمْ هِيَ مِنَ الدَّرَاهِمِ
مَا جَاءَ فِي تَشْدِيدِ قَتْلِ الْمُؤْمِنِ
مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يَقْتُلُ ابْنَهُ يُقَادُ مِنْهُ أَمْ لَا
بَابٌ
مَا جَاءَ فِي النَّهْيِ عَنِ الْمُثْلَةِ
مَا جَاءَ فِي دِيَةِ الْجَنِينِ
مَا جَاءَ فِي الرَّجُلِ يَقْتُلُ عَبْدَهُ
مَا جَاءَ فِي الْحَبْسِ فِي التُّهْمَةِ سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ حَدِيثِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ خُثَيْمِ بْنِ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي , عَنْ جَدِّي , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , قَالَ : حَبَسَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تُهْمَةٍ يَوْمًا وَلَيْلَةً احْتِيَاطًا . فَقَالَ : قَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ : كَانَ إِبْرَاهِيمُ كَأَنَّهُ مَجْنُونٌ , وَكَانَ الصِّبْيَانُ يَلْعَبُونَ بِهِ , وَضَعَّفَهُ جِدًّا . وَسَأَلْتُهُ عَنْ حَدِيثِ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ جَدِّهِ , فِي هَذَا الْبَابِ فَقَالَ : قَدْ رَوَى هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ , عَنْ مَعْمَرٍ , بِطُولِهِ مِثْلَ مَا رَوَى إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ , عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ