#	العالم	القول
1	ابن حجر العسقلاني	مقبول

0

#	التلميذ	الكنية	النسب	اللقب
1	جابر بن يزيد بن الحارث بن عبد يغوث بن كعب	أبو يزيد, أبو محمد, أبو عبد الله	الجعفي, الكوفي
2	عبد الله بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب		القرشي, الهاشمي
3	عبد الله بن محمد بن عقيل بن أبي طالب	أبو محمد	المدني, القرشي, الهاشمي
4	قاسم بن عبد الله بن محمد بن عقيل أبي طالب		المدني, القرشي, الهاشمي
5	يحيى بن حي	أبو جناب	الكلبي, الكوفي, الحجازي	ابن أبي حية

[5474] ق مُحَمَّد بن عقيل بن أبي طالب القرشي الهاشمي الأكبر والد عَبْد اللَّهِ بن مُحَمَّد بن عقيل . روى عن 1- أبيه عقيل بن أبي طالب ق روى عنه 1- ابنه عَبْد اللَّهِ بن مُحَمَّد بن عقيل ق علماء الجرح والتعديل قال الزبير بن بكار: وقد انقرض ولد عقيل بن أبي طالب إلا من مُحَمَّد بن عقيل وكانت عنده زينب الصغرى بنت علي بن أبي طالب فولدت له عَبْد اللَّهِ بن مُحَمَّد بن عقيل . روى عنه: الثوري، وغيره، وعَبْد الرَّحْمَنِ، كان يشبه بالنبي صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم، وكان من الصلحاء . روى له ابن مَاجَهْ، عَنْ أَبِيهِ، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم، " يجزئ من الوضوء مد، ومن الغسل صاع " . ووقع في بعض النسخ من سنن أبي داود من رواية أبي علي الؤلئي حديث عَبْد اللَّهِ بن مُحَمَّد بن عقيل، عَنْ أَبِيهِ، عن الربيع بنت معوذ بن عفراء في الوضوء وهو وهم . وفي باقي الروايات عن عَبْد اللَّهِ بن مُحَمَّد بن عقيل، عن الربيع، ليس فيه: عَنْ أَبِيهِ، وكذلك في رواية الترمذي، وهو الصواب والله أعلم

ابْنُ عَقِيْلٍ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَقِيْلِ بنِ أَبِي طَالِبٍ الهَاشِمِيُّ *** (بَخ، د، ت، ق) (1)الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَقِيْلٍ، ابْنِ عَمِّ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-[ أَبِي طَالِبٍ الهَاشِمِيُّ، الطَّالِبِيُّ، المَدَنِيُّ.
وَأُمُّه: هِيَ زَيْنَبُ بِنْتُ الإِمَامِ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ.
حَدَّثَ عَنِ: ابْنِ عُمَرَ، وَجَابِرِ بنِ عَبْدِ اللهِ، وَأَنَسِ بنِ مَالِكٍ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ جَعْفَرٍ، وَخَالِه؛ مُحَمَّدِ ابْنِ الحَنَفِيَّةِ، وَعَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ، وَالرُّبَيِّعِ بِنْتِ مُعَوِّذٍ الصَّحَابِيَّةِ، وَسَعِيْدِ بنِ المُسَيِّبِ، وَطَائِفَةٍ.
وَعَنْهُ: الثَّوْرِيُّ، وَزَائِدَةُ، وَفُلَيْحٌ، وَحَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ، وَبِشْرُ بنُ المُفَضَّلِ، وَسُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ، وَزُهَيْرُ بنُ مُعَاوِيَةَ، وَزُهَيْرُ بنُ مُحَمَّدٍ، وَعِدَّةٌ.
احْتَجَّ بِهِ: الإِمَامُ أَحْمَدُ، وَغَيْرُهُ.
وَقَالَ أَبُو حَاتِمٍ: لَيِّنُ الحَدِيْثِ.
وَقَالَ ابْنُ خُزَيْمَةَ: لاَ أَحتَجُّ بِهِ؛ لِسُوْءِ حِفْظِهِ.
وَقَالَ التِّرْمِذِيُّ: سَمِعْتُ مُحَمَّداً يَقُوْلُ: كَانَ أَحْمَدُ، وَإِسْحَاقُ، وَالحُمَيْدِيُّ يَحْتَجُّوْنَ بِحَدِيْثِهِ.
وَعَنِ البُخَارِيِّ: هُوَ مُقَارَبُ الحَدِيْثِ.
وَقَالَ ابْنُ مَعِيْنٍ: ضَعِيْفٌ.
وَقَالَ ابْنُ المَدِيْنِيِّ: لَمْ يُدخِلْه مَالِكٌ فِي كُتُبِه، وَكَانَ يَحْيَى بنُ سَعِيْدٍ القَطَّانُ لاَ يُحَدِّثُ عَنْهُ.
وَقَالَ آخَرُ: كَانَ مِنَ العُلَمَاءِ العُبَّادِ.
وَقَالَ الفَسَوِيُّ: صَدُوْقٌ، فِي حَدِيْثِهِ ضَعْفٌ.
قُلْتُ: لاَ يَرتَقِي خَبَرُه إِلَى دَرَجَةِ الصِّحَّةِ وَالاحْتِجَاجِ.
قَالَ خَلِيْفَةُ، وَابْنُ سَعْدٍ: مَاتَ ابْنُ عَقِيْلٍ بَعْدَ الأَرْبَعِيْنَ وَمائَةٍ -رَحِمَهُ اللهُ-.
99 -