تشاهد الان : عمرو بن وهب .

تعريف عام عمرو بن وهب
البيان القيمة
رقم الرواي : 6114
اسم الراوي : عمرو بن وهب
الكنية :
اسم الشهرة عمرو بن وهب الثقفي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 3
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أحمد بن شعيب النسائي ثقة
2 أحمد بن صالح الجيلي ثقة
3 ابن حجر العسقلاني ثقة
4 الذهبي وثق
5 محمد بن سعد كاتب الواقدي ثقة قليل الحديث
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 أنس بن سيرين أبو موسى, أبو عبد الله, أبو حمزة الأنصاري, البصري
2 سعيد بن أبي هلال أبو العلاء الليثي, المدني, المصري ابن أبي هلال
3 عبد الله بن ذكوان أبو عبد الرحمن المدني, القرشي أبو الزناد
4 محمد بن سيرين أبو بكر الأنصاري, البصري ابن سيرين
[4471] ر س عَمْرو بن وهب الثقفي

روى عن
1- المغيرة بْن شعبة ر س

روى عنه
1- مُحَمَّد بْن سيرين ر س

علماء الجرح والتعديل

قال 1 النسائي 1: 2 ثقة، 2

2 وذكره ابن حبان في كتاب الثقات . 2

روى له البخاري في كتاب القراءة خلف الإمام والنسائي حديثا واحدا وقد وقع لنا بعلو عنه .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلٌ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا الْقَطِيعِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قال: حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ وهْبٍ الثَّقَفِيِّ، قال: كُنَّا مَعَ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، فَسُئِلَ هَلْ أُمَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ غَيْرُ أَبِي بَكْرٍ ؟ فَقَالَ: نَعَمْ، كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي سَفَرٍ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ السَّحَرِ ضَرَبَ عُنُقَ رَاحِلَتِي، فَظَنَنْتُ أَنَّ لَهُ حَاجَةً، فَعَدَلْتُ مَعَهُ فَانْطَلَقْنَا حَتَّى بَرَزْنَا عَنِ النَّاسِ، فَنَزَلَ عَنْ رَاحِلَتِهِ ثُمَّ انْطَلَقَ، فَتَغَيَّبَ عَنِّي حَتَّى مَا أَرَاهُ، فَمَكَثَ طَوِيلا ثُمَّ جَاءَ، فَقَالَ: " حَاجَتُكَ يَا مُغِيرَةُ، قُلْتُ: مَا لِي حَاجَةٌ، قال: هَلْ مَعَكَ مَاءٌ ؟ فَقُلْتُ: نَعَمْ، فَقُمْتُ إِلَى قِرْبَةٍ أَوْ سَطِيحَةٍ مُعَلَّقَةٍ فِي آخِرَةِ الرَّحْلِ، فَأَتَيْتُهُ بِمَاءٍ فَصَبَبْتُ عَلَيْهِ، فَغَسَلَ يَدَيْهِ فَأَحْسَنَ غَسْلَهُمَا، قال: وأَشُكُّ أَنْ قال: دَلْكَهُمَا بِتُرَابٍ أَمْ لا، ثُمَّ غَسَلَ وجْهَهُ، ثُمَّ ذَهَبَ يَحْسِرُ عَنْ يَدَيْهِ وعَلَيْهِ جُبَّةٌ شَامِيَّةٌ ضَيِّقَةُ الْكُمَّيْنِ فَضَاقَتْ فَأَخْرَجَ يَدَيْهِ مِنْ تَحْتِهَا إِخْرَاجًا، فَغَسَلَ وجْهَهُ ويَدَيْهِ، قال: فَيَجِيءُ فِي الْحَدِيثِ غَسْلُ الْوَجْهِ مَرَّتَيْنِ ؟ قال: لا أَدْرِي، هَكَذَا كَانَ أَمْ لا، ثُمَّ مَسَحَ بِنَاصِيَتِهِ، ومَسَحَ عَلَى الْعِمَامَةِ، ومَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ، ورَكِبْنَا فَأَدْرَكْنَا النَّاسَ، وقَدْ أُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَتَقَدَّمَهُمْ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ، وقَدْ صَلَّى بِهِمْ رَكْعَةٌ وهم فِي الثَّانِيَةِ، فَذَهَبْتُ أُوذِنُهُ فَنَهَانِي، فَصَلَّيْنَا الرَّكْعَةَ الَّتِي أَدْرَكْنَا، وقَضَيْنَا الرَّكْعَةَ الَّتِي سُبِقْنَا ". رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، عَنْ مُسَدَّدٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ مُخْتَصَرًّا، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا . ورواه النسائي من حديث يونس بْن عبيد، عَنِ ابْن سيرين، بمعناه يزيد وينقص *