تشاهد الان : عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين .

تعريف عام عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين
البيان القيمة
رقم الرواي : 4154
اسم الراوي : عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين
الكنية : أبو سعيد
اسم الشهرة عبد الحميد بن حبيب الشامي
النسب
اللقب ابن أبي العشرين
الوصف
اللقب
الرتبة صدوق ربما أخطأ
الطبقة 10
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو أحمد الحاكم ليس بالمتين عندهم
2 أبو أحمد بن عدي الجرجاني كما ذكره البخاري، تفرد عن الأوزاعي بغير حديث لا يرويه غيره وممن يكتب حديثه
3 أبو حاتم الرازي ثقة كان كاتب ديوان ولم يكن صاحب حديث وقال: في موضع آخر ليس بذاك القوي
4 أبو حاتم بن حبان البستي ربما أخطأ
5 أبو زرعة الرازي ثقة حديثه مستقيم
6 أبو مسهر الغساني كان يرضاه
7 أحمد بن حنبل ثقة
8 أحمد بن شعيب النسائي ليس بالقوي
9 أحمد بن صالح الجيلي لا بأس به
10 ابن حجر العسقلاني صدوق ربما أخطأ، ومرة: وثقه الأكثر
11 الدارقطني ثقة
12 دحيم الدمشقي ضعيف، ومرة: ليس صاحب حديث
13 محمد بن إسماعيل البخاري ربما يخالف في حديثه، ومرة: قال ليس بالقوي
14 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب ثقة
15 يحيى بن معين ليس به بأس
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 جنادة بن محمد بن أبي يحيى أبو يحيى, أبو عبد الله المري, القرشي, الدمشقي ابن أبي يحيى
2 علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار بن عبد الله أبو الحسن الدارقطني, البغدادي الحافظ
3 محمد بن عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين الدمشقي ابن أبي العشرين
4 محمد بن عثمان بن عبد الرحمن أبو الجماهر, أبو عبد الرحمن التنوخي, الكفرسوسي, الدمشقي
5 محمد بن مصعب بن صدقة أبو الحسن, أبو عبد الله القرقساني
6 هشام بن خالد بن زيد بن مروان أبو مروان القرشي, السلامي, الدمشقي
7 هشام بن عمار بن نصير بن ميسرة بن أبان أبو الوليد الظفري, السلمي, الدمشقي
[3710] خت ت ق عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين الشامي أَبُو سَعِيد الدمشقي
ثُمَّ البيروتي كاتب الأوزاعي .

روى عن
1- الأوزاعي خت ت ق

روى عنه
1- جنادة بْن مُحَمَّد بْن أبي يَحْيَى المري
2- وأَبُو الجماهر مُحَمَّد بْن عُثْمَان التنوخي
3- وهشام بْن عمار خت ت ق
4- ووساج بْن عقبة بْن وساج
5- ويحيى بْن أبي الخصيب

علماء الجرح والتعديل

قال 1 عَبْد اللَّهِ بْن أَحْمَدَ بْن حَنْبَلٍ، عَنْ أبيه 1: 2 ثقة 2، وكَانَ أَبُو مسهر يرضاه ويرضى هقلا .

وقال 1 إِبْرَاهِيم بْن عَبْدِ اللَّهِ بْن الجنيد، عَنْ يَحْيَى بْن معين 1: 2 لَيْسَ بِهِ بأس 2 .

وقال 1 أَحْمَد بْن عَبْدِ اللَّهِ الْعَجَلِيّ 1: 2 لا بأس بِهِ 2 .

وقال 1 عُثْمَان بْن سَعِيد الدارمي، عَنْ دحيم عمر بْن عَبْد الْوَاحِدِ 1: 2 ثقة أصح حديثا من ابْن أبي العشرين بكثير 2، وابن أبي العشرين ضعيف .

وقال 1 أَبُو حَاتِم: سألت دحيما عنه 1، قلت: 2 هُوَ أحب إليك أَوِ الوليد بْن مزيد ؟ قال: ابْن أبي العشرين أحب إلي، قلت: كَانَ ابْن أبي العشرين صاحب حديث، فأومأ براسه أي لا . 2

وقال 1 أَبُو زرعة الرازي 1: 2 ثقة، حديثه مستقيم 2، وهُوَ من المعدودين فِي أصحاب الأوزاعي .

وقال 1 أَبُو حَاتِم 1: 2 ثقة 2، كَانَ كاتب ديوان، ولم يكن صاحب حديث .

وقال 1 فِي موضع آخر 1: 2 لَيْسَ بذاك القوي 2 .

وقال هِشَام بْن عمار: جلس يَحْيَى بْن أكثم ها هنا، وأشار إِلَى موضع فِي مسجد دمشق وعنده الناس، فَقَالَ: من أوثق أصحاب الأوزاعي عندكم، فجعلوا يذكرون الوليد، وعمر بْن عَبْد الْوَاحِدِ، وغيرهم، وأنا ساكت، فَقَالَ: ما تقول يَا أبا الوليد فقلت: أوثق أصحابه كاتبه عبد الحميد فسكت .

وقال 1 الْبُخَارِيّ 1: 2 ربما يخالف فِي حديثه 2 .

وقال 1 النَّسَائِيّ 1: 2 لَيْسَ بالقوي 2 .

وقال أَبُو أَحْمَد بْن عدي: وعبد الحميد كما ذكره الْبُخَارِيّ يعرف بغير حديث يرويه غيره، وهُوَ ممن يكتب حديثه .

2 وذكره ابْن حبان فِي كتاب الثقات 2

واستشهد بِهِ الْبُخَارِيّ . وروى له التِّرْمِذِيّ، وابْن مَاجَهْ .

$أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، وعَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْمَقْدِسِيَّانِ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، وزَيْنَبُ بِنْتُ مَكِّيٍّ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصِ بْنُ طَبَرْزَدٍ، قال: أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الأَنْصَارِيُّ، وأَبُو الْبَدْرِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الْكَرْخِيُّ، قَالا: أَخْبَرَتْنَا خَدِيجَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الشَّاهِجَانِيَّةُ . ح وأَخْبَرَنَا أَبُو الْعِزِّ الشَّيْبَانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْيُمْنِ الْكِنْدِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الطَّبَرِ الْحَرِيرِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ الْعُشَارِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ سَمْعُونَ، إِمْلاءً، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ زَبَانَ الدِّمَشْقِيُّ، بِدِمَشْقَ، قال: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارِ بْنِ نُصَيْرٍ السُّلَمِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ حَبِيبِ بْنِ أَبِي الْعِشْرِينَ كَاتِبُ الأَوْزَاعِيِّ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو الأَوْزَاعِيُّ، قال: حَدَّثَنَا حَسَّانُ بْنُ عَطِيَّةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، أَنَّهُ لَقِيَ أَبَا هُرَيْرَةَ، فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: أَسْأَلُ اللَّهَ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنِي وبَيْنَكَ فِي سُوقِ الْجَنَّةِ، فَقَالَ سَعِيدٌ: أَوَفِيهَا سُوقٌ، قال أَبُو هُرَيْرَةَ: نَعَمْ، أَخْبَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، " أَنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ إِذَا دَخَلُوهَا فَنَزَلُوا فِيهَا بِفَضْلِ أَعْمَالِهِمْ، فَيُؤْذَنُ لَهُمْ فِي مِقْدَارِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ مِنْ أَيَّامِ الدُّنْيَا، فَيَرَوْنَ اللَّهَ، ويَبْرُزُ لَهُمْ عَرْشُهُ ويَتَبَدَّا لَهُمْ فِي رَوْضَةٍ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ، فَيُوضَعُ لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ ذَهَبٍ ومَنَابِرُ مِنْ فِضَّةٍ، ويَجْلِسُ أَدْنَاهُمْ ومَا فِيهِمْ دَنِيٌّ عَلَى كُثْبَانِ الْمِسْكِ والْكَافُورِ، لا يَرَوْنَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَرَاسِيِّ أَفْضَلُ مِنْهُمْ مَجْلِسًا "، قال أَبُو هُرَيْرَةَ: وهَلْ نَرَى رَبَّنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، قال: " نَعَمْ، هَلْ تُمَارُونَ فِي رُؤْيَةِ الشَّمْسِ والْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ "، قُلْنَا: لا، قال: " كَذَلِكَ لا تُمَارُونَ فِي رُؤْيَةِ رَبِّكُمْ عَزَّ وجَلَّ، ولا يَبْقَى فِي ذَلِكَ الْمَجْلِسِ أَحَدٌ إِلا حَاضَرَهُ اللَّهُ مُحَاضَرَةً حَتَّى إِنَّهُ لَيَقُولُ لِلرَّجُلِ مِنْهُمْ: يَا فُلانُ ابْنُ فُلانٍ، أَتَذْكُرُ يَوْمَ عَمِلْتَ كَذَا وكَذَا، فَيُذْكِرَهُ بَعْضُ غَدْرَاتِهِ فِي الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ أَفَلَمْ تَغْفِرْ لِي، فَيَقُولُ: بَلَى بِسَعَةِ مَغْفِرَتِي بَلَغْتَ مَنْزِلَتَكَ هَذِهِ، قال: فَبَيْنَا هُمْ عَلَى ذَلِكَ غَشِيَتْهُمْ سَحَابَةٌ مِنْ فَوْقِهِمْ، فَأَمْطَرَتْ عَلَيْهِمْ طِيبًا لَمْ يَجِدُوا مِثْلَ رِيحِهِ شَيْئًا قَطُّ، قال، ثُمَّ يَقُولُ رَبُّنَا عَزَّ وجَلَّ: قُومُوا إِلَى مَا أَعْدَدْتُ لَكُمْ مِنَ الْكَرَامَةِ، فَخُذُوا مَا اشْتَهَيْتُمْ، قال: فَنَأْتِي سُوقًا قَدْ حُفَّتْ بِهِ الْمَلائِكَةُ، فِيهِ مَا لَمْ تَنْظُرِ الْعُيُونُ إِلَى مِثْلِهِ، ولَمْ يَخْطُرْ عَلَى الْقُلُوبِ، قال: فَيَحْمِلُ لَنَا مَا اشْتَهَيْنَا، لَيْسَ يُبَاعُ فِيهِ شَيْءٌ ولا يُشْتَرَى فِي ذَلِكَ السُّوقِ، يَلْقَى أَهْلُ الْجَنَّةِ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، قال: فَيُقْبِلُ الرَّجُلُ ذُو الْمَنْزِلَةِ الرَّفِيعَةِ، فَيَلْقَى مَنْ هُوَ دُونَهُ، ومَا فِيهِمْ - يَعْنِي دَنِيَّ - فَيَرُوعُهُ مَا يَرَى - يَعْنِي عَلَيْهِ مِنَ اللِّبَاسِ - فَمَا يَنْقَضِي آخِرُ حَدِيثِهِ حَتَّى يَتَمَثَّلَ عَلَيْهِ أَحْسَنُ مِنْهُ، وذَلِكَ أَنَّهُ لا يَنْبَغِي لأَحَدٍ أَنْ يَحْزَنَ فِيهَا، قال: ثُمَّ نَنْصَرِفُ إِلَى مَنَازِلِنَا فَنَلْقَى أَزْوَاجَنَا، فَيَقُولُونَ: مَرْحَبًا وأَهْلا بِحِبِّنَا لَقَدْ جِئْتَ، وإِنَّ بِكَ مِنَ الْجَمَالِ والطِّيبِ أَفْضَلَ مِمَّا فَارَقْتَنَا عَلَيْهِ، قال: فَنَقُولُ: إِنَّا جَالَسْنَا الْيَوْمَ رَبَّنَا الْجَبَّارَ عَزَّ وجَّل، وبِحَقِّنَا أَنْ نَنْقَلِبَ بِمِثْلِ مَا انْقَلَبْنَا " . رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيِّ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، عَنْهُ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا بِدَرَجَتَيْنَ، ولَيْسَ عِنْدَهُ غَيْرُهُ، وقال: غَرِيبٌ لا نَعْرِفُهُ إِلا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ . ورَوَاهُ ابْنُ مَاجَهْ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ *