تشاهد الان : طالب بن حجير .

تعريف عام طالب بن حجير
البيان القيمة
رقم الرواي : 3932
اسم الراوي : طالب بن حجير
الكنية : أبو حجير
اسم الشهرة طالب بن حجير العبدي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 7
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو الحسن بن القطان الفاسي مجهول الحال
2 أبو حاتم الرازي شيخ
3 أبو زرعة الرازي شيخ
4 ابن حجر العسقلاني صدوق
5 ابن عبد البر الأندلسي عندهم من الشيوخ، ثقة
6 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب ضعيف يعتبر به، وحديثه في حلية سيف النبي ضعيف
7 يحيى بن سعيد القطان مجهول الحال
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 عباس بن طالب أبو الفضل البصري, الأزدي
2 قيس بن حفص بن القعقاع أبو محمد البصري, الحمصي, الدارمي, التميمي
3 محمد بن إبراهيم بن صدران بن سليم بن ميسرة أبو جعفر البصري, السليمي, الأزدي
4 يحيى بن راشد أبو بكر البصري, النضري
[2957] بخ ت طالب بن حجير العبدي أبو حجير البصري
روى عن
1- هود بن عبد الله العصري بخ ت
روى عنه
1- قيس بن حفص الدارمي بخ
2- ومحمد بن إبراهيم بن صدران الأزدي ت
3- ومحمد بن عقبة السدوسي
4- وأبو سلمة موسى بن إسماعيل
5- وأبو بكر يحيى بن راشد البصري مستملي أبي عاصم النبيل

علماء الجرح والتعديل

قال 1 أبو زرعة وأبو حاتم 1: 2 شيخ 2 .

2 وذكره ابن حبان في كتاب الثقات 2 .

روى له: البخاري في الأدب، وفي أفعال العباد حديثا، والترمذي آخر، وقد وقع لنا كل واحد منهما بعلو .

$ أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ، وفَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قال الصَّيْرَفِيُّ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ فَاذْشَاهْ، وقَالَتْ فَاطِمَةُ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ صَدْرَانَ، قال: حَدَّثَنَا طَالِبُ بْنُ حُجَيْرٍ الْعَبْدِيُّ، قال: حَدَّثَنِي هُودٌ الْعَصْرِيُّ، عَنْ جَدِّهِ، قال: بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُحَدِّثُ أَصْحَابَهُ، إِذْ قال لَهُمْ: " إِنَّهُ سَيَطْلُعُ عَلَيْكُمْ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ رَكْبٌ هُمْ خَيْرُ أَهْلِ الْمَشْرِقِ "، فَقَامَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَتَوَجَّهَ فِي ذَلِكَ الْوَجْهِ، فَلَقِيَ ثَلاثَةَ عَشَرَ رَاكِبًا فَرَحَّبَ وقَرَّبَ، وقَالَ: مَنِ الْقَوْمِ ؟، قَالُوا: نَفَرٌ مِنْ عَبْدِ الْقَيْسِ، قال: فَمَا أَقْدَمَكُمْ هَذِهِ الْبَلادِ لِتِجَارَةٍ ؟، قَالُوا: لا، قال: فَتَبِيعُونَ سُيُوفَكُمْ هَذِهِ ؟، قَالُوا: لا، قال: فَلَعَلَّكُمْ إِنَّمَا قَدِمْتُمْ فِي طَلَبِ هَذَا الرَّجُلِ ؟، قَالُوا: أَجَلْ، فَمَشَى يُحَدِّثُهُمْ حَتَّى إِذَا نَظَرَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، قال: هَذَا صَاحِبُكُمُ الَّذِي تَطْلُبُونَ، فَرَمَى الْقَوْمُ بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ رِحَالِهِمْ، فَمِنْهُمْ مَنْ سَعَى، ومِنْهُمْ مَنْ هَرْوَلَ، ومِنْهُمْ مَنْ مَشَى، حَتَّى أَتَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَأَخَذُوا بِيَدِهِ فَقَبَّلُوهَا، وقَعَدُوا إِلَيْهِ، وبَقِيَ الأَشَجُّ، وهُوَ أَصْغَرُ الْقَوْمِ، فَأَنَاخَ الإِبِلَ وعَقَلَهَا، وجَمَعَ مَتَاعَ الْقَوْمِ، ثُمَّ أَقْبَلَ يَمْشِي عَلَى تُؤْدَةٍ حَتَّى أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَأَخَذَ بِيَدِهِ فَقَبَّلَهَا، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: " فِيكَ خَصْلَتَانِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ ورَسُولُهُ "، قال: مَا هُمَا يَا نَبِيَّ اللَّهِ ؟، قال: " الأَنَاةُ، والتُّؤْدَةُ "، فَقَالَ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، أَجَبْلٌ جُبِلْتُ عَلَيْهِ، أَوْ خُلُقٌ مِنِّي ؟، قال: " بَلْ جَبْلٌ جُبِلْتَ عَلَيْهِ "، فَقَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى مَا يُحِبُّ اللَّهُ ورَسُولُهُ، وأَقْبَلَ الْقَوْمُ عَلَى تَمَرَاتٍ لَهُمْ يَأْكُلُونَهَا، فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُحَدِّثُهُمْ بِهَا، يُسَمِّي لَهُمْ هَذَا كَذَا، وهَذَا كَذَا، قَالُوا: أَجَلْ يَا نَبِيَّ اللَّهِ، مَا نَحْنُ بِأَعْلَمَ بِأَسْمَائِهَا مِنْكَ، فَقَالَ: " أَجَلْ "، فَقَالُوا لِرَجُلٍ مِنْهُمْ: اطْعِمْنَا مِنْ بَقِيَّةِ الْقَوْسِ الَّذِي بَقِيَ فِي نَوْطِكَ، فَأَتَاهُمْ بِالْبُرْنِيِّ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: " هَذَا الْبُرْنِيُّ، أَمَا إِنَّهُ مِنْ خَيْرِ تَمْرِكُمْ , دَوَاءٌ لا دَاءَ فِيهِ "، رَوَى الْبُخَارِيُّ بَعْضَهُ، عَنْ قَيْسِ بْنِ حَفْصٍ، عَنْ طَالِبٍ، عَنْ هُودٍ، سَمِعَ جَدَّهُ مَزْيَدَةَ الْعَبْدِيَّ، قال: جَاءَ الأَشَجُّ يَمْشِي حَتَّى أَخَذَ بِيَدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَبَّلَهَا، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: " أَمَا إِنَّ فِيكَ لَخُلُقَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللَّهُ ورَسُولُهُ "، قال: جَبْلا جُبِلْتُ عَلَيْهِ أَوْ خُلُقًا مِنِّي ؟، قال: " لا، بَلْ جَبْلا جُبِلْتَ عَلَيْهِ "، قال: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَبَلَنِي عَلَى مَا يُحِبُّ اللَّهُ ورَسُولُهُ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا *

وأخبرنا أبو الحسن بن البخاري، قال: أنبأنا محمد بن أبي زيد الكراني، قال: أخبرنا محمود بن إسماعيل الصيرفي، قال: أخبرنا أبو بكر بن شاذان الأعرج، قال: أخبرنا أبو بكر بن فورك القباب، قال: أخبرنا أبو بكر بن أبي عاصم، قال: حدثنا محمد بن صدران، قال: حدثنا طالب بن حجير، قال: حدثنا هود العصري، عن جده، يعني مزيدة، قال: دخل رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مكة، وعلى سيفه ذهب وفضة، رواه الترمذي، عن محمد بن صدران، وقال غريب: فوافقناه فيه بعلو