تشاهد الان : أبو فراس .

تعريف عام أبو فراس
البيان القيمة
رقم الرواي : 297
اسم الراوي : أبو فراس
الكنية : أبو فراس
اسم الشهرة أبو فراس النهدي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 2
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو زرعة الرازي لا أعرفه
2 ابن حجر العسقلاني مقبول
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 منذر بن مالك بن قطعة أبو نضرة العوفي, البصري, العبدي صاحب أبي سعيد الخدري
[7569] د س أَبُو فراس النهدي

روى عن
1- عُمَر بْن الخطاب د س " رأيت رسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أقص من نفسه " وفيه قصة

روى عنه
1- أَبُو نضرة العبدي د س

علماء الجرح والتعديل

قال البخاري: نسبه هشيم .

وقال أَبُو زرعة: لا أعرفه .

وقال إسحاق بْن راهويه، عن أَبِي سلمة المخزومي، عن وهيب، عن الجريري، عن أَبِي نضرة، عن أَبِي فراس، واسمه الربيع بْن زياد الحارثي، قال الحاكم أَبُو أَحْمَد: إن كَانَ إسحاق بْن إِبْرَاهِيم حفظ اسم أَبِي فراس الراوي عن عُمَر أنه الربيع بْن زياد الحارثي، ولم يلقه من ذات نفسه، فهما اثنان، وإن لم يحفظه فهو عَلَى ما قاله البخاري، والربيع بْن زياد حارثي كناه خليفة بْن خياط أبا عبد الرحمن، ولا أبعد أن يكون إسحاق سماه من ذات نفسه، فاشتبه عَلَيْهِ، ولا أعرف أبا نضرة .

روى عن الربيع بْن زياد شيئا

إنما روى عنه أَبُو مجلز، وقتادة، وذكره الشعبي فِي بعض أخباره، وأبو فراس الَّذِي روى عنه أَبُو نضرة، هو النهدي آخر عَلَى ما ذكره البخاري .

روى له أَبُو داود، والنسائي، وقد وقع لنا حديثه بعلو .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلٌ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا الْقَطِيعِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قال: حَدَّثَنَا سَعِيدٌ الْجُرَيْرِيُّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي فِرَاسٍ، قال: خَطَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، فَقَالَ: " أَيُّهَا النَّاسُ، أَلا إِنَّمَا كُنَّا نَعْرِفُكُمْ إِذْ بَيْنَ ظَهْرَانِينَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وإِذْ يَنْزِلُ الْوَحْيُ، وإِذْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ، أَلا ولأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَدِ انْطَلَقَ، وقَدِ انْقَطَعَ الْوَحْيُ، وإِنَّمَا نَعْرِفُكُمْ بِمَا نَقُولُ لَكُمْ مَنْ أَظْهَرَ مِنْكُمْ خَيْرًا ظَنَنَّا بِهِ خَيْرًا، وأَحْبَبْنَاهُ عَلَيْهِ، ومَنْ أَظْهَرَ لَنَا شَرًّا ظَنَنَّا بِهِ شَرًّا، وأَبْغَضْنَاهُ عَلَيْهِ سَرَائِرُكُمْ بَيْنَكُمْ وبَيْنَ رَبِّكُمْ عَزَّ وجَلَّ، أَلا وإِنَّهُ قَدْ أَتَى عَلَيَّ حِينٌ وأَنَا أَحْسِبُ أَنَّ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ يُرِيدُ اللَّهَ ومَا عِنْدَهُ، فَقَدْ خُيِّلَ إِلَيَّ بِآخِرَةٍ، أَنَّ رِجَالا قَدْ قَرَأُوهُ يُرِيدُونَ بِهِ مَا عِنْدَ النَّاسِ، فَأَرِيدُوا اللَّهَ بِقِرَاءَتِكُمْ، وأَرِيدُوهُ بِأَعْمَالِكُمْ، أَلا إِنِّي واللَّهِ مَا أُرْسِلُ عُمَّالِي إِلَيْكُمْ لِيَضْرِبُوا أَبْشَارَكُمْ، ولا لِيَأْخُذُوا أَمْوَالَكُمْ، ولَكِنْ أُرْسِلُهُمْ إِلَيْكُمْ لِيُعَلِّمُوكُمْ دِينَكُمْ وسُنَنَكُمْ، فَمَنْ فُعِلَ بِهِ شَيْءٌ سُوَى ذَلِكَ فَلْيَرْفَعْهُ إِلَيَّ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِذًا لأَقِصَّنَّهُ مِنْهُ، فَوَثَبَ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى رَعِيَّةٍ، فَأَدَّبَ بَعْضَ رَعِيَّتِهِ، أَئِنَّكَ لَتَقِصَّنَّهُ مِنْهُ ؟ قال: إِي والَّذِي نَفْسُ عُمَرَ بِيَدِهِ إِذًا لأَقِصَّنَّهُ مِنْهُ، وقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُقِصُّ مِنْ نَفْسِهِ، أَلا لا تَضْرِبُوا الْمُسْلِمِينَ فَتُذِلُّوهُمْ، ولا تُجَمِّرُوهُمْ فَتَفْتِنُوهُمْ، ولا تَمْنَعُوهُمْ حُقُوقَهُمْ فَتُكَفِّرُوهُمْ، ولا تُنْزِلُوهُمُ الْغِيَاضَ فَتُضَيِّعُوهُمْ " *

رواه أَبُو داود، عن محبوب بْن موسى، عن أَبِي إسحاق الفزاري، عن الجريري مختصرا، ورواه النسائي، عن مؤمل بْن هشام، عن إِسْمَاعِيل ابْن علية، بالحديث خاصة، فوقع لنا بدلا عاليا