تشاهد الان : رويفع بن ثابت بن السكن بن عدي بن حارثة بن عمرو .

تعريف عام رويفع بن ثابت بن السكن بن عدي بن حارثة بن عمرو
البيان القيمة
رقم الرواي : 2919
اسم الراوي : رويفع بن ثابت بن السكن بن عدي بن حارثة بن عمرو
الكنية :
اسم الشهرة رويفع بن ثابت الأنصاري
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة صحابي
الطبقة 1
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم الرازي له صحبة
2 ابن حجر العسقلاني صحابي
3 المزي له صحبة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 أبو الحسن أبو الحسن الأسدي
2 بسر بن عبيد الله الشامي, الحضرمي
3 حبيب بن الشهيد أبو مرزوق القتيري, التجيبي, المصري
4 حنش بن عبد الله بن عمرو بن حنظلة بن فهد أبو رشدين الصنعاني, السبائي
5 سحيم
6 شيبان بن أمية أبو حذيفة القتباني, المصري
7 شييم بن بيتان البلوي, القتباني, المصري
8 عبد الله بن أبي حذيفة ابن أبي حذيفة
9 مرثد بن عبد الله أبو الخير اليزني, المهري, المصري
10 موسى بن سعد
11 وفاء بن شريح الصدفي, الحضرمي, المصري
[1939] بخ د ت س رويفع بن ثابت بن السكن بن عدي بن حارثة بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو بن مالك بن النجار الأنصاري المدني
له صحبة، سكن مصر . واختط بها، وأمره معاوية على أطرابلس سنة ست وأربعين، فغزا من أطرابلس إفريقية سنة سبع وأربعين، ودخلها وانصرف من عامة .

روى عن
1- النبي صلى الله عليه وسلم د ت س

روى عنه
1- بسر بْن عبيد الله الحضرمي ت
2- وحنش بْن عبد الله الصناعاني د
3- وزياد بْن سرجس
4- وزياد بْن عبيد الله القبضي بخ قوله وقبض بطن من رعين
5- وسحيم المصري
6- وشيبان بْن أمية القتباني د
7- وشييم بْن بيتان س
8- وعبد الله بْن أبي حذيفة
9- وأبو الخير مرثد بْن عبد الله اليزني
10- ووفاء بْن شريح الحضرمي

علماء الجرح والتعديل

يقال: مات بالشام، ويقال: ببرقة، وهو أصح .

قال 1 أحمد بْن البرقي: 1 2 توفي ببرقة، وهو أمير عليها، وقد رأيت قبره بها . 2

وقال 1 أبو سعيد بْن يونس: 1 2 توفي ببرقة، وهو أمير عليها لمسلمة بْن مخلد الأنصاري أمير مصر سنة ست وخمسين، وقبره معروف ببرقة إلى اليوم . 2

روى له البخاري في الأدب، وأبو داود، والترمذي، والنسائي
رُوَيفِعُ بنُ ثَابِتٍ الأَنْصَارِيُّ النَّجَّارِيُّ * (د، ت، س)المَدَنِيُّ، ثُمَّ المِصْرِيُّ، الأَمِيْرُ.
لَهُ: صُحْبَةٌ، وَرِوَايَةٌ.
حَدَّثَ عَنْهُ: بُسْرُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ، وَحَنَشٌ الصَّنْعَانِيُّ، وَزِيَادُ بنُ عُبَيْدِ اللهِ، وَأَبُو الخَيْرِ مَرْثَدٌ اليَزَنِيُّ، وَوَفَاءُ بنُ شُرَيْحٍ، وَآخَرُوْنَ.
نَزَلَ مِصْرَ، وَاخْتَطَّ بِهَا.
وَوَلِيَ طَرَابُلْسَ المَغْرِبِ لِمُعَاوِيَةَ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَأَرْبَعِيْنَ، فَغَزَا إِفْرِيْقِيَةَ فِي سَنَةِ سَبْعٍ، وَدَخَلَهَا، ثُمَّ انْصَرَفَ.
قَالَ أَحْمَدُ بنُ البَرْقِيِّ: تُوُفِّيَ رُوَيْفِعٌ بِبَرْقَةَ، وَهُوَ أَمِيْرٌ عَلَيْهَا، وَقَدْ رَأَيْتُ قَبْرَهُ بِهَا.
وَقَالَ أَبُو سَعِيْدٍ بنُ يُوْنُسَ: تُوُفِّيَ بِبَرْقَةَ أَمِيْراً عَلَيْهَا لِمَسْلَمَةَ بنِ مُخَلَّدٍ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ.
قَالَ: وَقَبْرُهُ مَعْرُوْفٌ إِلَى اليَوْمِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ -.
وَأَوَّلُ مَا غُزِيَتْ إِفْرِيْقِيَةُ فِي سَنَةِ سَبْعٍ وَعِشْرِيْنَ، وَكَانَ عَلَى البَرْبَرِ جُرْجِيْرُ فِي مائَتَيْ أَلْفٍ.
ابْنُ لَهِيْعَةَ: عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ، حَدَّثَنِي أَبُو إِدْرِيْسَ:أَنَّهُ غَزَا مَعَ عَبْدِ اللهِ بنِ سَعْدٍ إِفْرِيْقِيَةَ، فَافْتَتَحَهَا، فَأَصَابَ كُلُّ إِنْسَانٍ أَلْفَ دِيْنَارٍ (1) .
[ 10-