تشاهد الان : علاء بن يحيى .

تعريف عام علاء بن يحيى
البيان القيمة
رقم الرواي : 1483
اسم الراوي : علاء بن يحيى
الكنية :
اسم الشهرة العلاء بن أبي حكيم السياف
النسب
اللقب ابن أبي حكيم
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 4
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أحمد بن صالح الجيلي ثقة
2 ابن حجر العسقلاني ثقة
3 الذهبي وثق
4 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب مجهول، تفرد بالرواية عنه الوليد بن أبي الوليد، ولم يوثقه سوى العجلي، وتوثيقه لا ينفي جهالته، فإنه يوثق كل أحد
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 ليث بن خالد أبو بكر البلخي
[4562] عخ ت س العلاء بن أَبِي حَكِيم الشامي
وكان سيافا لمعاوية واسم أَبِي حَكِيم يحيى .

روى عن
1- شفي بْن ماتع الأصبحي
2- ومعاوية بْن أَبِي سفيان عخ ت س
3- وعن رجل ت س عَنْ أَبِي هريرة

روى عنه
1- أَبُو عُثْمَان الوليد بْن أَبِي الوليد المدني ثم المصري عخ ت س

علماء الجرح والتعديل

قال البخاري: يعد في الشاميين .

وقال 1 العجلي 1: 2 شامي، تابعي، ثقة . 2

2 وذكره ابْن حبان في كتاب الثقات، 2

روى له البخاري في أفعال العباد، والترمذي، والنسائي، وقد وقع لنا حديثه بعلو.

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، وزَيْنَبُ بِنْتُ مَكِّيٍّ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصِ بْنُ طَبَرْزَدَ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبِ بْنُ الْبَنَّاءِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرُ بْنُ حَيَّوَيْهِ، وأَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَرَّاقُ، قَالا: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، قال: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَسَنِ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، قال: أَخْبَرَنَا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ، قال: حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ أَبِي الْوَلِيدِ أَبُو عُثْمَانَ الْمَدَنِيُّ، أَنَّ عُقْبَةَ بْنَ مُسْلِمٍ حَدَّثَهُ، عَنْ شُفَيِّ بْنِ مَاتِعٍ الأَصْبَحِيِّ، قال: قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ، فَدَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَإِذَا النَّاسُ قَدِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ، فَقُلْتُ: مَنْ هَذَا ؟ قَالُوا: أَبُو هُرَيْرَةَ، فَلَمَّا تَفَرَّقَ النَّاسُ دَنَوْتُ مِنْهُ، فَقُلْتُ: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ، حَدِّثْنَا حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، لَيْسَ بَيْنَكَ وبَيْنَهُ فِيهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ، فَقَالَ: أَفْعَلُ، لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، لَيْسَ بَيْنِي وبَيْنَهُ فِيهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ، ثُمَّ نَشَغَ نَشْغَةً فَأَفَاقَ وهُوَ يَقُولُ: أَفْعَلُ، لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، لَيْسَ بَيْنِي وبَيْنَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ، ثُمَّ نَشَغَ الثَّانِيَةَ فَأَفَاقَ وهُوَ يَقُولُ: أَفْعَلُ، لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، لَيْسَ بَيْنِي وبَيْنَهُ فِيهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ، ثُمَّ نَشَغَ الثَّالِثَةَ أَوِ الرَّابِعَةَ، ثُمَّ أَفَاقَ وهُوَ يَقُولُ: أَفْعَلُ، لأُحَدِّثَنَّكَ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي هَذَا الْبَيْتِ، لَيْسَ مَعِي فِيهِ غَيْرُهُ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، يَقُولُ: " إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، يَنْزِلُ اللَّهُ إِلَى الْعِبَادِ لِيَقْضِيَ بَيْنَهُمْ، وكُلُّ أُمَّةٍ جَاثِيَةٍ، فَأَوَّلُ مَنْ يُدْعَى رَجُلٌ جَمَعَ الْقُرْآنَ، فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ لَهُ: عَبْدِي، أَلَمْ أُعَلِّمُكَ مَا أَنْزَلْتَ عَلَى رَسُولِي ؟ فَيَقُولُ: بَلَى يَا رَبِّ، فَيَقُولُ: مَاذَا عَمِلْتَ فِيمَا عَلَّمْتُكَ ؟ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ كُنْتُ أَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وآنَاءَ النَّهَارِ، فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ: كَذَبْتَ، وتَقُولُ لَهُ الْمَلائِكَةُ: كَذَبْتَ، بَلْ أَرَدْتَ أَنْ يُقَالَ: فُلانٌ قَارِئٌ فَقَدْ قِيلَ ذَلِكَ، اذْهَبْ فَلَيْسَ لَكَ الْيَوْمَ عِنْدَنَا شَيْءٌ، ثُمَّ يُؤْتَى بِصَاحِبِ الْمَالِ، فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ لَهُ: عَبْدِي أَلَمْ أُنْعِمْ عَلَيْكَ، أَلَمْ أُفْضِلْ عَلَيْكَ، أَلَمْ أُوسِعْ عَلَيْكَ، أَوْ نَحْوَهُ ؟ فَيَقُولُ: بَلَى يَا رَبِّ، فَيَقُولُ: فَمَاذَا عَمِلْتَ فِيمَا أَتَيْتُكَ ؟ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ كُنْتُ أَصِلُ الرَّحِمَ، وأَتَصَدَّقُ، وأَفْعَلُ، وأَفْعَلُ، فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ: كَذَبْتَ، وتَقُولُ لَهُ الْمَلائِكَةُ: كَذَبْتَ، بَلْ أَرَدْتَ أَنْ يُقَالَ: فُلانٌ جَوَّادٌ فَقَدْ قِيلَ ذَاكَ، اذْهَبْ فَلَيْسَ لَكَ الْيَوْمَ عِنْدَنَا شَيْءٌ، ويُدْعَى الْمَقْتُولُ، فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ: عَبْدِي فِيمَ قُتِلْتَ ؟ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ فِيكَ، وفِي سَبِيلِكَ، فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ: كَذَبْتَ، وتَقُولُ الْمَلائِكَةُ: كَذَبْتَ، بَلْ أَرَدْتَ أَنْ يُقَالَ فُلانٌ جَرِيءٌ فَقَدْ قِيلَ ذَاكَ، اذْهَبْ فَلَيْسَ لَكَ الْيَوْمَ عِنْدَنَا شَيْءٌ، قال أَبُو هُرَيْرَةَ: ثُمَّ ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِيَدِهِ عَلَى رُكْبَتِي، ثُمَّ قال: يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أُولِئَكَ الثَّلاثَةُ أَوَّلُ خَلْقِ اللَّهِ تُسَعَّرُ بِهِمُ النَّارَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ " . قال حَيْوَةُ، أَوْ أَبُو عُثْمَانَ: فَأَخْبَرَنِي الْعَلاءُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ، وكَانَ سَيَّافًا لِمُعَاوِيَةَ، أَنَّهُ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ يَعْنِي عَلَى مُعَاوِيَةَ، فَحَدَّثَهُ بِهَذَا الْحَدِيثِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قال الْوَلِيدُ: فَأَخْبَرَنِي عُقْبَةُ، أَنَّ شُفَيًّا هُوَ الَّذِي دَخَلَ عَلَى مُعَاوِيَةَ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَحَدَّثَهُ هَذَا الْحَدِيثَ، قال: فَبَكَى مُعَاوِيَةُ، فَاشْتَدَّ بُكَاؤُهُ، ثُمَّ أَفَاقَ وهُوَ يَقُولُ: صَدَقَ اللَّهُ ورَسُولُهُ، ( مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وهم فِيهَا لا يُبْخَسُونَ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلا النَّارُ وحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) .*

أخرجوه من حديث ابْن المبارك، فوقع لنا بدلا عاليا، وفيه قال: أَبُو عُثْمَان بغير شك، وكذلك رواه عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن أسماء، وغير واحد، عَنِ ابْن المبارك، ولم يذكره البخاري بطوله