#	العالم	القول
1	ابن حجر العسقلاني	ثقة
2	خيثمة بن عبد الرحمن الجعفي	كانوا معجبين به
3	علي بن المديني	أعلم الناس بعبد الله بن مسعود وعلقمة والأسود وعبيدة وعمرو بن شرحبيل

0

#	التلميذ	الكنية	النسب	اللقب
1	عمرو بن عبد الله بن عبيد	أبو إسحاق	السبيعي, الكوفي, الهمداني	ابن أبي شعيرة

[1038] س الحارث بن قيس الجعفي الكوفي روى عن 1- عَبْد اللَّهِ بْن مسعود 2- وعلي بْن أبي طالب روى عنه 1- خيثمة بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ الجعفي س 2- ونفيع أَبُو دَاوُدَ الأعمى 3- ويحيى بْن هانئ بْن عروة المرادي علماء الجرح والتعديل قال الأعمش، عن خيثمة بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ: كَانَ الحارث بْن قيس من أصحاب عَبْد اللَّهِ بْن مسعود، وكانوا معجبين بِهِ، وكَانَ يجلس إليه الرجل والرجلان فيحدثهما، فإذا كثروا قام وتركهم . وقال شهاب بْن خراش، عن الحجاج بْن دينار: كَانَ أول من سدس مسروق، قال: نظرت أصحاب مُحَمَّد صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم، فوجدت العلم انتهى إلى ستة منهم: عمر بْن الخطاب، وعلي بْن أبي طالب، وأبي بْن كعب، وزيد بْن ثابت، وعبد اللَّه بْن مسعود، وأبي الدرداء عويمر، رحمة اللَّه عليهم أجمعين، قال: ثم سدسوا أصحاب الصحابة، فأصحاب علي عاصم بْن ضمرة، والنزال بْن سبرة، وعبد اللَّه بْن سلمة المرادي، وعبد خير الخيواني، والحارث الأعور، وعلي بْن ربيعة، ثم سدسوا أصحاب عَبْد اللَّهِ: علقمة، والأسود، والحارث بْن قيس، وأَبُو ميسرة عمرو بْن شرحبيل، وعبيدة السلماني، ومسروق . قال الحجاج: وسدسوا أصحاب إبراهيم الحكم، وحماد والأعمش، وأَبُو معشر زياد بْن كليب، والحارث العكلي، ومنصور . وقال قريش بْن أنس، عن ابن عون، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سيرين: كَانَ أصحاب عَبْد اللَّهِ خمسة يبدأ بعضهم: بعبيدة، والحارث، ومسروق، وعلقمة، وشريح، قال وكَانَ كلهم فيه عيب، كَانَ عبيدة أعور، والحارث أعور، ومسروق أصم وعلقمة مقعدا، وكَانَ شريح كوسج، قال: وكَانَ شريح، يقول: أنا في عيب . قال علي بْن المديني: قتل الحارث بْن قيس مع علي بْن أبي طالب . وقال البخاري: قال لنا أَبُو نُعَيْمٍ، عن شريك، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ المرادي، عن عمرو بْن مرة، عن خيثمة: أن أبا مُوسَى صلى على الحارث . روى له النسائي حديثا واحدا موقوفا عليه . أَخْبَرَنَا بِهِ المشايخ الستة: أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عُمَرَ مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ، وابن أخته أَبُو مُحَمَّد عَبْد الرحيم بْن عَبْدِ الملك بْن عَبْدِ الملك بْن يوسف بْن مُحَمَّدِ بْنِ قُدَامَةَ، وأَبُو الحسن علي بْن أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْبُخَارِيِّ، وأم سليمان خديجة بنت مُحَمَّد بْن خلف بْن راجح المقدسيون، وأَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ بْنِ تَغْلِبَ الشيباني، وأم أَحْمَد زينب بنت مكي بْن علي بْن كامل الحراني، قالوا: أَخْبَرَنَا أَبُو حفص عمر بْن مُحَمَّد بن طبرزد، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو غالب أَحْمَد بْن الحسن بْن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ البناء، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّد الحسن بْن علي بْن مُحَمَّد الجوهري، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عمر مُحَمَّد بْن الْعَبَّاسِ بْن زكريا بْن حيويه الخزاز، وأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ الْعَبَّاسِ الوراق، قالا: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّد يَحْيَى بْن مُحَمَّدِ بْنِ صاعد، قال: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ الحسن المروزي، قال: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ المبارك، قال: أَخْبَرَنَا سفيان الثوري، عن سليمان الأعمش، عن خيثمة، عن الحارث بْن قيس، قال: إذا أردت أمرا من الخير، فلا تؤخره لغد، وإذا كنت في أمر الآخرة فامكث ما استطعت، وإذا كنت في أمر الدنيا فتوخ، فإذا كنت في الصلاة، فَقَالَ لك الشيطان: إنك ترائي، فزدها طولا 2 . رواه عن سويد بْن نصر، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ المبارك، فوافقناه في شيخ شيخه بعلو

الحَارِثُ بنُ قَيْسٍ الجُعْفِيُّ الكُوْفِيُّ * (س)العَابِدُ، الفَقِيْهُ، قَدِيْمُ الوَفَاةِ.
صَحِبَ عَلِيّاً، وَابْنَ مَسْعُوْدٍ، وَقَلَّمَا رَوَى.
رَوَى عَنْهُ: خَيْثَمَةُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ (2) قَوْلَهُ:إِذَا كُنْتَ فِي الصَّلاَةِ، فَقَالَ لَكَ الشَّيْطَانُ: إِنَّكَ تُرَائِي، فَزِدْهَا طُوْلاً.
[ وَحَكَى عَنْهُ: يَحْيَى بنُ هَانِئ، وَأَبُو دَاوُدَ الأَعْمَى، وَكَانَ كَبِيْرَ القَدْرِ، ذَا عِبَادَةٍ وَتَأَلُّهٍ.
يُذْكَرُ مَعَ: عَلْقَمَةَ، وَالأَسْوَدِ.
تُوُفِّيَ: زَمَنَ مُعَاوِيَةَ، وَصَلَّى عَلَيْهِ أَبُو مُوْسَى الأَشْعرِيُّ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- (1) .
23 -