بطاقة كتاب : الأوائل للطبراني

البيان

الاسم بالكامل :

الأوائل للطبراني

اسم الشهرة :

الأوائل للطبراني

البيان

اسمه بالكامل :

عمره أو تاريخ وفاته :

(260 - 360هـ ، 873 - 971م) .

ترجمته :

ثقة حافظ، معمر.
والطبراني نسبة إلى بلدة طبرية، فإن أصله منها.
وُلد بعكا في فلسطين، وبدأ بسماع الحديث سنة 273هـ.
كان أبوه حريصًا عليه فرحل به لطلب العلم.
رحل إلى بلدان كثيرة منها:
بغداد والكوفة، والبصرة وإلى مدائن الشام والحجاز ومصر واليمن وأصبهان وغيرها.
وامتدت رحلاته ثلاثين سنة.
استقر به المقام في أصفهان.
سمع من إسحق الدبري وعلي بن عبد العزيز البغوي، وأبي عبد الرحمن النسائي.
روى عنه ابن عقدة، وأبو بكر بن مردويه، وأبو نعيم الأصبهاني، وعبد الرحمن بن أحمد الصفار.
من مصنفاته المعجم الكبير؛ المعجم الأوسط؛ المعجم الصغير؛ كتاب الدعاء والمناسك؛ عُشرة النساء؛ السنة؛ مسند شعبة؛ مسند سفيان؛ الأوائل؛ مسند الشاميين؛ مكارم الأخلاق وله تفسير كبير الحجم.
سرد الذهبي مصنفات الطبراني نقلاً عن يحيى بن منده، فكانت 76 مؤلفًا.
عاش مائة سنة وعشرة أشهر.
وتُوفي في أصفهان .

[الأوائل للطبراني]

(المؤلف) أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللَّخمِي الطبراني، توفي سنة (360 هـ) .
(اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته) طبع باسم:
الأوائل حققه محمد شكور بن محمود الحاجي أمرير، صدر عن مؤسسة الرسالة بيروت، 1403هـ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) لاشك على الإطلاق في صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه، دل على ذلك دلائل كثيرة من أهمها:

1 - نقل الكتاب عن مؤلفه بسند قوي معتبر.
2 - نص على نسبته للمؤلف حاجي خليفة في كشف الظنون (1) .
3 - نص على نسبته للمؤلف سزگين في تاريخ التراث العربي (187) .
4 - عده ابن حجر ضمن مسموعاته عن شيوخه في المعجم المفهرس (رقم:
425) .
(وصف الكتاب ومنهجه) تمثلت مادة الكتاب في (88) نصًا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع، رتبها المؤلف في (88) بابًا، بمعنى أن كل باب تحته نص واحد.
وقد بدأ المؤلف هذه الأبواب بـ " أول ما خلق الله القلم "، وختمها بباب " أول حي آلفوا مع رسول الله (" ولما كانت القضية التي يناقشها الكتاب ليست مما يؤلف ليتعبد به الناس؛ فقد غض المؤلف الطرف عن انتقاء النصوص الثابتة؛ لأنها ليست المقصودة بالتأليف، بل المقصود هو الفوائد الحديثية، ومن ثم فقد تباينت أحوال النصوص الواردة بالكتاب، من أعلى درجات الصحة، إلى أدنى دركات الضعف, وحسب المؤلف أنه قد ساق كل نص بسنده فإن من أسند لك فقد أحالك .
[التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع :
جامع الحديث]