بطاقة كتاب : أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني

البيان

الاسم بالكامل :

كتاب الأمثال في الحديث النبوي

اسم الشهرة :

أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني

البيان

اسمه بالكامل :

أبو الشيخ الأصفهاني ، أبو محمد، عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان ، الأصبهاني ، المعروف بأبي الشيخ .

عمره أو تاريخ وفاته :

(274 - 369 هـ = 887 - 979 م) .

ترجمته :

صاحب التصانيف.
تاريخ الميلاد:
274 هـ.
تاريخ الوفاة:
369 هـ.
شيوخه:
محمود بن الفرج الزاهد.
أبو بكر بن أبي عاصم.
أبو بكر أحمد بن عمرو البزار.
أبو خليفة الجمحي.
محمد بن يحيى المروزي.
أبو يعلى الموصلي.
جعفر بن محمد الفريابي.
أبو عروبة الحراني.
أبو القاسم البغوي.
إسحاق بن إسماعيل الرملي.
أحمد بن يحيى بن زهير.
محمد بن الحسن بن علي بن بحر.
أحمد بن رسته الأصبهاني.
محمد بن عبد الله بن الحسن بن حفص الهمداني.
محمد بن أسد المديني.
تلاميذه:
ابن مندة.
ابن مردويه.
أبو نعيم الحافظ.
أبو سعد الماليني.
أبو سعيد النقاش.
محمد بن عبد الرزاق بن أبي الشيخ.
أبو بكر أحمد بن عبد الرحمن الشيرازي.
سفيان بن حسنكويه.
محمد بن علي بن سمويه.
الفضل بن محمد القاشاني.
أبو بكر محمد بن عبد الله بن الحسين الصالحاني.
أبو بكر محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الصفار.
محمد بن عبد الله بن أحمد التبان.
أبو القاسم عبد الله بن محمد العطار المقرئ.
الفضل بن أحمد القصار.
مكانته:
قال الذهبي في "السير":
الإمام، الحافظ، الصادق، محدث أصبهان.
وقال:
سمع في سنة أربع وثمانين وهلم جرا، وكتب العالي والنازل، ولقي الكبار.
وقال:
قد كان أبو الشيخ من العلماء العاملين صاحب سنة واتباع لولا ما يملأ تصانيفه بالواهيات.
وقال:
ويروي عنه أنه قال:
ما عملت فيه حديثا إلا بعد أن استعملته.
وقال:
عن بعض الطلبة قال:
ما دخلت على أبي القاسم الطبراني إلا وهو يمزح أو يضحك، وما دخلت على أبي الشيخ إلا وهو يصلي.
قال أبو بكر الخطيب:
كان أبو الشيخ حافظا ثبتا متقنا.
وقال ابن مردويه:
ثقة مأمون، صنف "التفسير" والكتب الكثيرة في الأحكام وغير ذلك.
وقال أبو نعيم:
كان أحد الأعلام، صنف "الأحكام" و"التفسير"، وكان يفيد عن الشيوخ، ويصنف لهم ستين سنة.
وقال أبو موسى المديني:
مع ما ذكر من عبادته كان يكتب كل يوم دستجة كاغد لأنه كان يورق ويصنف وعرض كتابه "ثواب الأعمال " على الطبراني فاستحسنه.
وقال يوسف بن خليل الحافظ:
رأيت في النوم كأني دخلت مسجد الكوفة، فرأيت شيخا طوالا، لم أر شيخا أحسن منه، فقيل لي:
هذا أبو محمد بن حيان، فتبعته وقلت له:
أنت أبو محمد بن حيان؟ قال:
نعم.
قلت:
أليس قد مت؟ قال:
بلي.
قلت:
فبالله، ما فعل الله بك؟ قال:
}الحمد لله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض .... الآية الزمر 74 فقلت:
أنا يوسف، جئت لأسمع حديثك، وأحصل كتبك.
فقال:
سلمك الله، وفقك الله، ثم صافحته، فلم أر شيئا قط ألين من كفه، فقبلتها، ووضعتها على عيني.
مصنفاته:
"السنة ".
"العظمة ".
"السنن".
"التفسير".
"ثواب الأعمال".
"أخلاق النبي".
"التوبيخ والتنبيه".
" الفوائد".
" التاريخ".
"طبقات المحدثين بأصبهان".
مصادر الترجمة:
طبقات المحدثين بأصبهان.
تاريخ بغداد.
تكملة الإكمال.
سير أعلام النبلاء.
تذكرة الحفاظ.
تاريخ الإسلام، ووفيات المشاهير والأعلام.
الوافي بالوفيات.
طبقات الحفاظ.
كشف الظنون.
شذرات الذهب.
الرسالة المستطرفة .

[أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني]

(المؤلف) أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بـ أبي الشيخ الأصبهاني (369 هـ) .
(اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته) طبع الكتاب باسم:
الأمثال في الحديث النبوي صلى الله عليه وسلم بتحقيق الدكتور عبد العلي عبد الحميد، وصدر عن الدار السلفية بالهند، الطبعة الأولى، سنة 1402 هـ، 1982م.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) ثبتت نسبة الكتاب إلى أبي الشيخ رحمه الله وبيان ذلك من وجوه:

1 - رواية الكتاب بالسند الصحيح المتصل إلى المصنف.
2 - ذكره ابن نقطة في التقييد (16) ضمن سماعات مسعود بن أبي منصور، وهو أحد رواة سند الكتاب، ونسبه إليه ابن حجر في الإصابة (194) ، (4615) ، وتعجيل المنفعة (17) ، وفتح الباري (136) ، (579) ، والسخاوي في التحفة اللطيفة (28) ، وسزگين في تاريخ التراث العربي (197) .
(وصف الكتاب ومنهجه)
1 - تناول المصنف في كتابه الأمثالَ التي أسندت عن النبي صلى الله عليه وسلم، سواءٌ أكانت هذه الأمثال أمثالًا بالمعنى المعروف - وهو القول السائر المشتهر على الألسنة - وهذه جعلها في القسم الأول من الكتاب، أم كان مرادًا بها التمثيل والتشبيه، وهذه جعلها في القسم الثاني.
2 - ذكر المصنف في آخر الكتاب أمثالًا ليست مرفوعة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، بل هي من قول بعض الحكماء؛ كأكثم بن صيفي وغيره.
3 - كان غرض المؤلف جمع الحكم والأمثال النبوية فحسب؛ لذا فإنه لم يتعرض لهل بالشرح أو التأويل.
4 - بلغ عدد النصوص الواردة في الكتاب 338 نصًّا، ولم يلتزم الصحة فيما يورده .
[التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع :
جامع الحديث]