نتائج البحث " قبلتها "
-
السنن الصغرى للنسائي باب : باب التحريض على الصدقة
' 2538 أخبرنا محمد بن عبد الأعلى ، قال : حدثنا خالد ، قال : حدثنا شعبة ، عن معبد بن خالد ، عن حارثة ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : تصدقوا ، فإنه سيأتي عليكم زمان يمشي الرجل بصدقته ، فيقول الذي يعطاها لو جئت بها بالأمس قبلتها ، فأما اليوم فلا * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنن الصغرى للنسائي باب : إنكاح الرجل ابنته الكبيرة
' 3243 أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك ، قال : حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد ، قال : حدثنا أبي ، عن صالح ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرني سالم بن عبد الله ، أنه سمع عبد الله بن عمر ، يحدث ، أن عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه ، حدثنا قال : يعني تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي ، وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فتوفي بالمدينة ، قال عمر : فأتيت عثمان بن عفان رضي الله عنه فعرضت عليه حفصة بنت عمر ، قال : قلت : إن شئت أنكحتك حفصة ، قال : سأنظر في أمري ، فلبثت ليالي ثم لقيني ، فقال : قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا ، قال عمر : فلقيت أبا بكر المزيد من الحديث وشروحه ...
-
السنن الصغرى للنسائي باب : حب الرجل بعض نسائه أكثر من بعض
وذكر كلمة معناها ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة قالت : فدخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو مع عائشة في مرطها ، فقالت له : إن نساءك أرسلنني ، وهن ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : أتحبيني ؟ قالت : نعم قال : فأحبيها . قالت : فرجعت إليهن ، فأخبرتهن ما قال ، فقلن لها : إنك لم تصنعي شيئا ، فارجعي إليه ، فقالت : والله لا أرجع إليه فيها أبدا ، وكانت ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا ، فأرسلن زينب بنت جحش ، قالت عائشة : وهي التي كانت تساميني من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالت : أزواجك أرسلنني ، وهن ينشدنك العدل في ابنة أبي قحافة ، ثم أقبلت علي تشتمني ، فجعلت أراقب النبي صلى الله عليه وسلم وأنظر طرفه ، هل يأذن لي من أن أنتصر منها ، قالت : فشتمتني حتى ظننت أنه لا يكره أن أنتصر منها ، فاستقبلتها ، فلم ألبث أن أفحمتها ، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَسْمَاءُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ بْنِ أَبِي قُحَافَةَ عُثْمَانَ بْنِ عَامِرِ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمٍ وَأُمُّهَا قُتَيْلَةُ بِنْتُ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ أَسْعَدَ بْنِ جَابِرِ بْنِ مَالِكِ بْنِ حِسْلِ بْنِ عَامِرِ بْنِ لُؤَيٍّ
'12273 أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس ، حدثني أبي ، عن هشام بن عروة ؛ أن المنذر بن الزبير قدم من العراق فأرسل إلى أسماء بنت أبي بكر بكسوة من ثياب مروية وقوهية رقاق عتاق بعد ما كف بصرها ، قال : فلمستها بيدها ثم قالت : أف ردوا عليه كسوته ، قال : فشق ذلك عليه وقال : يا أمه إنه لا يشف ، قالت : إنها إن لم تشف فإنها تصف ، قال : فاشترى لها ثيابا مروية وقوهية فقبلتها وقالت : مثل هذا فاكسني .' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : حَفْصَةُ بِنْتُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بْنِ نُفَيْلِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ رِيَاحِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ قُرْطِ بْنِ رَزَاحِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبِ بْنِ لُؤَيٍّ وَأُمُّهَا زَيْنَبُ بِنْتُ مَظْعُونِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ وَهْبِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ جُمَحٍ أُخْتُ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ
'11686 أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد ، عن أبيه ، عن صالح بن كيسان ، عن ابن شهاب ، قال أخبرني سالم بن عبد الله بن عمر ، أنه سمع عبد الله بن عمر يحدث أن عمر بن الخطاب حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي ، وكان من أصحاب رسول الله فتوفي بالمدينة ، قال عمر : فأتيت عثمان بن عفان فعرضت عليه حفصة قال : قلت إن شئت أنكحتك حفصة ، فقال : سأنظر في أمري فمكثت ليالي ثم لقيني فقال : قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا ، قال عمر : فلقيت أبا بكر الصديق فقلت : إن شئت زوجتك حفصة قال عمر : فصمت أبو بكر فلم يرجع إلي شيئا فكنت عليه أوجد مني على عثمان ، فمكثت ليالي ثم خطبها رسول الله فأنكحتها إياه فلقيني أبو بكر فقال : لعلك وجدت علي حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك شيئا ؟ قال عمر : فقلت : نعم قال أبو بكر : إنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت إلا أني قد كنت علمت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ذكرها فلم أكن لأفشي سر رسول الله ولو تركها رسول الله قبلتها.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ مُحَمَّد بْنِ عُمَرَ كَانَ اسْمَهُ عَبْدُ شَمْسٍ فَسُمِّيَ فِي الإِسْلاَمِ عَبْدُ اللهِ وَقَالَ غَيْرُهُ اسْمُهُ عَبْدُ نَهِمٍ , وَيُقَالَ عَبْدُ غَنْمٍ
'6246 قال : أخبرنا عفان بن مسلم قال : حدثنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا ثابت ، عن أبي رافع ، أن أبا هريرة قال : ما أحد من الناس يهدي إلي هدية إلا قبلتها ، فأما أن أسأل فلم أكن لأسأل.' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَارِيَةَ
' ذكر مارية ، أم إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وسلم 12185 أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني يعقوب بن محمد بن أبي صعصعة ، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة قال : بعث المقوقس صاحب الإسكندرية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنة سبع من الهجرة بمارية وبأختها سيرين وألف مثقال ذهبا وعشرين ثوبا لينا وبغلته الدلدل وحماره عفير ، ويقال يعفور ، ومعهم خصي ، يقال له : مأبور شيخ كبير كان أخا مارية ، وبعث بذلك كله مع حاطب بن أبي بلتعة ، فعرض حاطب بن أبي بلتعة على مارية الإسلام ورغبها فيه ، فأسلمت وأسلمت أختها وأقام الخصي على دينه حتى أسلم بالمدينة بعد في عهد رسول الله . وكان رسول الله معجبا بأم إبراهيم وكانت بيضاء جميلة ، فأنزلها رسول الله في العالية في المال الذي يقال له اليوم مشربة أم إبراهيم ، وكان رسول الله يختلف إليها هناك ، وضرب عليها الحجاب ، وكان يطؤها بملك اليمين ، فلما حملت وضعت هنا ، وقبلتها سلمى مولاة رسول الله فجاء أبو رافع زوج سلمى فبشر رسول الله صلى الله عليه وسلم بإبراهيم فوهب له عبدا ، وذلك في ذي الحجة سنة ثمان ، وتنافست الأنصار في المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ ابْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ وَأُمُّهُ زَيْنَبُ الصُّغْرَى بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , وَأُمُّهَا أُمُّ وَلَدٍ فَوَلَدَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ مُحَمَّدًا وَهَرِمَ دَرَجَ , وَأُمَّ هَانِيءٍ وَأُمُّهُمْ حُمَيْدَةُ بِنْتُ مُسْلِمِ بْنِ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , وَمُسْلِمَ بْنَ عَبْدِ اللهِ , وعَقِيلاَّ , وَأُمُّهُمَا أُمُّ وَلَدٍ وَكَانَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ يُكْنَى أَبَا مُحَمَّدٍ
' عبد الله بن محمد ابن عقيل بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم. وأمه زينب الصغرى بنت علي بن أبي طالب , وأمها أم ولد. فولد عبد الله بن محمد : محمدا وهرم درج , وأم هانيء وأمهم حميدة بنت مسلم بن عقيل بن أبي طالب , ومسلم بن عبد الله , وعقيلا , وأمهما أم ولد. وكان عبد الله بن محمد يكنى أبا محمد ، وروى عن الطفيل بن أبي , وعن ربيع بنت معوذ بن عفراء , وعن محمد ابن الحنفية. وكان منكر الحديث لا يحتجون بحديثه , وكان كثير العلم.8630 أخبرنا عبد الله بن جعفر , قال : حدثني عبيد الله بن عمرو , قال : قدم عبد الله بن محمد بن عقيل على هشام بن عبد الملك , فأمر له بأربعة آلاف أو نحوها فأتى هذا الدير فنزل فيه , قال : فطرق من الليل فذهب بها , قال : فنهضت أنا , وأبو المليح ورجل آخر يقال له: محمد بن عتبة من أهل الرقة , فجمعنا له مثلها أو نحوها. ثم أتيناه بها فقال لنا : أي شيء هذه ؟ إن كانت صلة قبلتها , وإن كانت صدقة فلا حاجة لي فيها , لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم , قال : المزيد من الحديث وشروحه ...