نتائج البحث " قبلتها "
-
اعتلال القلوب للخرائطي باب : بَابُ فَضِيلَةِ حِفْظِ السِّرِّ وَذَمِّ إِذَاعَتِهِ
' 670 حدثنا العباس بن محمد الدوري , حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد , حدثني أبي , عن صالح بن كيسان قال : قال ابن شهاب : أخبرني سالم بن عبد الله , أنه سمع عبد الله بن عمر , يحدث أن عمر بن الخطاب , رضي الله عنه حين تأيمت حفصة من خليس بن حذافة السهمي , وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم , فتوفي بالمدينة قال عمر : أتيت عثمان بن عفان رضي الله عنه , فعرضت عليه حفصة , فقلت : إن شئت أنكحتك حفصة بنت عمر , فقال : سأنظر في أمري , فلبثت ليالي ثم لقيني فقال : قد بدا لي أن لا أتزوج بنت عمر , قال عمر : ولقيت أبا بكر رضي الله عنه فقلت : إن شئت زوجتك حفصة بنت عمر , المزيد من الحديث وشروحه ...
-
اعتلال القلوب للخرائطي باب : بَابُ قِلَّةِ الصَّبْرِ عِنْدَ إِدَامَةِ النَّظَرِ إِلَى الْوَجْهِ الْحَسَنِ
' 288 حدثنا الحسن بن أيوب ، كوفي قال : حدثنا زياد بن أيوب قال : حدثنا هشيم بن بشير ، عن علي بن زيد بن جدعان قال : حدثني أيوب اللخمي ، عن ابن عمر قال : خرج سهمي يوم جلولاء جارية كأن عنقها إبريق فضة ، فما ملكت نفسي أن قمت إليها فقبلتها * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
أخبار مكة للأزرقي باب : ذِكْرُ شِقِّ مَسْفَلَةِ مَكَّةَ الْيَمَانِيِّ وَمَا فِيهِ مِمَّا يُعْرَفُ اسْمُهُ مِنَ الْمَوَاضِعِ وَالْجِبَالِ وَالشِّعَابِ مِمَّا أَحَاطَ بِهِ الْحَرَمُ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ : أَجْيَادٌ الصَّغِيرُ الشِّعْبُ الصَّغِيرُ اللَّاصِقُ بِأَبِي قُبَيْسٍ ، وَيسْتَقْبِلُهُ أَجْيَادٌ الْكَبِيرُ ، عَلَى فَمِ الشِّعْبِ دَارُ هِشَامِ بْنِ الْعَاصِ بْنِ هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ ، وَدَارُ زُهَيْرِ بْنِ أَبِي أُمَيَّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ إِلَى الْمُتَّكَأِ مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَإِنَّمَا سُمِّيَ أَجْيَادٌ أَجْيَادًا ؛ أَنَّ خَيْلَ تُبَّعٍ كَانَتْ فِيهِ ، فَسُمِّيَ أَجْيَادٌ بِالْخَيْلِ الْجِيَادِ رَأْسُ الْإِنْسَانِ : الْجَبَلُ الَّذِي بَيْنَ أَجْيَادٍ الْكَبِيرِ وَبَيْنَ أَبِي قُبَيْسٍ حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ، قَالَ : سَمِعْتُ جَدِّي أَحْمَدَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ الْوَلِيدِ يَقُولُ : اسْمُهُ الْإِنْسَانُ أَنْصَابُ الْأَسَدِ : جَبَلٌ بِأَجْيَادٍ الصَّغِيرِ فِي أَقْصَى الشِّعْبِ ، وَفِي أَقْصَى أَجْيَادٍ الصَّغِيرِ بِأَصْلِ الْخَنْدَمَةِ بِئْرٌ يُقَالُ لَهَا : بِئْرُ عِكْرِمَةَ ، وَعَلَى بَابِ شِعْبِ الْمُتَّكَأِ بِئْرٌ حَفَرَتْهَا زَيْنَبُ بِنْتُ سُلَيْمَانَ بْنِ عَلِيٍّ ، وَحَفَرَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَلِيٍّ فِي هَذَا الشِّعْبِ بِئْرًا ، وَهُوَ أَمِيرُ مَكَّةَ سَنَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ شِعْبُ الْخَاتَمِ : بَيْنَ أَجْيَادٍ الْكَبِيرِ وَالصَّغِيرِ جَبَلُ نُفَيْعٍ : مَا بَيْنَ بِئْرِ زَيْنَبَ حَتَّى تَأْتِيَ أَنْصَابَ الْأَسَدِ ، وَإِنَّمَا سُمِّيَ نُفَيْعًا ؛ أَنَّهُ كَانَ فِيهِ أَدْهَمُ لِلْحَارِثِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ مَخْزُومٍ ، كَانَ يَحْبِسُ فِيهِ سُفَهَاءَ بَنِي مَخْزُومٍ ، وَكَانَ ذَلِكَ الْأَدْهَمُ يُسَمَّى نُفَيْعًا جَبَلُ خَلِيفَةَ : وَهُوَ الْجَبَلُ الْمُشْرِفُ عَلَى أَجْيَادٍ الْكَبِيرِ وَعَلَى الْخَلِيجِ وَالْحِزَامِيَّةِ ، وَخَلِيفَةُ بْنُ عُمَيْرٍ رَجُلٌ مِنْ بَنِي بَكْرٍ ، ثُمَّ أَحَدٌ مِنْ بَنِي جُنْدَعٍ ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ سَكَنَ فِيهِ وَابْتَنَى ، وَسَيْلُهُ يَمُرُّ فِي مَوْضِعٍ يُقَالُ لَهُ الْخَلِيجُ ، يَمُرُّ فِي دَارِ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ ، وَقَدْ خُلِجَ هَذَا الْخَلِيجُ تَحْتَ بُيُوتِ النَّاسِ وَابْتَنَوْا فَوْقَهُ ، وَهُوَ الْجَبَلُ الَّذِي صَعِدَ فِيهِ الْمُشْرِكُونَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ يَنْظُرُونَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ ، وَكَانَ هَذَا الْجَبَلُ يُسَمَّى فِي الْجَاهِلِيَّةِ كَيْدٌ ، وَكَانَ مَا بَيْنَ دَارِ الْحَارِثِ الصَّغِيرَةِ إِلَى مَوْقِفِ الْبَقَرَةِ بِأَصْلِ جَبَلِ خَلِيفَةَ سُوقٌ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، وَكَانَ يُقَالُ لَهُ الْكَثِيبُ ، وَأَسْفَلَ مِنْ جَبَلِ خَلِيفَةَ الْغُرَابَاتُ الَّتِي يَرْفَعُهَا آلُ مُرَّةَ مِنْ بَنِي جُمَحٍ إِلَى الثَّنِيَّةِ كُلِّهَا غُرَّابٌ : جَبَلٌ بِأَسْفَلِ مَكَّةَ ، بَعْضُهُ فِي الْحِلِّ ، وَبَعْضُهُ فِي الْحَرَمِ
' 1009 حدثنا أبو الوليد ، قال : وحدثني جدي ، حدثنا سفيان ، عن عمرو بن دينار ، قال : اسم الجبل الأسود الذي بأسفل مكة غراب النبعة : نصب في أسفل غراب الميثب : من الثنية التي بأسفل مكة إلى الرمضة ، ثم بئر خم ، حفرها مرة بن كعب بن لؤي ، قال الشاعر : لا نستقي إلا بخم أو الحفر قال أبو الوليد : وكان ماء للمغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ، على باب دار قيس بن سالم بئر عادية قديمة ، وكانت بئر قصي بن كلاب الأولى التي احتفرها في دار أم هاني ابنة أبي طالب جبل عمر : الطويل المشرف على ربع عمر ، اسمه العافر ، وقد قال الشاعر : هيهات منها أن ألم خيالها سلمى إذا نزلت بسفح العافر عدافة : الجبل الذي خلف المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم باب : ذِكْرُ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ أَبِي شَدَّادٍ
' 836 حدثنا محمود بن خالد ، نا مروان بن محمد ، نا أبو عبد الملك القاري ، عن يحيى بن الحارث الرمادي قال : لقيت واثلة بن الأسقع رضي الله عنه فقلت له : بايعت بيدك هذه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : نعم ، فقلت : أعطني أقبلها ، فأعطاني فقبلتها * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَفْدُ بَجِيلَةَ
' 10184 أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس ، حدثني أبي ، عن هشام بن عروة ، أن المنذر بن الزبير قدم من العراق فأرسل إلى أسماء بنت أبي بكر بكسوة من ثياب مروية وقوهية رقاق عتاق بعدما كف بصرها ، قال : فلمستها بيدها ثم قالت : أف ردوا عليه كسوته ، قال : فشق ذلك عليه وقال : يا أمه إنه لا يشف ، قالت : إنها إن لم تشف فإنها تصف ، قال : فاشترى لها ثيابا مروية وقوهية فقبلتها وقالت : مثل هذا فاكسني . * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : وَفْدُ سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ
' 10104 أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثني يعقوب بن محمد بن أبي صعصعة ، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة قال : بعث المقوقس صاحب الإسكندرية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنة سبع من الهجرة بمارية وبأختها سيرين وألف مثقال ذهبا وعشرين ثوبا لينا وبغلته الدلدل وحماره عفير ويقال يعفور , ومعهم خصي يقال له مأبور شيخ كبير كان أخا مارية , وبعث بذلك كله مع حاطب بن أبي بلتعة , فعرض حاطب بن أبي بلتعة على مارية الإسلام ورغبها فيه , فأسلمت وأسلمت أختها وأقام الخصي على دينه حتى أسلم بالمدينة بعد في عهد رسول الله وكان رسول الله معجبا بأم إبراهيم وكانت بيضاء جميلة , فأنزلها رسول الله في العالية في المال الذي يقال له اليوم مشربة أم إبراهيم , وكان رسول الله يختلف إليها هناك , وضرب عليها الحجاب وكان يطؤها بملك اليمين , فلما حملت وضعت هنا , وقبلتها المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الطبقات الكبير لابن سعد باب : ذِكْرُ مَنْ تَسَمَّى فِي الْجَاهِلِيَّةِ بِمُحَمَّدٍ رَجَاءَ أَنْ تُدْرِكَهُ النُّبُوَّةُ لِلَّذِي كَانَ مِنْ خَبَرِهَا
' 9698 أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد ، عن أبيه ، عن صالح بن كيسان ، عن ابن شهاب ، قال أخبرني سالم بن عبد الله بن عمر ، أنه سمع عبد الله بن عمر يحدث أن عمر بن الخطاب حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله فتوفي بالمدينة قال عمر : فأتيت عثمان بن عفان فعرضت عليه حفصة قال : قلت إن شئت أنكحتك حفصة ، فقال : سأنظر في أمري فمكثت ليالي ثم لقيني فقال : قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا ، قال عمر : فلقيت أبا بكر الصديق فقلت : إن شئت زوجتك حفصة قال عمر : فصمت أبو بكر فلم يرجع إلي شيئا فكنت عليه أوجد مني على عثمان ، فمكثت ليالي ثم خطبها المزيد من الحديث وشروحه ...
-
جامع الترمذي باب : باب ما يقول في سجود القرآن
قال ابن جريج : قال لي جدك : قال ابن عباس فقرأ النبي صلى الله عليه وسلم سجدة ثم سجد ، قال ابن عباس : فسمعته وهو يقول مثل ما أخبره الرجل عن قول الشجرة : هذا حديث غريب ، لا نعرفه إلا من هذا الوجه وفي الباب عن أبي سعيد * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
جامع الترمذي باب : باب: ومن سورة هود
{ ذكرى للذاكرين } . قال أبو اليسر : فأتيته فقرأها علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أصحابه : يا رسول الله ، ألهذا خاصة أم للناس عامة ؟ قال : بل للناس عامة : هذا حديث حسن غريب ، وقيس بن الربيع ضعفه وكيع وغيره . وأبو اليسر هو : كعب بن عمرو وروى شريك ، عن عثمان بن عبد الله ، هذا الحديث مثل رواية قيس بن الربيع . وفي الباب عن أبي أمامة ، وواثلة بن الأسقع ، وأنس بن مالك * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
جامع الترمذي باب : باب ما يقول في سجود القرآن
' 581 حدثنا قتيبة قال : حدثنا محمد بن يزيد بن خنيس قال : حدثنا الحسن بن محمد بن عبيد الله بن أبي يزيد ، قال : قال لي ابن جريج : يا حسن ، أخبرني عبيد الله بن أبي يزيد ، عن ابن عباس ، قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، إني رأيتني الليلة وأنا نائم كأني أصلي خلف شجرة ، فسجدت ، فسجدت الشجرة لسجودي ، فسمعتها وهي تقول : اللهم اكتب لي بها عندك أجرا ، وضع عني بها وزرا ، واجعلها لي عندك ذخرا ، وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود ، قال الحسن : قال لي ابن جريج : قال لي جدك : قال ابن عباس : فقرأ النبي صلى الله عليه وسلم سجدة ، ثم سجد ، فقال ابن عباس : فسمعته وهو المزيد من الحديث وشروحه ...