نتائج البحث " صبأ "
-
صحيح البخاري باب : باب إذا قضى الحاكم بجور، أو خلاف أهل العلم فهو رد
' 6804 حدثنا محمود ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن سالم ، عن ابن عمر بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالدا ح وحدثني أبو عبد الله نعيم بن حماد ، حدثنا عبد الله ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه ، قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى بني جذيمة ، فلم يحسنوا أن يقولوا أسلمنا ، فقالوا : صبأنا صبأنا ، فجعل خالد يقتل ويأسر ، ودفع إلى كل رجل منا أسيره ، فأمر كل رجل منا أن يقتل أسيره ، فقلت : والله لا أقتل أسيري ، ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره ، فذكرنا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال : اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن الوليد مرتين * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى بني جذيمة
' 4106 حدثني محمود ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، ح وحدثني نعيم ، أخبرنا عبد الله ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه ، قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى بني جذيمة ، فدعاهم إلى الإسلام ، فلم يحسنوا أن يقولوا : أسلمنا ، فجعلوا يقولون : صبأنا صبأنا ، فجعل خالد يقتل منهم ويأسر ، ودفع إلى كل رجل منا أسيره ، حتى إذا كان يوم أمر خالد أن يقتل كل رجل منا أسيره ، فقلت : والله لا أقتل أسيري ، ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره ، حتى قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم فذكرناه ، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يده فقال : اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد مرتين * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب: الصعيد الطيب وضوء المسلم، يكفيه من الماء
يسميهم أبو رجاء فنسي عوف ثم عمر بن الخطاب الرابع وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نام لم يوقظ حتى يكون هو يستيقظ ، لأنا لا ندري ما يحدث له في نومه ، فلما استيقظ عمر ورأى ما أصاب الناس وكان رجلا جليدا ، فكبر ورفع صوته بالتكبير ، فما زال يكبر ويرفع صوته بالتكبير حتى استيقظ بصوته النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما استيقظ شكوا إليه الذي أصابهم ، قال : لا ضير - أو لا يضير - ارتحلوا ، فارتحل ، فسار غير بعيد ، ثم نزل فدعا بالوضوء ، فتوضأ ، ونودي بالصلاة ، فصلى بالناس ، فلما انفتل من صلاته إذا هو برجل معتزل لم يصل مع القوم ، قال : ما منعك يا فلان أن تصلي مع القوم ؟ قال : أصابتني جنابة ولا ماء ، قال : عليك بالصعيد ، فإنه يكفيك ، ثم سار النبي صلى الله عليه وسلم ، فاشتكى إليه الناس من العطش ، فنزل فدعا فلانا كان يسميه أبو رجاء نسيه عوف ودعا عليا فقال : اذهبا ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مسند أحمد ابن حنبل
' 9670 حدثنا حجاج ، قال : حدثنا ليث ، قال : حدثنا سعيد ، أنه سمع أبا هريرة ، يقول : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد ، فجاءت برجل من بني حنيفة ، ثمامة بن أثال ، سيد أهل اليمامة ، فربطوه بسارية من سواري المسجد ، فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له : ماذا عندك يا ثمامة ؟ قال : عندي يا محمد خير ، إن تقتل تقتل ذا دم ، وإن تنعم تنعم على شاكر ، وإن كنت تريد المال فسل تعط منه ما شئت ، فتركه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان الغد ، قال له : ما عندك يا ثمامة ؟ قال : ما قلت لك المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مسند أحمد ابن حنبل
أحسبه قال : جذيمة ، فدعاهم إلى الإسلام ، فلم يحسنوا أن يقولوا : أسلمنا ، فجعلوا يقولون : صبأنا ، صبأنا ، وجعل خالد بهم أسرا وقتلا ، قال : ودفع إلى كل رجل منا أسيرا ، حتى إذا أصبح يوما ، أمر خالد أن يقتل كل رجل منا أسيره ، قال ابن عمر : فقلت : والله لا أقتل أسيري ، ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره ، قال : فقدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فذكروا له صنيع خالد ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ورفع يديه : اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد مرتين * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن حبان باب : ذِكْرُ وَصْفِ إِسْلَامِ عُمَرَ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَعَلَ
' 7005 أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي ، حدثنا إسحاق بن إبراهيم ، أخبرنا وهب بن جرير ، حدثنا أبي ، قال : سمعت محمد بن إسحاق ، يقول : حدثنا نافع ، عن ابن عمر ، قال : لما أسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، لم تعلم قريش بإسلامه ، فقال : أي أهل مكة ، أنشأ للحديث ؟ فقالوا : جميل بن معمر الجمحي ، فخرج إليه وأنا معه أتبع أثره ، أعقل ما أرى ، وأسمع فأتاه ، فقال : يا جميل ، إني قد أسلمت ، قال : فوالله ما رد عليه كلمة حتى قام عامدا إلى المسجد ، فنادى أندية قريش ، فقال : يا معشر قريش ، إن ابن الخطاب قد صبأ ، فقال عمر : كذب ، ولكني أسلمت وآمنت بالله وصدقت رسوله ، فثاوروه ، فقاتلهم حتى ركدت الشمس على رءوسهم ، حتى فتر المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح ابن حبان باب : بَابُ التَّقْلِيدِ وَالْجَرَسِ لِلدَّوَابِ
' 4835 أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي ، قال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي ، قال أخبرنا عبد الرزاق ، قال أخبرنا معمر ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه ، قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد إلى جذيمة ، فدعاهم إلى الإسلام ، فلم يحسنوا أن يقولوا أسلمنا ، فجعلوا يقولون صبأنا صبأنا ، وجعل خالد يأخذهم أسرا وقتلا ودفع إلى كل رجل منا أسيرا حتى كان يوما ، قال خالد : ليقتل كل رجل منكم أسيره ، فقدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكر له صنيع خالد ، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه ، وقال : اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
المستدرك على الصحيحين باب : وَالْوَجْهُ الثَّالِثُ
قال : وهذا قبل خروج الستة الأنصاريين قال : فلما رأيناه كلمناه فقلنا : نأتي هذا الرجل نستودعه حتى نطوف بالبيت فسلمنا عليه تسليم الجاهلية فرد علينا بسلام أهل الإسلام ، وقد سمعنا بالنبي صلى الله عليه وسلم فأنكرنا فقلنا : من أنت ؟ قال : انزلوا فنزلنا فقلنا : أين الرجل الذي يدعي ويقول ما يقول ؟ فقال : أنا فقلت : فاعرض علي فعرض علينا الإسلام وقال : من خلق السماوات والأرض والجبال ؟ قلنا : خلقهن الله . قال : فمن خلقكم ؟ قلنا : الله . قال : فمن عمل هذه الأصنام التي تعبدونها ؟ قلنا : نحن . قال : فالخالق أحق بالعبادة أم المخلوق فأنتم أحق أن تعبدكم وأنتم عملتموها والله أحق أن تعبدوه من شيء عملتموه وأنا أدعو إلى عبادة الله وشهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله وصلة الرحم وترك العدوان بغصب الناس قلنا : لا والله لو كان الذي تدعو إليه باطلا لكان من معالي الأمور ومحاسن الأخلاق فأمسك راحلتنا حتى نأتي بالبيت فجلس عنده معاذ بن عفراء قال : فجئت البيت فطفت وأخرجت سبعة أقداح فجعلت المزيد من الحديث وشروحه ...
-
المستدرك على الصحيحين باب : ذِكْرُ إِسْلَامِ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
' 4866 حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا أحمد بن عبد الجبار ، ثنا يونس بن بكير ، عن ابن إسحاق ، قال : فحدثني رجل ، من أسلم وكان واعيه ، أن أبا جهل اعترض لرسول الله صلى الله عليه وسلم عند الصفا ، فآذاه وشتمه وقال فيه ما يكره من العيب لدينه ، والتضعيف له ، فلم يكلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومولاة لعبد الله بن جدعان التيمي في مسكن لها فوق الصفا تسمع ذلك ، ثم انصرف عنه ، فعمد إلى نادي قريش عند الكعبة فجلس معهم ، ولم يلبث حمزة بن عبد المطلب أن أقبل متوشحا قوسه راجعا من قنص له ، وكان إذا فعل ذلك لم يمر على نادي قريش ، وأشدها شكيمة ، وكان يومئذ مشركا على دين قومه ، فجاءته المولاة وقد قام رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرجع إلى بيته ، فقالت له : يا عمارة ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
المستدرك على الصحيحين باب : وَمِنْ مَنَاقِبِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
' 4468 حدثنا أبو بكر أحمد بن سليمان الفقيه ، وأبو عبد الله محمد بن عبد الله الزاهد ، وعلي بن حمشاذ العدل ، قالوا : ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي ، ثنا سليمان بن حرب ، ثنا حماد بن زيد ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبيد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قاتل عمر المشركين في مسجد مكة ، فلم يزل يقاتلهم منذ غدوة ، حتى صارت الشمس حيال رأسه ، قال : وأعيي وقعد فدخل عليه رجل عليه برد أحمر وقميص قومسي حسن الوجه ، فجاء حتى أفرجهم ، فقال : ما تريدون من هذا الرجل ؟ قالوا : لا والله إلا أنه صبأ ، قال : فنعم رجل اختار لنفسه دينا فدعوه وما اختار لنفسه ، ترون بني عدي ترضى أن يقتل عمر ؟ لا والله لا ترضى بنو عدي ، قال : وقال عمر يومئذ : يا المزيد من الحديث وشروحه ...