نتائج البحث " . "
-
صحيح البخاري باب : باب تشميت العاطس إذا حمد الله
' 5893 حدثنا سليمان بن حرب ، حدثنا شعبة ، عن الأشعث بن سليم ، قال : سمعت معاوية بن سويد بن مقرن ، عن البراء رضي الله عنه ، قال : أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بسبع ، ونهانا عن سبع : أمرنا بعيادة المريض ، واتباع الجنازة ، وتشميت العاطس ، وإجابة الداعي ، ورد السلام ، ونصر المظلوم ، وإبرار المقسم . ونهانا عن سبع : عن خاتم الذهب ، أو قال : حلقة الذهب ، وعن لبس الحرير ، والديباج ، والسندس ، والمياثر * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب كنية المشرك
يريد عبد الله بن أبي قال كذا وكذا فقال سعد بن عبادة : أي رسول الله ، بأبي أنت ، اعف عنه واصفح ، فوالذي أنزل عليك الكتاب ، لقد جاء الله بالحق الذي أنزل عليك ، ولقد اصطلح أهل هذه البحرة على أن يتوجوه ويعصبوه بالعصابة ، فلما رد الله ذلك بالحق الذي أعطاك شرق بذلك ، فذلك فعل به ما رأيت . فعفا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب كما أمرهم الله ، ويصبرون على الأذى ، قال الله تعالى : { ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب } الآية . وقال : { ود كثير من أهل الكتاب } فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتأول في العفو عنهم ما أمره الله به حتى أذن له فيهم ، فلما غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم بدرا ، فقتل الله بها من قتل من صناديد الكفار وسادة قريش ، فقفل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه منصورين غانمين ، معهم أسارى من صناديد الكفار ، وسادة قريش المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول الرجل: مرحبا
' 5847 حدثنا عمران بن ميسرة ، حدثنا عبد الوارث ، حدثنا أبو التياح ، عن أبي جمرة ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : لما قدم وفد عبد القيس على النبي صلى الله عليه وسلم قال : مرحبا بالوفد ، الذين جاءوا غير خزايا ولا ندامى فقالوا : يا رسول الله ، إنا حي من ربيعة ، وبيننا وبينك مضر ، وإنا لا نصل إليك إلا في الشهر الحرام المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب إكرام الكبير، ويبدأ الأكبر بالكلام والسؤال
قال يحيى : يعني : ليلي الكلام الأكبر فتكلموا في أمر صاحبهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أتستحقون قتيلكم أو قال : صاحبكم بأيمان خمسين منكم قالوا : يا رسول الله ، أمر لم نره . قال : فتبرئكم يهود في أيمان خمسين منهم قالوا : يا رسول الله ، قوم كفار . فوداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبله ، قال سهل : فأدركت ناقة من تلك الإبل ، فدخلت مربدا لهم فركضتني برجلها ، قال الليث : حدثني يحيى ، عن بشير ، عن سهل : قال يحيى : حسبت أنه قال : مع رافع بن خديج ، وقال ابن عيينة : حدثنا يحيى ، عن بشير ، عن سهل ، وحده * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} [التوبة: 119] وما ينهى عن الكذب
' 5765 حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ، عن أبي وائل ، عن عبد الله رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، وإن الرجل ليصدق حتى يكون صديقا . وإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذابا * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب التبسم والضحك
' 5764 حدثنا محمد بن محبوب ، حدثنا أبو عوانة ، عن قتادة ، عن أنس ، ح وقال لي خليفة : حدثنا يزيد بن زريع ، حدثنا سعيد ، عن قتادة ، عن أنس رضي الله عنه ، أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة ، وهو يخطب بالمدينة ، فقال : قحط المطر ، فاستسق ربك . فنظر إلى السماء وما نرى من سحاب ، فاستسقى ، فنشأ السحاب بعضه المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب من تجمل للوفود
ما الإستبرق ؟ قلت : ما غلظ من الديباج ، وخشن منه قال : سمعت عبد الله ، يقول : رأى عمر على رجل حلة من إستبرق ، فأتى بها النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، اشتر هذه ، فالبسها لوفد الناس إذا قدموا عليك . فقال : إنما يلبس الحرير من لا خلاق له فمضى من ذلك ما مضى ، ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إليه بحلة ، فأتى بها النبي صلى الله عليه وسلم فقال : بعثت إلي بهذه ، وقد قلت في مثلها ما قلت ؟ قال : إنما بعثت إليك لتصيب بها مالا فكان ابن عمر ، يكره العلم في الثوب لهذا الحديث * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب ما يكون من الظن
' 5743 حدثنا سعيد بن عفير ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ما أظن فلانا وفلانا يعرفان من ديننا شيئا قال الليث : كانا رجلين من المنافقين . حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا الليث ، بهذا وقالت : دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم يوما ، وقال : يا عائشة ، ما أظن فلانا وفلانا يعرفان ديننا الذي نحن عليه * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب الكبر
' 5746 حدثنا محمد بن كثير ، أخبرنا سفيان ، حدثنا معبد بن خالد القيسي ، عن حارثة بن وهب الخزاعي ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ألا أخبركم بأهل الجنة ؟ كل ضعيف متضاعف ، لو أقسم على الله لأبره . ألا أخبركم بأهل النار ؟ كل عتل جواظ مستكبر وقال محمد بن عيسى : حدثنا هشيم ، أخبرنا حميد الطويل ، حدثنا أنس بن مالك ، قال : إن كانت الأمة من إماء أهل المدينة ، لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب الهجرة
وهو ابن أخي عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم لأمها أن عائشة ، حدثت : أن عبد الله بن الزبير قال : في بيع أو عطاء أعطته عائشة : والله لتنتهين عائشة أو لأحجرن عليها ، فقالت : أهو قال هذا ؟ قالوا : نعم ، قالت : هو لله علي نذر ، أن لا أكلم ابن الزبير أبدا . فاستشفع ابن الزبير إليها ، حين طالت الهجرة ، فقالت : لا والله لا أشفع فيه أبدا ، ولا أتحنث إلى نذري . فلما طال ذلك على ابن الزبير ، كلم المسور بن مخرمة ، وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث ، وهما من بني زهرة ، وقال لهما : أنشدكما بالله لما أدخلتماني على عائشة ، فإنها لا يحل لها أن تنذر قطيعتي . فأقبل به المسور وعبد الرحمن مشتملين بأرديتهما ، حتى استأذنا على عائشة ، فقالا : السلام عليك ورحمة الله وبركاته أندخل ؟ قالت عائشة : ادخلوا ، قالوا : كلنا ؟ قالت : نعم المزيد من الحديث وشروحه ...