نتائج البحث " . "
-
صحيح البخاري باب : باب تزويج المعسر
' 4815 حدثنا قتيبة ، حدثنا عبد العزيز بن أبي حازم ، عن أبيه ، عن سهل بن سعد الساعدي ، قال : جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالت : يا رسول الله ، جئت أهب لك نفسي ، قال : فنظر إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فصعد النظر فيها وصوبه ، ثم طأطأ رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه ، فلما رأت المرأة أنه لم يقض فيها شيئا جلست ، فقام رجل من أصحابه ، فقال : يا رسول الله ، إن لم يكن لك بها حاجة فزوجنيها ، فقال : وهل عندك من شيء ؟ قال : لا والله يا رسول الله ، فقال : اذهب إلى أهلك فانظر هل تجد شيئا ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قوله: {اقرأ وربك الأكرم} [العلق: 3]
' 4692 حدثنا عبد الله بن محمد ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا معمر ، عن الزهري ، ح وقال الليث : حدثني عقيل ، قال محمد : أخبرني عروة ، عن عائشة رضي الله عنها ، أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم الرؤيا الصادقة جاءه الملك ، فقال : { اقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الإنسان من علق ، اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم } . حدثنا عبد الله بن يوسف ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، قال : سمعت عروة ، قالت عائشة رضي الله عنها : فرجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى خديجة فقال : زملوني زملوني المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قوله: {إنها ترمي بشرر كالقصر} [المرسلات: 32]
' 4664 حدثني محمود ، حدثنا عبيد الله ، عن إسرائيل ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله رضي الله عنه ، قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنزلت عليه : والمرسلات وإنا لنتلقاها من فيه ، فخرجت حية ، فابتدرناها ، فسبقتنا فدخلت جحرها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وقيت شركم كما وقيتم شرها حدثنا عبدة بن عبد الله ، أخبرنا يحيى بن آدم ، عن إسرائيل ، عن منصور بهذا . وعن إسرائيل ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبد الله مثله ، وتابعه أسود بن عامر ، عن إسرائيل ، وقال حفص ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قوله: {فإذا قرأناه فاتبع قرآنه} [القيامة: 18] قال ابن عباس: {قرأناه} [القيامة: 18]: «بيناه»، {فاتبع} [القيامة: 18]: «اعمل به»
' 4663 حدثنا قتيبة بن سعيد ، حدثنا جرير ، عن موسى بن أبي عائشة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قوله : { لا تحرك به لسانك لتعجل به } ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل جبريل بالوحي ، وكان مما يحرك به لسانه وشفتيه فيشتد عليه ، وكان يعرف منه ، فأنزل الله الآية التي في : لا أقسم بيوم القيامة : { لا تحرك به لسانك لتعجل به ، إن علينا جمعه وقرآنه } قال : علينا أن نجمعه في صدرك ، { وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه } : فإذا أنزلناه فاستمع ، { ثم إن علينا بيانه } : علينا أن نبينه بلسانك ، قال : فكان إذا أتاه جبريل أطرق ، فإذا ذهب قرأه كما وعده الله عز وجل . { المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب {فكان قاب قوسين أو أدنى} [النجم: 9] «حيث الوتر من القوس»
' 4592 حدثنا يحيى ، حدثنا وكيع ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن عامر ، عن مسروق ، قال : قلت لعائشة رضي الله عنها : يا أمتاه هل رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه ؟ فقالت : لقد قف شعري مما قلت ، أين أنت من ثلاث ، من حدثكهن فقد كذب : من حدثك أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه فقد كذب ، ثم قرأت : { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } ، { وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب } . ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب ، ثم قرأت : { وما تدري نفس ماذا تكسب غدا } . ومن حدثك أنه كتم فقد كذب ، ثم قرأت : { يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك } الآية ولكنه رأى المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب {يغشى الناس هذا عذاب أليم} [الدخان: 11]
' 4561 حدثنا يحيى ، حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن مسلم ، عن مسروق ، قال : قال عبد الله : إنما كان هذا ، لأن قريشا لما استعصوا على النبي صلى الله عليه وسلم دعا عليهم بسنين كسني يوسف ، فأصابهم قحط وجهد حتى أكلوا العظام ، فجعل الرجل ينظر إلى السماء فيرى ما بينه وبينها كهيئة الدخان من الجهد ، فأنزل الله تعالى : { فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين . يغشى الناس هذا عذاب أليم } قال : فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقيل له : يا رسول الله : استسق الله لمضر ، فإنها قد هلكت ، قال : لمضر ؟ إنك لجريء فاستسقى لهم فسقوا ، فنزلت : { إنكم عائدون } فلما أصابتهم الرفاهية عادوا إلى حالهم حين أصابتهم الرفاهية ، فأنزل الله عز وجل : { المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب {فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين} [الدخان: 10]
' سورة حم الدخان وقال مجاهد : { رهوا } : طريقا يابسا ، ويقال : { رهوا } : ساكنا ، { على علم على العالمين } : على من بين ظهريه . { وزوجناهم بحور عين } : أنكحناهم حورا عينا يحار فيها الطرف ، ( فاعتلوه ) : ادفعوه ، ويقال أن { ترجمون } : القتل وقال ابن عباس : { كالمهل } : أسود كمهل الزيت وقال غيره : { تبع } : ملوك اليمن ، كل واحد منهم يسمى تبعا ، لأنه يتبع صاحبه ، والظل يسمى تبعا لأنه يتبع الشمس ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قوله: {وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم، ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما تعملون} [فصلت: 22]
' سورة حم السجدة وقال طاوس : عن ابن عباس ، { ائتيا طوعا أو كرها } : أعطيا ، { قالتا أتينا طائعين } : أعطينا وقال المنهال : عن سعيد بن جبير ، قال : قال رجل لابن عباس : إني أجد في القرآن أشياء تختلف علي ، قال : { فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون } ، { وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون } { ولا يكتمون الله حديثا } ، { والله ربنا ما كنا مشركين } ، فقد كتموا في هذه الآية ؟ وقال : { أم السماء بناها } إلى قوله : { دحاها } فذكر خلق السماء قبل خلق الأرض ، ثم قال : { أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين } إلى قوله : { طائعين } فذكر في هذه خلق الأرض قبل خلق السماء ؟ وقال : { وكان الله غفورا رحيما } ، { عزيزا حكيما } ، { سميعا بصيرا } فكأنه كان ثم مضى ؟ فقال : { فلا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قوله: {هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي، إنك أنت الوهاب} [ص: 35]
' 4547 حدثني محمد بن عبد الله ، حدثنا محمد بن عبيد الطنافسي ، عن العوام ، قال : سألت مجاهدا ، عن سجدة في ص ، فقال : سألت ابن عباس : من أين سجدت ؟ فقال : أوما تقرأ : { ومن ذريته داود وسليمان } . { أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده } فكان داود ممن أمر نبيكم صلى الله عليه وسلم أن يقتدي به ، فسجدها داود عليه السلام ، فسجدها رسول الله صلى الله عليه وسلم { عجاب } : عجيب . القط : الصحيفة هو ها هنا صحيفة الحساب وقال مجاهد : { في عزة } : معازين ، { الملة الآخرة } : ملة قريش ، الاختلاق : الكذب ، { الأسباب المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب {حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا: ماذا قال ربكم؟ قالوا: الحق وهو العلي الكبير}
' سورة سبإ يقال : { معاجزين } : مسابقين ، { بمعجزين } : بفائتين معاجزي : مسابقي ، { سبقوا } : فاتوا ، { لا يعجزون } : لا يفوتون ، { يسبقونا } : يعجزونا ، وقوله : { بمعجزين } : بفائتين ، ومعنى { معاجزين } : مغالبين ، يريد كل واحد منهما أن يظهر عجز صاحبه ، { معشار } : عشر ، يقال الأكل : الثمر ، { باعد } : وبعد واحد وقال مجاهد : { لا يعزب } : لا يغيب ، { سيل العرم } : السد : ماء أحمر أرسله الله في السد ، فشقه وهدمه ، وحفر الوادي ، فارتفعتا عن الجنبين ، وغاب عنهما الماء فيبستا ، ولم يكن الماء الأحمر من السد ، ولكن كان عذابا أرسله الله عليهم من حيث شاء وقال عمرو بن شرحبيل : { العرم } : المسناة بلحن أهل اليمن وقال غيره المزيد من الحديث وشروحه ...