نتائج البحث " . "
-
صحيح البخاري باب : باب ما جاء في أن الخمر ما خامر العقل من الشراب
أو قال : على عهد عمر وقال حجاج : عن حماد ، عن أبي حيان : مكان العنب الزبيب * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب من ذبح قبل الصلاة أعاد
' 5267 حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا أبو عوانة ، عن فراس ، عن عامر ، عن البراء ، قال : صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال : من صلى صلاتنا ، واستقبل قبلتنا ، فلا يذبح حتى ينصرف فقام أبو بردة بن نيار فقال : يا رسول الله ، فعلت . فقال : هو شيء عجلته قال : فإن عندي جذعة هي خير من مسنتين ، آذبحها ؟ قال : نعم ، ثم لا تجزي عن أحد بعدك قال عامر : هي خير نسيكتيه * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب حبس نفقة الرجل قوت سنة على أهله، وكيف نفقات العيال
{ قدير } ، فكانت هذه خالصة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، والله ما احتازها دونكم ولا استأثر بها عليكم ، لقد أعطاكموها وبثها فيكم حتى بقي منها هذا المال ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق على أهله نفقة سنتهم من هذا المال ، ثم يأخذ ما بقي فيجعله مجعل مال الله ، فعمل بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم حياته ، أنشدكم بالله هل تعلمون ذلك ؟ قالوا : نعم ، قال لعلي وعباس : أنشدكما بالله هل تعلمان ذلك ؟ قالا : نعم ، ثم توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم ، فقال أبو بكر : أنا ولي رسول الله فقبضها أبو بكر يعمل فيها بما عمل به فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنتما حينئذ ، وأقبل على علي وعباس تزعمان أن أبا بكر كذا وكذا ، والله يعلم أنه فيها صادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفى الله أبا بكر ، فقلت : أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر فقبضتها سنتين أعمل فيها بما عمل المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لو كنت راجما بغير بينة»
' 5024 حدثنا سعيد بن عفير ، قال : حدثني الليث ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبد الرحمن بن القاسم ، عن القاسم بن محمد ، عن ابن عباس ، أنه ذكر التلاعن عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال عاصم بن عدي في ذلك قولا ثم انصرف ، فأتاه رجل من قومه يشكو إليه أنه قد وجد مع امرأته رجلا ، فقال عاصم : ما ابتليت بهذا الأمر إلا لقولي ، فذهب به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بالذي وجد عليه امرأته ، وكان ذلك الرجل مصفرا قليل اللحم سبط الشعر ، وكان الذي ادعى عليه أنه وجده عند أهله خدلا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب التلاعن في المسجد
' 5023 حدثنا يحيى ، أخبرنا عبد الرزاق ، أخبرنا ابن جريج ، قال : أخبرني ابن شهاب ، عن الملاعنة ، وعن السنة فيها ، عن حديث سهل بن سعد ، أخي بني ساعدة : أن رجلا من الأنصار جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلا ، أيقتله أم كيف يفعل ؟ فأنزل الله في شأنه ما ذكر في القرآن من أمر المتلاعنين ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : قد قضى الله فيك وفي امرأتك قال : فتلاعنا في المسجد وأنا شاهد ، فلما فرغا قال : كذبت عليها يا رسول الله إن أمسكتها ، فطلقها ثلاثا ، قبل أن يأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم حين فرغا من التلاعن ، ففارقها عند النبي صلى الله المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب إذا أسلمت المشركة أو النصرانية تحت الذمي أو الحربي
' 5002 حدثنا يحيى بن بكير ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، وقال إبراهيم بن المنذر : حدثني ابن وهب ، حدثني يونس ، قال ابن شهاب : أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة رضي الله عنها ، زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : كانت المؤمنات إذا هاجرن إلى النبي صلى الله عليه وسلم يمتحنهن بقول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا ، إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن } إلى آخر الآية . قالت عائشة : فمن أقر بهذا الشرط من المؤمنات فقد أقر بالمحنة ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أقررن بذلك من قولهن ، قال لهن رسول الله صلى الله المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب حسن المعاشرة مع الأهل
' 4912 حدثنا سليمان بن عبد الرحمن ، وعلي بن حجر ، قالا : أخبرنا عيسى بن يونس ، حدثنا هشام بن عروة ، عن عبد الله بن عروة ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : جلس إحدى عشرة امرأة ، فتعاهدن وتعاقدن أن لا يكتمن من أخبار أزواجهن شيئا ، قالت الأولى : زوجي لحم جمل غث ، على رأس جبل : لا سهل فيرتقى ولا سمين فينتقل ، قالت الثانية : زوجي لا أبث خبره ، إني أخاف أن لا أذره ، إن أذكره أذكر عجره وبجره ، قالت الثالثة : زوجي العشنق ، إن أنطق أطلق وإن أسكت أعلق ، قالت الرابعة : زوجي كليل تهامة ، لا حر ولا قر ، ولا مخافة ولا سآمة ، قالت الخامسة : زوجي إن دخل فهد ، وإن خرج أسد ، ولا يسأل عما عهد ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب من قال: لا نكاح إلا بولي
' 4851 قال يحيى بن سليمان : حدثنا ابن وهب ، عن يونس ، ح وحدثنا أحمد بن صالح ، حدثنا عنبسة ، حدثنا يونس ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، أن عائشة ، زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته : أن النكاح في الجاهلية كان على أربعة أنحاء : فنكاح منها نكاح الناس اليوم : يخطب الرجل إلى الرجل وليته أو ابنته ، فيصدقها ثم ينكحها ، ونكاح آخر : كان الرجل يقول لامرأته إذا طهرت من طمثها : أرسلي إلى فلان فاستبضعي منه ، ويعتزلها زوجها ولا يمسها أبدا ، حتى يتبين حملها من ذلك الرجل الذي تستبضع منه ، فإذا تبين حملها أصابها زوجها إذا أحب ، وإنما يفعل ذلك رغبة في نجابة الولد ، فكان هذا النكاح نكاح الاستبضاع . ونكاح آخر : يجتمع الرهط ما دون العشرة ، فيدخلون على المرأة ، كلهم يصيبها ، المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب {وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم} [النساء: 23]
' 4829 حدثنا الحكم بن نافع ، أخبرنا شعيب ، عن الزهري ، قال : أخبرني عروة بن الزبير ، أن زينب بنت أبي سلمة ، أخبرته : أن أم حبيبة بنت أبي سفيان ، أخبرتها : أنها قالت : يا رسول الله ، انكح أختي بنت أبي سفيان ، فقال : أوتحبين ذلك ، فقلت : نعم ، لست لك بمخلية ، وأحب من شاركني في خير أختي ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إن ذلك لا يحل لي . قلت : فإنا نحدث أنك تريد أن تنكح بنت أبي سلمة ؟ قال : بنت أم سلمة ، قلت : نعم ، فقال : لو أنها لم تكن ربيبتي في حجري ما حلت لي ، إنها لابنة أخي من الرضاعة ، أرضعتني وأبا سلمة ثويبة ، فلا تعرضن علي بناتكن ولا أخواتكن ، قال المزيد من الحديث وشروحه ...
-
صحيح البخاري باب : باب الأكفاء في المال وتزويج المقل المثرية
' 4820 حدثني يحيى بن بكير ، حدثنا الليث ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، قال : أخبرني عروة ، أنه سأل عائشة رضي الله عنها : { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى } ، قالت : يا ابن أختي ، هذه اليتيمة تكون في حجر وليها ، فيرغب في جمالها ومالها ، ويريد أن ينتقص صداقها فنهوا عن نكاحهن إلا أن يقسطوا في إكمال الصداق ، وأمروا بنكاح من سواهن . قالت : واستفتى الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ذلك ، فأنزل الله : { ويستفتونك في النساء } إلى { وترغبون أن تنكحوهن } فأنزل الله لهم : أن اليتيمة إذا كانت ذات جمال ومال رغبوا في نكاحها ونسبها وسنتها في إكمال الصداق ، وإذا كانت المزيد من الحديث وشروحه ...