نتائج البحث " وما يعلم تأويله "
-
الشريعة للآجري باب : وَمِمَّا رَوَى أَبُو رَزِينٍ الْعُقَيْلِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
' 45 وحدثنا أبو بكر بن عبد الحميد قال : حدثنا ابن المقرئ قال : ثنا سفيان ، عن معمر ، عن ابن طاوس ، عن أبيه قال : ذكر لابن عباس الخوارج وما يصيبهم عند قراءة القرآن ؟ قال : يؤمنون بمحكمه ، ويضلون عن متشابهه وقرأ { وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به } * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
تهذيب الآثار للطبري باب : ذِكْرُ مَا حَضَرَنَا ذِكْرُهُ مِنْ ذَلِكَ
' 232 حدثني محمد بن عوف الطائي ، حدثنا محمد بن إسماعيل بن عياش ، حدثني أبي ، حدثني ضمضم بن زرعة ، عن شريح بن عبيد ، عن أبي مالك الأشعري ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا أخاف على أمتي إلا ثلاثة : أن يكثر لهم من المال فيتحاسدوا فيقتتلوا ، أو أن تفتح لهم الكتب فيأخذ المؤمن يبتغي تأويله { وما يعلم تأويله إلا الله ، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ، وما يذكر إلا أولو الألباب } ، وأن يروا عالما فيضعوه ، ولا يتألفوا عليه * ' المزيد من الحديث وشروحه ...
-
مُشكِل الآثار للطحاوي باب : بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
' 2108 كما قد حدثنا بكار بن قتيبة ، قال : حدثنا عبد الله بن حمران الحمراني ، قال : حدثنا علي بن مسعدة الباهلي ، قال : حدثنا أبو غالب ، قال : قدمت دمشق ، فأتيت مسجدها ، فوجدت أبا أمامة في المسجد ، فسلمت عليه وقعدت إليه ، ثم نهض ونهضت معه ، حتى انتهينا إلى باب المسجد ، فإذا رؤوس منصوبة على القناة قريب من سبعين رأسا ، فلما نظر إليها أبو أمامة ثم ، وقف ، قال : يا سبحان الله ، يا سبحان الله ثلاث مرات ما يعمل الشيطان بهؤلاء ثلاثا ثم قال : شر قتلى تحت ظل السماء ثلاثا وخير قتلى من قتله هؤلاء ، وبكى ، فقلت له : يا أبا أمامة ، تقول لهم هذا القول ، ثم تبكي ؟ فقال : رحمة لهم ، إنهم كانوا من أهل الإسلام ، فخرجوا منه ، ثم تلا هذه الآية التي في آل المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الأربعون حديثاً للآجري
' 9 حدثنا أبو بكر الآجري ، قال أخبرنا أبو بكر بن أبي داود قال : حدثنا أبو الطاهر أحمد بن عمرو المصري قال : أخبرنا ابن وهب قال : أخبرني حيوة بن شريح ، عن عقيل بن خالد ، عن سلمة بن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن ابن مسعود ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : كان الكتاب الأول نزل من باب واحد ، وعلى وجه واحد ، ونزل القرآن من سبعة أبواب ، على سبعة أحرف : زاجر ، وآمر ، وحلال ، وحرام ، ومحكم ، ومتشابه ، وأمثال ، فأحلوا حلاله ، وحرموا حرامه ، وافعلوا ما أمرتم ، وانتهوا عما نهيتم ، واعتبروا بأمثاله ، واعملوا بمحكمه ، وآمنوا بمتشابهه ، وقولوا : آمنا به كل من عند ربنا قال محمد بن الحسين : اعلم رحمك المزيد من الحديث وشروحه ...
-
الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم باب : أَبُو عَامِرٍ الْأَشْعَرِيُّ وَاسْمُهُ عُبَيْدُ بْنُ وَهْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ .
' 2212 حدثنا الحوطي ، نا إسماعيل بن عياش ، عن حبيب بن صالح ، قال : سمعت ثابت بن أبي ثابت ، يحدث عن عبد الله بن معانق الأشعري ، عن عبد الرحمن بن غنم ، عن أبي عامر الأشعري ، رضي الله عنه عن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : إسباغ الوضوء نصف الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، والتسبيح نصف الميزان ، والتكبير يملأ ما بين السماء والأرض ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، والناس غادون فمبتاع نفسه فمعتقها ، وبائع نفسه فموبقها وقال : إن أخوف ما أخاف على أمتي أن يكثر لهم المال فيتشاجوا ويقتتلوا ، ويفتح لهم القرآن فيقرأه البر والفاجر والمنافق فيجادلون المؤمن { ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به } والناس في القرآن ثلاثة فرجل يقرأه بلسانه ولا يصوغ إلى الحنجرة فهو له إصر وعذاب وعقاب ، ورجل يقرأه فخرا المزيد من الحديث وشروحه ...
-
جامع الترمذي باب : باب: ومن سورة آل عمران
ولم يذكر أبو عامر القاسم . قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله : { فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله } ، قال : فإذا رأيتيهم فاعرفيهم وقال يزيد : فإذا رأيتموهم فاعرفوهم قالها مرتين أو ثلاثا : هذا حديث حسن صحيح * ' المزيد من الحديث وشروحه ...