فهرس الكتاب

شرح السيوطى - بَابُ بَيَانِ مَا كَانَ مِنَ النَّهْيِ عَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْأَضَاحِيِّ بَعْدَ

رقم الحديث 1969 [1969] فَوق ثَلَاث قَالَ القَاضِي يحْتَمل أَن ابْتِدَاء الثَّلَاث من يَوْم ذَبحهَا وَيحْتَمل أَنه من يَوْم النَّحْر وَإِن تَأَخّر ذَبحهَا إِلَى أَيَّام التَّشْرِيق قَالَ وَهَذَا أظهر

رقم الحديث 1971 [1971] ويجملون بِالْجِيم وَكسر الْمِيم وأوله مَفْتُوح أَي يذيبون من أجل الدافة بتَشْديد الْفَاء قوم يَسِيرُونَ جَمِيعًا سيرا خَفِيفا وَالْمرَاد هُنَا من ورد من ضعفاء الْأَعْرَاب للمواساة

رقم الحديث 1973 [1973] وحشما بِفَتْح الْحَاء والشين هم اللائذون بالإنسان يخدمونه ويقومون بأَمْره

رقم الحديث 1974 [1974] يفشوا فيهم بِالْفَاءِ والشين أَي يشيع لحم الْأَضَاحِي فِي النَّاس وَينْتَفع بِهِ المحتاجون

رقم الحديث 1977 [1977] عمر بن مُسلم فِي الطَّرِيق الأولى عَمْرو والوجهان منقولان فِي اسْمه أكيمَة بِضَم الْهمزَة وَفتح الْكَاف وَسُكُون الْيَاء من كَانَ لَهُ ذبح بِالْكَسْرِ فأطلى فِيهِ نَاس أَي أزالوا الشّعْر بالنورة