فهرس الكتاب

شرح السيوطى - بَابُ نَدْبِ مَنْ حَلَفَ يَمِينًا فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا ، أَنْ

رقم الحديث 1649 [1649] نستحمله أَي نطلب مِنْهُ مَا يحملنا من الْإِبِل غر الذري أَي بيض الأسنمة بِضَم الذَّال الْمُعْجَمَة وَفتح الرَّاء المخففة جمع ذرْوَة بِكَسْر الذَّال وَضمّهَا وذروة كل شَيْء أَعْلَاهُ وَلَكِن الله حملكم أَي أَتَانِي مَا حملكم أَو أوحى إِلَيّ أَن أحملكم الحملان بِضَم الْحَاء أَي الْحمل القرينين أَي البعيرين المقرون أَحدهمَا بِصَاحِبِهِ زَهْدَم بزاي مَفْتُوحَة ثمَّ هَاء سَاكِنة ثمَّ دَال مُهْملَة مَفْتُوحَة دَجَاج مثلث الدَّال بِنَهْب إبل بِفَتْح النُّون أَي غنيمَة أَغْفَلنَا بِسُكُون اللَّام أَي جَعَلْنَاهُ غافلا أَي كُنَّا سَبَب غفلته عَن يَمِينه ونسيانه إِيَّاهَا أَي أَخذنَا مِنْهُ مَا أَخذنَا وَهُوَ ذاهل عَن يَمِينه بقع الذرى بِالْمُوَحَّدَةِ وَالْقَاف وَالْعين الْمُهْملَة أَي بيض الأسنمة وَأَصلهَا مَا كَانَ فِيهِ سَواد وَبَيَاض ضريب بضاد مُعْجمَة مصغر بن نقير بنُون وقاف وَرَاء مصغر وَقيل بفاء أَبُو السَّلِيل بِفَتْح السِّين وَكسر اللَّام هُوَ ضريب بن نثير

رقم الحديث 1652 [1652] الْإِمَارَة بِكَسْر الْهمزَة الْولَايَة وكلت فِي نُسْخَة أكلت بِالْهَمْزَةِ