هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
7042 أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ ، قَالَ : لَمَّا حُصِرَ عُثْمَانُ وَأُحِيطَ بِدَارِهِ ، أَشْرَفَ عَلَى النَّاسِ ، فَقَالَ : نَشَدْتُكُمْ بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ انْتَفَضَ بِنَا حِرَاءُ ، قَالَ : اثْبُتْ حِرَاءُ ، فَمَا عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ أَوْ صِدِّيقٌ أَوْ شَهِيدٌ قَالُوا : اللَّهُمَّ نَعَمْ ، قَالَ : نَشَدْتُكُمْ بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي غَزْوَةِ الْعُسْرَةِ : مَنْ يُنْفِقْ نَفَقَةً مُتَقَبَّلَةً ؟ وَالنَّاسُ يَوْمَئِذٍ مُعْسِرُونَ مُجْهَدُونَ ، فَجَهَّزْتُ ثُلُثَ ذَلِكَ الْجَيْشِ مِنْ مَالِي ، فَقَالُوا : اللَّهُمَّ نَعَمْ ، ثُمَّ ، قَالَ : نَشَدْتُكُمْ بِاللَّهِ هَلْ تَعْلَمُونَ أَنَّ رُومَةَ لَمْ يَكُنْ يُشْرَبُ مِنْهَا إِلَّا بِثَمَنٍ ، فَابْتَعْتُهَا بِمَالِي ، فَجَعَلْتُهَا لِلْغَنِيِّ وَالْفَقِيرِ ، وَابْنِ السَّبِيلِ ؟ فَقَالُوا : اللَّهُمَّ نَعَمْ ، فِي أَشْيَاءَ عَدَّدَهَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
7042 أخبرنا أحمد بن الحسن بن عبد الجبار ، حدثنا أبو نصر التمار ، حدثنا عبيد الله بن عمرو ، عن زيد بن أبي أنيسة ، عن أبي إسحاق ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، قال : لما حصر عثمان وأحيط بداره ، أشرف على الناس ، فقال : نشدتكم بالله هل تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين انتفض بنا حراء ، قال : اثبت حراء ، فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيد قالوا : اللهم نعم ، قال : نشدتكم بالله هل تعلمون أن رسول الله الله عليه وسلم ، قال في غزوة العسرة : من ينفق نفقة متقبلة ؟ والناس يومئذ معسرون مجهدون ، فجهزت ثلث ذلك الجيش من مالي ، فقالوا : اللهم نعم ، ثم ، قال : نشدتكم بالله هل تعلمون أن رومة لم يكن يشرب منها إلا بثمن ، فابتعتها بمالي ، فجعلتها للغني والفقير ، وابن السبيل ؟ فقالوا : اللهم نعم ، في أشياء عددها
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،