هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6657 أَخْبَرَنِي أَحْمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ ، ثَنَا مُوسَى بْنُ زَكَرِيَّا ، ثَنَا خَلِيفَةُ بْنُ خَيَّاطٍ ، قَالَ : مُجَاشِعُ بْنُ مَسْعُودِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ وَهْبِ بْنِ عَائِذٍ ، يُكَنَّى أَبَا سُلَيْمَانَ ، وَأُمُّهُ وَأُمُّ أَخِيهِ مُجَالِدٍ مُلَيْكَةُ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ لَبِيدِ بْنِ خُزَيْمَةَ قُتِلَ مُجَاشِعٌ يَوْمَ الْجَمَلِ الْأَصْغَرِ سَنَةَ سِتٍّ وَثَلَاثِينَ وَدُفِنَ فِي دَارِهِ فِي بَنِي سُلَيْمٍ حَضْرَةَ بَنِي سَدُوسٍ وَلَهُ بِالْبَصْرَةِ غَيْرُ دَارٍ فَمِنْهَا دَارُهُ بِحَضْرَةِ مَسْجِدِ الْجَامِعِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
6657 أخبرني أحمد بن يعقوب ، ثنا موسى بن زكريا ، ثنا خليفة بن خياط ، قال : مجاشع بن مسعود بن ثعلبة بن وهب بن عائذ ، يكنى أبا سليمان ، وأمه وأم أخيه مجالد مليكة بنت سفيان بن الحارث بن لبيد بن خزيمة قتل مجاشع يوم الجمل الأصغر سنة ست وثلاثين ودفن في داره في بني سليم حضرة بني سدوس وله بالبصرة غير دار فمنها داره بحضرة مسجد الجامع
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،