هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
18430 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ مَعْبَدِ بْنِ خَالِدٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ حَارِثَةَ بْنَ وَهْبٍ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : تَصَدَّقُوا ، فَيُوشِكُ الرَّجُلُ يَمْشِي بِصَدَقَتِهِ فَيَقُولُ : الَّذِي أُعْطِيَهَا لَوْ جِئْتَ بِهَا بِالْأَمْسِ ، قَبِلْتُهَا ، وَأَمَّا الْآنَ ، فَلَا حَاجَةَ لِي فِيهَا ، فَلَا يَجِدُ مَنْ يَقْبَلُهَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
18430 حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن معبد بن خالد ، قال : سمعت حارثة بن وهب قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : تصدقوا ، فيوشك الرجل يمشي بصدقته فيقول : الذي أعطيها لو جئت بها بالأمس ، قبلتها ، وأما الآن ، فلا حاجة لي فيها ، فلا يجد من يقبلها
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،