هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1781 أَخْبَرَنَا هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ، عَنْ زَائِدَةَ ، عَنْ سُلَيْمَانَ ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ ، عَنْ عَبْدَةَ بْنِ أَبِي لُبَابَةَ ، عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ ، يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : مَنْ أَتَى فِرَاشَهُ وَهُوَ يَنْوِي أَنْ يَقُومَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ فَغَلَبَتْهُ عَيْنَاهُ حَتَّى أَصْبَحَ كُتِبَ لَهُ مَا نَوَى وَكَانَ نَوْمُهُ صَدَقَةً عَلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، خَالَفَهُ سُفْيَانُ . أَخْبَرَنَا سُوَيْدُ بْنُ نَصْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ عَبْدَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ سُوَيْدَ بْنَ غَفَلَةَ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، وَأَبِي الدَّرْدَاءِ مَوْقُوفًا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1781 أخبرنا هارون بن عبد الله ، قال : حدثنا حسين بن علي ، عن زائدة ، عن سليمان ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن عبدة بن أبي لبابة ، عن سويد بن غفلة ، عن أبي الدرداء ، يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم يصلي من الليل فغلبته عيناه حتى أصبح كتب له ما نوى وكان نومه صدقة عليه من ربه عز وجل ، خالفه سفيان . أخبرنا سويد بن نصر ، قال : حدثنا عبد الله ، عن سفيان الثوري ، عن عبدة ، قال : سمعت سويد بن غفلة ، عن أبي ذر ، وأبي الدرداء موقوفا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

It was narrated from Abu Salamah that : He asked Aishah about the prayer of the Messenger of Allah (ﷺ) at night. She said: He used to pray thirteen rak'ahs. He would pray eight rak'ahs then pray witr, then pray two rak'ahs sitting down. When he wanted to bow he would stand and bow, and he prayed two rak'ahs between the adhan and iqamah of subh prayer.

شرح الحديث من حاشية السندى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1787] يبلغ بِهِ من الْبلُوغ وَالْبَاء للتعدية أَي يرفعهُ قَوْله وَهُوَ يَنْوِي أَن يقوم أَي سواءكان الْقيام عَادَة لَهُ قبل ذَلِك أَو لَا فَهَذَا الحَدِيث أَعم وَيحْتَمل أَن يخص بِمن يعْتَاد ذَلِك قَوْله