هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1367 وعَنٌْ أبي هُريرة، رضِيَ اللَّه عنْهُ، أَنَّ رجُلاً أَتَى النَّبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يتَقاضَاهُ فَأَغْلَظَ لَهُ، فَهَمَّ بِهِ أَصْحابُهُ، فَقَالَ رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم:"دعُوهُ فَإنَّ لِصَاحِبِ الحَقِّ مقَالاً"ثُمَّ قَالَ:"أَعْطُوه سِنًّا مِثْلَ سِنِّهِ"قالوا: يَا رسولَ اللَّهِ لا نَجِدُ إلاَّ أَمْثَل مِنْ سِنِّهِ، قَالَ:"أَعْطُوهُ فَإنَّ خَيْرَكُم أَحْسنُكُمْ قَضَاءً "متفقٌ عليه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1367 وعن أبي هريرة، رضي الله عنه، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم يتقاضاه فأغلظ له، فهم به أصحابه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"دعوه فإن لصاحب الحق مقالا"ثم قال:"أعطوه سنا مثل سنه"قالوا: يا رسول الله لا نجد إلا أمثل من سنه، قال:"أعطوه فإن خيركم أحسنكم قضاء "متفق عليه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1367 - Bab 240 (Excellence of Fair Bargaining and Matters Relation to it)
Chapter 12 (The Book of Jihad)

Abu Hurairah (May Allah be pleased with him) reported: A man demanded of the Prophet (Peace be upon him) for repayment of a loan and was harsh to him. His Companions were about to attack him, but he (Peace be upon him) said, "Leave him, as the creditor is entitled to make a demand. Give him a camel of the same age as the camel that is due to him." They said: "We find a better camel senior to it in age." He (Peace be upon him) said, "Then buy it and give it to him; verily the best of you is the one who is the best in discharging his obligations (repayment of loans)."

[Al- Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً) لعله زيد بن شعبة الكناني وأسلم بعد وحديثه مذكور في الشفاء إلا أن ذاك في حب وفي رواية لأحمد "جاء أعرابي يتقاضى النبي - صلى الله عليه وسلم - بعيراً له " ( أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - يتقاضاه) أي: يطلب منه قضاء ماله عنده ( فأغلظ) أي: الدائن كعادة الأعراب ( له) اللام فيه للتبليغ والضمير للنبي - صلى الله عليه وسلم - ( فهم به أصحابه) أي: أرادوا أن يفعلوا به جزاء إغلاظه ( فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - دعوه) أي: اتركوه وعلل الأمر بقوله: ( فإن لصاحب الحق مقالاً) أي: نوعاً خاصاً من المقال، وهو ما فيه علو على المدين ( ثم قال: أعطوه سناً مثل سنه) طلباً للمماثلة في القضاء.
قال الحافظ في الفتح: المخاطب بذلك أبو رافع مولى النبي - صلى الله عليه وسلم -، كما أخرجه مسلم ( فقالوا: يا رسول الله لا نجد إلا أمثل) أي: إلا سناً أعلى ( من سنه قال: أعطوه) أي: الأعلى ( فإن خيركم أحسنكم قضاء) منصوب على التمييز، وفي رواية "فإن من خيركم أو خيركم" على الشك، والمراد خيركم في المعاملة أو يكون من مقدرة، ويدل عليه الرواية المذكورة.
وفي رواية "فإن أفضلكم أحسنكم قضاء".