:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عَمْرو بن ثابت بن وقش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل. وأُمُّه ليلى بنت اليمان ، وهو حُسيل بن جابر العبسي حليف بني عبد الأشهل ، وهي أخت حذيفة بن اليمان ، وقتل عمروٌ يوم أحد شهيدًا ، وهو الذي دخل الجنة ولم يصل سجدة قط ، وليس له عقب ، وكان شاكًا في الإسلام حتى إذا كان يوم أحدٍ بدا له الإسلام ورسول الله صَلى الله عَليهِ وَسلَّم بأحد ، فأسلم وأخذ سيفه ثم خرج حتى دخل في القوم فقاتل حتى أُثْبِتَ فوُجد في القتلى جريحًا مثبتًا ، فدنوا منه وهو بآخر رمق فقالوا : ما جاء بك يا عمرو؟ قال : الإسلام ، آمنت بالله وبرسوله ثم أخذت سيفي وحضرت فرزقني الله الشهادة ، فمات في أيديهم ، فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم : إنه من أهل الجنة .
5472 أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثنا خارجة بن عبد الله بن سليمان ، عن داود بن الحصين ، عن أبي سفيان مولى ابن أبي أحمد ، قال : سمعت أبا هريرة يقول والناس حوله : أخبروني برجل يدخل الجنة ولم يُصَلّ لله سجدة قط ، فسكت الناس ، فيقول أبو هريرة ، هو أُصَيْرِمُ بني عبد الأشهل عَمْرو بن ثابت بن وقش.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، عمرو بن ثابت بن وقش بن زغبة بن زعوراء بن عبد الأشهل. وأمه ليلى بنت اليمان ، وهو حسيل بن جابر العبسي حليف بني عبد الأشهل ، وهي أخت حذيفة بن اليمان ، وقتل عمرو يوم أحد شهيدا ، وهو الذي دخل الجنة ولم يصل سجدة قط ، وليس له عقب ، وكان شاكا في الإسلام حتى إذا كان يوم أحد بدا له الإسلام ورسول الله صلى الله عليه وسلم بأحد ، فأسلم وأخذ سيفه ثم خرج حتى دخل في القوم فقاتل حتى أثبت فوجد في القتلى جريحا مثبتا ، فدنوا منه وهو بآخر رمق فقالوا : ما جاء بك يا عمرو؟ قال : الإسلام ، آمنت بالله وبرسوله ثم أخذت سيفي وحضرت فرزقني الله الشهادة ، فمات في أيديهم ، فقال رسول الله صلي الله عليه وسلم : إنه من أهل الجنة .
5472 أخبرنا محمد بن عمر ، قال : حدثنا خارجة بن عبد الله بن سليمان ، عن داود بن الحصين ، عن أبي سفيان مولى ابن أبي أحمد ، قال : سمعت أبا هريرة يقول والناس حوله : أخبروني برجل يدخل الجنة ولم يصل لله سجدة قط ، فسكت الناس ، فيقول أبو هريرة ، هو أصيرم بني عبد الأشهل عمرو بن ثابت بن وقش.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،