أَقْوَالُ الصَّحَابَةِ وَقَدْ مَضَى عَنْ عُمَرَ ، وَمُعَاذٍ ، وَابْنِ مَسْعُودٍ ، وَابْنِ عُمَرَ ، وَابْنِ رَوَاحَةَ ، وَعُمَيْرِ بْنِ حَبِيبٍ أَنَّ الزِّيَادَةَ هُوَ ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى ، وَالنُّقْصَانَ ضِدُّهُ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَقْوَالُ الصَّحَابَةِ وَقَدْ مَضَى عَنْ عُمَرَ ، وَمُعَاذٍ ، وَابْنِ مَسْعُودٍ ، وَابْنِ عُمَرَ ، وَابْنِ رَوَاحَةَ ، وَعُمَيْرِ بْنِ حَبِيبٍ أَنَّ الزِّيَادَةَ هُوَ ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى ، وَالنُّقْصَانَ ضِدُّهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1381 أنا عِيسَى بْنُ عَلِيٍّ ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ ، قَالَ : نا أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ ، قَالَ : نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ عُمَيْرِ بْنِ حَبِيبِ بْنِ خُمَاشَةَ : ح وَأنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَصِيرُ ، نا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : نا حَنْبَلُ بْنُ إِسْحَاقَ ، قَالَ : نا الْحَجَّاجُ بْنُ الْمِنْهَالِ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْخُزَاعِيُّ ، وَدَاوُدُ بْنُ شَبِيبٍ ، قَالُوا : نا حَمَّادٌ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ، عَنْ جَدِّهِ عُمَيْرِ بْنِ حَبِيبٍ ، وَاللَّفْظُ لِأَبِي نَصْرٍ قَالَ : الْإِيمَانُ يَزِيدُ وَيَنْقُصُ قِيلَ لَهُ : مَا زِيَادَتُهُ وَنُقْصَانُهُ ؟ قَالَ : إِذَا ذَكَرْنَا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَحَمِدْنَاهُ وَسَبَّحْنَاهُ فَذَلِكَ زِيَادَتُهُ ، وَإِذَا غَفَلْنَا وَنَسِينَا فَذَاكَ نُقْصَانُهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1382 أنا الْقَاسِمُ بْنُ جَعْفَرٍ ، قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمَّادٍ ، قَالَ : نا الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : نا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ الْوَهْبِيُّ ، قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي مُحَمَّدٍ ، قَالَ : إِنِّي لَجَالِسٌ عِنْدَ ابْنِ عُمَرَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ قَالَ : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِنَّ لَنَا كُرُومًا ، وَأَعْنَابًا وَإِنَّا قَدْ نَبِيعُ مِنْهَا قَالَ : أَيُّ ذَاكَ تُرِيدُ ؟ أَمَّا الْعِنَبُ فَحَلَالٌ ، وَأَمَّا الزَّبِيبُ فَحَلَالٌ ، وَأَمَّا الْخَمْرُ فَحَرَامٌ قَالَ : فَرَفَعَ صَوْتَهُ فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ مَنْ حَضَرَ أَنِّي لَا آمَنُ أَنْ يَعْصِرَهَا ، وَلَا أَنْ يَشْرَبَهَا ، وَلَا أَنْ يَسْقِيَهَا ، وَلَا أَنْ يَبِيعَهَا ، وَلَا أَنْ يُهْدِيَهَا ، فَوَالَّذِي نَفْسُ ابْنِ عُمَرَ بِيَدِهِ لَا يَشْرَبُهَا عَبْدٌ إِلَّا نَقَصَ الْإِيمَانُ مِنْ قَلْبِهِ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنْهُ قَلِيلٌ وَلَا كَثِيرٌ ، وَلَا يَكُونُ فِي بَيْتٍ إِلَّا كَانَ رِجْسًا مُرْتَجِسًا مِنْهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،