:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وَفْدُ بَاهِلَةَ
724 قَالُوا : وَقَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مُطَرِّفُ بْنُ الْكَاهِنِ الْبَاهِلِيُّ بَعْدَ الْفَتْحِ وَافِدًا لِقَوْمِهِ فَأَسْلَمَ وَأَخَذَ لِقَوْمِهِ أَمَانًا وَكَتَبَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم كِتَابًا فِيهِ فَرَائِضُ الصَّدَقَاتِ ، ثُمَّ قَدِمَ نَهْشَلُ بْنُ مَالِكٍ الْوَائِلِيُّ مِنْ بَاهِلَةَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَافِدًا لِقَوْمِهِ ، فَأَسْلَمَ ، وَكَتَبَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَلِمَنْ أَسْلَمَ مِنْ قَوْمِهِ كِتَابًا فِيهِ شَرَائِعُ الإِسْلاَمِ ، وَكَتَبَهُ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، وفد باهلة
724 قالوا : وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم مطرف بن الكاهن الباهلي بعد الفتح وافدا لقومه فأسلم وأخذ لقومه أمانا وكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا فيه فرائض الصدقات ، ثم قدم نهشل بن مالك الوائلي من باهلة على رسول الله صلى الله عليه وسلم وافدا لقومه ، فأسلم ، وكتب له رسول الله صلى الله عليه وسلم ولمن أسلم من قومه كتابا فيه شرائع الإسلام ، وكتبه عثمان بن عفان رضي الله عنه.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،