وَمُحَمَّدٌ الْأَنْصَارِيُّ الدَّوْسِيُّ غَيْرُ مَنْسُوبٍ ، ذَكَرَهُ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فِي قِصَّةٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَمُحَمَّدٌ الْأَنْصَارِيُّ الدَّوْسِيُّ غَيْرُ مَنْسُوبٍ ، ذَكَرَهُ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فِي قِصَّةٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

666 حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ ، قال حدثنا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، وَأَبُو مُسْلِمٍ قَالَا : حدثنا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ ، قال حدثنا حَمَّادٌ ، عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَتَى تَقُومُ السَّاعَةُ ؟ وَعِنْدَهُ غُلَامٌ مِنَ الْأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ مُحَمَّدٌ ، فَقَالَ : إِنْ يَعِشْ هَذَا الْغُلَامُ فَعَسَى أَنْ لَا يَبْلُغَ الْهِرَمَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ رَوَاهُ هَمَّامٌ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ نَحْوَهُ ، فَقَالَ : وَقَالَ : مَرَّ غُلَامٌ لِلْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ - وَكَانَ مِنْ أَتْرَابِي - وَرَوَاهُ حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ مَعْبَدِ بْنِ هِلَالٍ ، عَنْ أَنَسٍ وَلَمْ يُسَمِّهِ ، وَقَالَ : كَانَ تِرْبِي ، وَقِيلَ : إِنَّ اسْمَهُ كَانَ سَعْدًا ، وَكَذَلِكَ رَوَاهُ هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، وَلَمْ تُسَمِّ الْغُلَامَ ، وَقَالَتْ : نَظَرَ إِلَى أَحْدَثِ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ فَقَالَ : إِنْ يَعِشْ هَذَا لَمْ يُدْرِكْهُ الْهِرَمُ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ ، وَكُلُّ الرِّوَايَاتِ صَحِيحَةٌ فِي تَقْرِيبِهِ قِيَامَ السَّاعَةِ ، وَإِنَّمَا عَنَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ السَّلَامُ بِقِيَامِ السَّاعَةِ مَا يَحْدُثُ بَعْدَهُ مِنَ الْفِتَنِ وَالْأَحْدَاثِ الَّتِي دَلَّتْ عَلَى قُرْبِ قِيَامِ السَّاعَةِ ، لَمْ يُرِدْ قِيَامَ السَّاعَةِ الَّتِي هِيَ نَقْضُ التَّأْلِيفِ ، وَفَنَاءُ الْعَالِمِ ، إِذِ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُطْلِعْ عَلَيْهِ أَحَدًا ، وَقِيلَ أَيْضًا : إِنَّمَا عَنَى مَوْتَ مَنْ حَضَرَهُ مِنَ الصَّحَابَةِ ، كَقَوْلِهِ : لَا يَأْتِي مِائَةُ سَنَةٍ وَنَفْسٌ مَنْفُوسَةٌ بَاقِيَةٌ هِيَ حَيَّةٌ الْيَوْمَ لِأَنَّ قِيَامَ سَاعَةِ كُلِّ أَحَدٍ ، مَوْتُهُ وَانْقِضَاءُ عُمْرِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،