قَيْلَةُ بِنْتُ مَخْرَمَةَ التَّمِيمِيَّةُ وَكَانَتْ تَحْتَ حَبِيبِ بْنِ أَزْهَرَ أَخِي بَنِي جَنَابٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    قَيْلَةُ بِنْتُ مَخْرَمَةَ التَّمِيمِيَّةُ وَكَانَتْ تَحْتَ حَبِيبِ بْنِ أَزْهَرَ أَخِي بَنِي جَنَابٍ ، فَوَلَدَتْ لَهُ النِّسَاءَ ثُمَّ تُوُفِّيَ فِي أَوَّلِ الإِسْلاَمِ فَانْتَزَعَ بَنَاتِهَا مِنْهَا عَمَّهُنَّ أَثْوَبُ بْنُ أَزْهَرَ فَخَرَجَتْ تَبْتَغِي الصَّحَابَةَ إِلَى رَسُولِ اللهِ فِي أَوَّلِ الإِسْلاَمِ فَرَافَقَتْ حُرَيْثَ بْنَ حَسَّانَ الشَّيْبَانِيَّ وَافِدَ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَقَدِمِتْ مَعَهُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَسَأَلَتْهُ وَسَمِعَتْ مِنْهُ وَصَلَّتْ مَعَهُ مَا حَكَاهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ حَسَّانَ الْعَنْبَرِيُّ فِي حَدِيثِ قَيْلَةَ ، وَكَانَ لِقَيْلَةَ ابْنٌ يُدْعَى حِزَامًا ذَكَرَتْ أَنَّهُ قَاتَلَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يَوْمَ الرَّبَذَةِ ثُمَّ ذَهَبَ يَمْتَارُ مِنْ خَيْبَرَ فَأَصَابَتْهُ حُمَّاهَا فَمَاتَ وَخَلَفَ النِّسَاءَ ، يَعْنِي الْبَنَاتِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،