الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1334 أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْبَصِيرِ ، قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ طَرْخَانَ الْبَلْخِيُّ ، قَالَ : نا مُحَمَّدُ بْنُ حَمَّادٍ السُّلَمِيُّ ، قَالَ : نا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ ، قَالَ : نا سُفْيَانُ ، عَنْ مَالِكٍ ، يَعْنِي ابْنَ مِغْوَلٍ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ شَيْءٍ أَعْجَبُ إِيمَانًا ؟ فَقَالُوا : الْمَلَائِكَةُ ، فَقَالَ : إِنِ الْمَلَائِكَةُ ، كَيْفَ وَهُمْ فِي السَّمَاءِ يَرَوْنَ مِنْ أَمْرِ السَّمَاءِ مَا لَا تَرَوْنَ ؟ قِيلَ : فَالْأَنْبِيَاءُ ، قَالَ : هُمْ يَأْتِيهِمُ الْوَحْيُ قَالُوا : فَنَحْنُ ، قَالَ : فَكَيْفَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ ؟ وَلَكِنْ قَوْمٌ يَكُونُونَ أَوْ يَأْتُونَ مِنْ بَعْدِي يُؤْمِنُونَ بِي ، وَلَمْ يَرَوْنِي أُولَئِكَ أَعْجَبُ إِيمَانًا ، أُولَئِكَ إِخْوَانِي وَأَنْتُمْ أَصْحَابِي

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1335 أنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ ، وَعَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ ، قَالَا : أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ ، قَالَ : نا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ ، ح وأنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْفَارِسِيُّ ، قَالَ : أنا الْحُسَيْنُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَيَّاشٍ ، قَالَ : نا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ ، قَالَ : نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ الْخَلْقِ أَعْجَبُ إِيمَانًا ؟ فِي حَدِيثِ ابْنِ أَبِي حَاتِمٍ إِلَيْكُمْ إِيمَانًا قَالُوا : الْمَلَائِكَةُ . قَالَ : وَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ وَهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَالُوا : النَّبِيُّونُ ، قَالَ : وَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ وَالْوَحْيُ يَنْزِلُ عَلَيْهِمْ ؟ قَالُوا : فَنَحْنُ ، قَالَ : وَمَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ وَأَنَا بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَعْجَبُ الْخَلْقِ إِلَيَّ إِيمَانًا قَوْمٌ يَكُونُونَ مِنْ بَعْدِكُمْ يَجِدُونَ فِي حَدِيثِ ابْنِ أَبِي حَاتِمٍ فِيَّ صُحُفًا فِيهَا كِتَابٌ يُؤْمِنُونَ بِمَا فِيهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،