سَعِيدُ بْنُ دِينَارٍ التَّمَّارُ الدِّمَشْقِيُّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سَعِيدُ بْنُ دِينَارٍ التَّمَّارُ الدِّمَشْقِيُّ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ صَبِيحٍ ، لَا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيثِهِ ، وَلَيْسَ بِمَعْرُوفٍ بِالنَّقْلِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

657 حَدَّثَنَاهُ آدَمُ بْنُ مُوسَى الْحَوَارِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ قَالَ : حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ دِينَارٍ الدِّمَشْقِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ صَبِيحٍ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ اشْتَاقُوا إِلَى الْإِخْوَانِ ، فَيَسِيرُ سَرِيرُ هَذَا إِلَى سَرِيرِ هَذَا ، وَسَرِيرُ هَذَا إِلَى سَرِيرِ هَذَا حَتَّى يَلْتَقِيَا ، فَيَتَّكِئُ هَذَا ، وَيَتَّكِئُ هَذَا ، فَيُحَدِّثَانِ بِمَا كَانَ فِي الدُّنْيَا حَتَّى يَقُولَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : تَدْرِي يَوْمَ غَفَرَ اللَّهُ لَنَا يَوْمَ كُنَّا فِي مَوْضِعِ كَذَا وَكَذَا فَدَعَوْنَا اللَّهَ فَغَفَرَ لَنَا لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

سَعِيدُ بْنُ دَاوُدَ أَبُو عُثْمَانَ الزَّنْبَرِيُّ مَدَنِيٌّ ، وَيُقَالُ ابْنُ أَبِي زَنْبَرٍ .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ قَالَ : سَأَلْتُ مُجَاهِدَ بْنَ مُوسَى عَنْ سَعِيدِ بْنِ دَاوُدَ الزَّنْبَرِيُّ قَالَ : سَأَلْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ نَافِعٍ الصَّائِغَ فَقُلْتُ : يَا أَبَا مُحَمَّدٍ ، زَعَمَ سَعِيدُ بْنُ دَاوُدَ أَنَّ الْمَهْدِيَّ ، أَمَرَ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ حِينَ أَخْرَجَ الْمُوَطَّأَ يَصِيرُ فِي صُنْدُوقٍ ، حَتَّى إِذَا كَانَ أَيَّامَ الْمَوْسِمِ حَصَلَ النَّاسُ عَلَيْهِ ، فَأَرْسَلَ بِهِ إِلَى الْعِرَاقِ فَقِيلَ لِمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ : انْظُرْ ، فَإِنَّ أَهْلَ الْعِرَاقِ يَسْتَجْمِعُونَ ، فَإِنْ كَانَ فِيهِ شَيْءٌ فَأَصْلِحْهُ ، فَقَرَأَهُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَنْفُسٍ أَنَا فِيهِمْ .
فَقَالَ : كَذَبَ سَعِيدٌ ، أَنَا وَاللَّهِ ، أُجَالِسُ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ مُنْذُ ثَلَاثِينَ سَنَةً ، أَوْ خَمْسٍ وَثَلَاثِينَ سَنَةً ، بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ ، وَرُبَّمَا هَجَّرْتُ ، مَا رَأَيْتُهُ قَرَأَهُ عَلَى إِنْسَانٍ قَطُّ .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : ذَكَرْتُ لِمُجَاهِدِ بْنِ مُوسَى سَعِيدَ بْنَ دَاوُدَ الزَّنْبَرِيَّ فَقَالَ : لَا يَدْرِي أَيَّ شَيْءٍ يُحَدِّثُ ، قَالَ : سُفْيَانُ ، عَنْ عَمْرٍو ، عَنْ نُخَالَةَ ، يُرِيدُ بُجَالَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،