هَوْذَةُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، غَيْرُ مَنْسُوبٍ ، رَوَى عَنْهُ الشَّعْبِيُّ أَنَّهُ قَدِمَ عَلَى مُعَاوِيَةَ فَسَأَلَهُ : هَلْ شَهِدْتَ بَدْرًا ؟ فَقَالَ عَلِيٌّ : لَا ، لِي . . . . . . فَذَكَرَ الْقِصَّةَ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَلَا تَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ ، لِأَنَّ إِسْلَامَهُ كَانَ بَعْدَ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

هَوْذَةُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، غَيْرُ مَنْسُوبٍ ، رَوَى عَنْهُ الشَّعْبِيُّ أَنَّهُ قَدِمَ عَلَى مُعَاوِيَةَ فَسَأَلَهُ : هَلْ شَهِدْتَ بَدْرًا ؟ فَقَالَ عَلِيٌّ : لَا ، لِي .. .. .. فَذَكَرَ الْقِصَّةَ ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ ، وَلَا تَصِحُّ لَهُ صُحْبَةٌ ، لِأَنَّ إِسْلَامَهُ كَانَ بَعْدَ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،