ذِكْرُ مَنْ قَالَ إِنَّ الْيَهُودَ سَحَرَتْ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2013 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ ، عَنْ عَطَاءٍ . قَالَ : وَحَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي حَبِيبَةَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عَفَا عَنْهُ ، قَالَ عِكْرِمَةُ : ثُمَّ كَانَ يَرَاهُ بَعْدَ عَفْوِهِ فَيُعْرِضَ عَنْهُ. قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ : هَذَا أَثْبَتُ عِنْدَنَا مِمَّنْ رَوَى أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَتَلَهُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2007 أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ عُمَرَ مَوْلَى غُفْرَةَ ؛ أَنَّ لَبِيدَ بْنَ الأَعْصَمِ الْيَهُودِيَّ سَحَرَ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم حَتَّى الْتَبَسَ بَصَرُهُ ، وَعَادَهُ أَصْحَابُهُ ، ثُمَّ إِنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَمِيكَائِيلَ أَخْبَرَاهُ ، فَأَخَذَهُ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، فَاعْتَرَفَ فَاسْتَخْرَجَ السِّحْرَ مِنَ الْجُبِّ مِنْ تَحْتِ الْبِئْرِ ، ثُمَّ نَزَعَهُ فَحَلَّهُ ، فَكُشِفَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، وَعَفَا عَنْهُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2008 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي أَبُو مَرْوَانَ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللهِ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْحَكَمِ ، قَالَ : لَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مِنَ الْحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي الْحِجَّةِ وَدَخَلَ الْمُحَرَّمُ جَاءَتْ رُؤَسَاءُ يَهُودَ الَّذِينَ بَقُوا بِالْمَدِينَةِ مِمَّنْ يُظْهِرُ الإِسْلاَمَ ، وَهُوَ مُنَافِقٌ إِلَى لَبِيدِ بْنِ الأَعْصَمِ الْيَهُودِيِّ وَكَانَ حَلِيفًا فِي بَنِي زُرَيْقٍ ، وَكَانَ سَاحِرًا ، قَدْ عَلِمَتْ ذَلِكَ يَهُودُ أَنَّهُ أَعْلَمُهُمْ بِالسِّحْرِ وَبِالسَّمُومِ ، فَقَالُوا لَهُ : يَا أَبَا الأَعْصَمِ ، أَنْتَ أَسْحَرُ مِنَّا ، وَقَدْ سَحَرْنَا مُحَمَّدًا فَسَحَرَهُ مِنَّا الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ فَلَمْ نَصْنَعْ شَيْئًا ، وَأَنْتَ تَرَى أَثَرَهُ فِينَا ، وَخِلاَفَهُ دِينَنَا ، وَمَنْ قَتَلَ مِنَّا وَأَجْلَى ، وَنَحْنُ نَجْعَلُ لَكَ عَلَى ذَلِكَ جُعْلاَّ عَلَى أَنْ تَسْحَرَهُ لَنَا سِحْرًا يَنْكَؤُهُ ، فَجَعَلُوا لَهُ ثَلاَثَةَ دَنَانِيرَ عَلَى أَنْ يَسْحَرَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَعَمَدَ إِلَى مُشْطٍ وَمَا يُمْشَطُ مِنَ الرَّأْسِ مِنَ الشَّعْرِ ، فَعَقَدَ فِيهِ عُقَدًا ، وَتَفِلَ فِيهِ تَفْلاَّ ، وَجَعَلَهُ فِي جَبِّ طَلْعَةٍ ذَكَرٍ ، ثُمَّ انْتَهَى بِهِ حَتَّى جَعَلَهُ تَحْتَ أُرْعُوفَةِ الْبِئْرِ ، فَوَجَدَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم أَمْرًا أَنْكَرَهُ ، حَتَّى يُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ يَفْعَلُ الشَّيْءَ وَلاَ يَفْعَلُهُ ، وَأَنْكَرَ بَصَرَهُ حَتَّى دَلَّهُ اللَّهُ عَلَيْهِ فَدَعَا جُبَيْرَ بْنَ إِيَاسَ الزُّرَقِيَّ وَقَدْ شَهِدَ بَدْرًا فَدَلَّهُ عَلَى مَوْضِعٍ فِي بِئْرِ ذَرْوَانَ تَحْتَ أُرْعُوفَةِ الْبِئْرِ ، فَخَرَجَ جُبَيْرٌ حَتَّى اسْتَخْرَجَهُ . ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى لَبِيدِ بْنِ الأَعْصَمِ فَقَالَ : مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ ، فَقَدْ دَلَّنِي اللَّهُ عَلَى سِحْرِكَ ، وَأَخْبَرَنِي مَا صَنَعْتَ ، قَالَ : حُبُّ الدَّنَانِيرِ يَا أَبَا الْقَاسِمِ قَالَ إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللهِ : فَأَخْبَرْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ بِهَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ : إِنَّمَا سَحَرَهُ بَنَاتُ أَعْصَمَ أَخَوَاتُ لَبِيدٍ ، وَكُنَّ أَسْحَرَ مِنْ لَبِيدٍ وَأَخْبَثَ ، وَكَانَ لَبِيدٌ هُوَ الَّذِي ذَهَبَ بِهِ فَأَدْخَلَهُ تَحْتَ أُرْعُوفَةِ الْبِئْرِ فَلَمَّا عَقَدُوا تِلْكَ الْعَقَدَ أَنْكَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، تِلْكَ السَّاعَةَ بَصَرَهُ وَدَسَّ بَنَاتُ أَعْصَمٍ إِحْدَاهُنَّ فَدَخَلَتْ عَلَى عَائِشَةَ فَخَبَّرْتُهَا عَائِشَةُ أَوْ سَمِعَتْ عَائِشَةَ تَذْكُرُ مَا أَنْكَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، مِنْ بَصَرِهِ ثُمَّ خَرَجَتْ إِلَى أَخَوَاتِهَا وَإِلَى لَبِيدٍ فَأَخْبَرَتْهُمْ ، فَقَالَتْ إِحْدَاهُنَّ : إِنْ يَكُنْ نَبِيًّا فَسَيُخْبَرُ ، وَإِنْ يَكُ غَيْرَ ذَلِكَ فَسَوْفَ يُدَلِّهُهُ هَذَا السِّحْرُ حَتَّى يُذْهِبَ عَقْلَهُ ، فَيَكُونَ بِمَا نَالَ مِنْ قَوْمِنَا وَأَهْلِ دِينِنَا ، فَدَلَّهُ اللَّهُ عَلَيْهِ . قَالَ الْحَارِثُ بْنُ قَيْسٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلاَ نُهَوِّرُ الْبِئْرَ ؟ فَأَعْرَضَ عَنْهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، فَهَوَّرَهَا الْحَارِثُ بْنُ قَيْسٍ وَأَصْحَابُهُ وَكَانَ يُسْتَعْذَبُ مِنْهَا . قَالَ : وَحَفَرُوا بِئْرًا أُخْرَى فَأَعَانَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عَلَى حَفْرِهَا حِينَ هَوَّرُوا الأُخْرَى الَّتِي سُحِرَ فِيهَا حَتَّى أَنْبَطُوا مَاءَهَا ، ثُمَّ تَهَوَّرَتْ بَعْدُ . وَيُقَالُ : إِنَّ الَّذِي اسْتَخْرَجَ السِّحْرَ بِأَمْرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم قَيْسُ بْنُ مِحْصَنٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2012 أَخْبَرَنَا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ فِي سَاحِرِ أَهْلِ الْعَهْدِ ، قَالَ : لاَ يُقْتَلْ ، قَدْ سَحَرَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ فَلَمْ يَقْتُلْهُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ذِكْرُ مَنْ قَالَ إِنَّ الْيَهُودَ سَحَرَتْ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم

2006 أَخْبَرَنَا عَفَّانُ ، أَخْبَرَنَا وُهَيْبٌ ، أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ : أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم سُحِرَ لَهُ حَتَّى كَانَ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ يَصْنَعُ الشَّيْءَ وَلَمْ يَصْنَعْهُ ، حَتَّى إِذَا كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ رَأَيْتُهُ يَدْعُو فَقَالَ : أَشَعَرْتِ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَفْتَانِي فِيمَا اسْتَفْتَيْتُهُ ؟ أَتَانِي رَجُلاَنِ فَقَعَدَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِي وَالآخَرُ عِنْدَ رِجْلَيَّ فَقَالَ أَحَدُهُمَا : مَا وَجَعُ الرَّجُلِ ؟ فَقَالَ الآخَرُ : مَطْبُوبٌ ، فَقَالَ : مَنْ طَبَّهُ ؟ فَقَالَ : لَبِيدُ بْنُ الأَعْصَمِ ، قَالَ : فِيمَ ؟ قَالَ : فِي مُشْطٍ وَمُشَاطَةٍ وَجُبِّ طَلْعَةٍ ذَكَرٍ قَالَ : فَأَيْنَ هُوَ ؟ قَالَ : فِي ذِي ذَرْوَانَ ، قَالَ : فَانْطَلَقَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَلَمَّا رَجَعَ أَخْبَرَ عَائِشَةَ فَقَالَ : كَأَنَّ نَخْلَهَا رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ وَكَأَنَّ مَاءَهَا نُقَاعَةُ الْحِنَّاءِ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ فَأَخْرِجْهُ لِلنَّاسِ ، قَالَ : أَمَّا اللَّهُ فَقَدْ شَفَانِي ، وَخَشِيتُ أَنْ أُثَوِّرَ عَلَى النَّاسِ مِنْهُ شَرًّا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2011 أَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ مَسْعُودٍ ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ ثُمَامَةَ الْمُحَلَّمِيُّ ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ ، قَالَ : عَقَدَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ ، يَعْنِي لِلنَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم عُقَدًا وَكَانَ يَأْمَنُهُ وَرَمَى بِهِ فِي بِئْرِ كَذَا وَكَذَا ، فَجَاءَ الْمَلَكَانِ يَعُودَانِهِ فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : تَدْرِي مَا بِهِ ؟ عَقَدَ لَهُ فُلاَنٌ الأَنْصَارِيُّ وَرَمَى بِهِ فِي بِئْرِ كَذَا وَكَذَا ، وَلَوْ أَخْرَجَهُ لَعُوفِيَ ، فَبُعِثُوا إِلَى الْبِئْرِ فَوَجَدُوا الْمَاءَ قَدِ اخْضَرَّ ، فَأَخْرَجُوهُ ، فَرَمَوْا بِهِ ، فَعُوفِيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، فَمَا حَدَّثَ بِهِ ، وَلاَ رُئِيَ فِي وَجْهِهِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2010 أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ ، عَنْ جُوَيْبِرٍ ، عَنِ الضَّحَّاكِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : مَرِضَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم وَأُخِّذَ عَنِ النِّسَاءِ وَعَنِ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ فَهَبَطَ عَلَيْهِ مَلَكَانِ ، وَهُوَ بَيْنَ النَّائِمِ وَالْيَقْظَانِ ، فَجَلَسَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِهِ وَالآخَرُ عِنْدَ رِجْلَيْهِ ثُمَّ قَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ : مَا شَكْوُهُ ؟ قَالَ : طُبَّ ، يَعْنِي سُحِرَ ، قَالَ : وَمَنْ فَعَلَهُ ؟ قَالَ : لَبِيدُ بْنُ أَعْصَمَ الْيَهُودِيُّ , قَالَ : فَفِي أَيِّ شَيْءٍ جَعَلَهُ ؟ ، قَالَ : فِي طَلْعَةٍ ، قَالَ : فَأَيْنَ وَضَعَهَا ؟ قَالَ : فِي بِئْرِ ذَرْوَانَ تَحْتَ صَخْرَةٍ ، قَالَ : فَمَا شِفِاؤُهُ ؟ قَالَ : تُنْزَحُ الْبِئْرُ ، وَتُرْفَعُ الصَّخْرَةُ ، وَتُسْتَخْرَجُ الطَّلْعَةُ ، وَارْتَفَعَ الْمَلَكَانِ ، فَبَعَثَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم إِلَى عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ وَعَمَّارٍ فَأَمَرَهُمَا أَنْ يَأْتِيَا الرَّكِيَّ فَيَفْعَلاَ الَّذِي سُمِعَ ، فَأَتَيَاهَا وَمَاؤُهَا كَأَنَّهُ قَدْ خُضِبَ بِالْحِنَّاءِ ، فَنَزَحَاهَا ثُمَّ رَفَعَا الصَّخْرَةَ فَأَخْرَجَا طَلْعَةٍ ، فَإِذَا بِهَا إِحْدَى عَشْرَةَ عُقْدَةً ، وَنَزَلَتْ هَاتَانِ السُّورَتَانِ : { قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} ، وَ{ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} ، فَجَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم كُلَّمَا قَرَأَ آيَةً انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ ، حَتَّى انْحَلَّتِ الْعُقَدُ وَانْتَشَرَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم لِلنِّسَاءِ وَالطَّعَامِ وَالشَّرَابِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    2009 أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ ، وَعُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، قَالاَ : فَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يَقُولُ : سَحَرَتْنِي يَهُودُ بَنِي زُرَيْقٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،