زَائِدَةُ مَوْلَى عُثْمَانَ ، سَمِعَ سَعْدًا ، مَدَنِيٌّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

زَائِدَةُ مَوْلَى عُثْمَانَ ، سَمِعَ سَعْدًا ، مَدَنِيٌّ مَجْهُولٌ بِالنَّقْلِ وَلَا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيثِهِ ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ .
حَدَّثَنِي آدَمُ قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : زَائِدَةُ مَوْلَى عُثْمَانَ سَمِعَ سَعْدًا ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
قَالَ الْبُخَارِيُّ : قَالَ لَهُ أَبُو عَفَّانَ الْأُمَوِيُّ الْمَدِينِيُّ عَنِ ابْنِ أَبِي الزِّنَادِ وَهُوَ حَدِيثٌ لَمْ يُتَابَعْ عَلَيْهِ ، حَدِيثٌ مُنْكَرٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

623 وَهَذَا الْحَدِيثُ حَدَّثَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبُسْرِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا حَامِدُ بْنُ يَحْيَى الْبَلْخِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو عَفَّانَ الْمَدِينِيُّ ، مِنْ وَلَدِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ زَائِدَةَ ، مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ قَالَ : أَرْسَلَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، فَأَتَاهُ فَتَنَاجَيَا سَاعَةً بَيْنَهُمَا ، فَقَامَ عَلِيٌّ كَالْمُغْضَبِ ، قَالَ : فَأَخَذَ عُثْمَانُ بِأَسْفَلِ ثَوْبِهِ لِيُجْلِسَهُ ، قَالَ : فَأَبَى عَلِيٌّ ، فَضَرَبَ بِيَدِهِ فَمَضَى ، قَالَ : فَقَالَ النَّاسُ : سُبْحَانَ اللَّهِ ، لَقَدِ اسْتَخَفَّ بِحَقِّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، فَقَالَ عُثْمَانُ : دَعُوهُ فَمَا يَجِدُ حَلَاوَتَهَا هُوَ وَلَا أَحَدٌ مِنْ وَلَدِهِ ، قَالَ زَائِدَةُ : فَأَتَيْتُ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ فَذَكَرْتُ لَهُ ذَلِكَ كَالْمُتَعَجِّبِ مِمَّا قَالَ ، فَقَالَ سَعْدٌ : وَمَا تَعَجُّبُكَ مِنْ ذَلِكَ ؟ أَنَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : لَا يَجِدُ حَلَاوَتَهَا هُوَ وَلَا أَحَدٌ مِنْ وَلَدِهِ قَالَ حَامِدٌ : لَمْ يَقُلْ : لَا يَلِيهَا هُوَ وَلَا أَحَدٌ مِنْ وَلَدِهِ ، لِأَنَّهُ قَالَ : الَّذِي يَلِي مِنْ وَلَدِهِ لَا يَجِدُ حَلَاوَتَهَا لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ ، وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،