قُرَّةُ بْنُ هُبَيْرَةَ الْقُشَيْرِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ الشَّامِيِّينَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

قُرَّةُ بْنُ هُبَيْرَةَ الْقُشَيْرِيُّ لَهُ صُحْبَةٌ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ الشَّامِيِّينَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

5220 حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ ، قال حدثنا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الشَّطَوِيُّ ، ح ، وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ ، قَالَا : حدثنا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، أنبا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ ، قال حدثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ ، قال حدثنا شَيْخٌ ، بِالسَّاحِلِ ، عَنْ رَجُلٍ ، مِنْ بَنِي قُشَيْرٍ ، يُقَالُ لَهُ : قُرَّةُ بْنُ هُبَيْرَةَ أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لَهُ : إِنَّهُ كَانَ لَنَا رَبَّاتٌ وَأَرْبَابٌ نَعْبُدُهُنَّ مِنْ دُونِ اللَّهِ ، فَبَعَثَكَ اللَّهُ فَدَعَوْنَاهُنَّ فَلَمْ يُجِبْنَ ، وَسَأَلْنَاهُنَّ فَلَمْ يُعْطِينَ ، وَجِئْنَاكَ فَهَدَانَا اللَّهُ بِكَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَفْلَحْ مَنْ رُزِقَ لُبًّا ، أَفْلَحَ مَنْ رُزِقَ لُبًّا فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، اكْسُنِي ثَوْبَيْنِ مِنْ ثِيَابِكَ قَدْ لَبِسْتَهُمَا فَكَسَاهُ ، فَلَمَّا كَانَ بِالْمَوْقِفِ مِنْ عَرَفَاتٍ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَعِدْ عَلَيَّ مَا قُلْتَ ، فَأَعَادَ عَلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ أَفْلَحَ مَنْ رُزِقَ لُبًّا ، قَدْ أَفْلَحَ مَنْ رُزِقَ لُبًّا وَرَوَاهُ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ نَشِيطٍ عَنْهُ حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِلْحَانَ ، قال حدثنا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ، قال حدثنا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ نَشِيطٍ ، أَنَّ قُرَّةَ بْنَ هُبَيْرَةَ الْعَامِرِيَّ ، قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَسْلَمَ ، فَلَمَّا كَانَ حَجَّةُ الْوَدَاعِ نَظَرَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى نَاقَةٍ قَصِيرَةٍ ، فَقَالَ : يَا قُرَّةُ ، كَيْفَ قُلْتَ حِينَ أَتَيْتَنِي ؟ ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،