:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، سَرِيَّةُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ إِلَى الطَّرَفِ
1709 ثُمَّ سَرِيَّةُ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ إِلَى الطَّرَفِ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ سِتٍّ مِنْ مُهَاجَرِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، قَالُوا : بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ إِلَى الطَّرَفِ ، وَهُوَ مَاءٌ قَرِيبٌ مِنَ الْمَرَاضِ دُونَ النُّخَيْلِ ، عَلَى سِتَّةٍ وَثَلاَثِينَ مِيلاَّ مِنَ الْمَدِينَةِ طَرِيقَ الْبَقَرَةِ عَلَى الْمَحَجَّةِ ، فَخَرَجَ إِلَى بَنِي ثَعْلَبَةَ فِي خَمْسَةَ عَشَرَ رَجُلاَّ فَأَصَابَ نَعَمًا وَشَاءً ، وَهَرَبَتِ الأَعْرَابُ وَصَبَّحَ زَيْدٌ بِالنَّعَمِ الْمَدِينَةَ ، وَهِيَ عِشْرُونَ بَعِيرًا وَلَمْ يَلْقَ كَيْدًا ، وَغَابَ أَرْبَعَ لَيَالٍ ، وَكَانَ شِعَارُهُمْ أَمِتْ أَمِتْ.
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، سرية زيد بن حارثة إلى الطرف
1709 ثم سرية زيد بن حارثة إلى الطرف في جمادى الآخرة سنة ست من مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قالوا : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة إلى الطرف ، وهو ماء قريب من المراض دون النخيل ، على ستة وثلاثين ميلا من المدينة طريق البقرة على المحجة ، فخرج إلى بني ثعلبة في خمسة عشر رجلا فأصاب نعما وشاء ، وهربت الأعراب وصبح زيد بالنعم المدينة ، وهي عشرون بعيرا ولم يلق كيدا ، وغاب أربع ليال ، وكان شعارهم أمت أمت.
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،