عَمْرُو بْنُ مَخْزُومٍ الْغَاضِرِيُّ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَدَخَلَ نَاحِيَةَ أَصْبَهَانَ وَأَرْجَانَ ، فِي وِلَايَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ لَهُ ذِكْرٌ ، وَلَا رِوَايَةَ لَهُ ، وَهُوَ الَّذِي يُسَمَّى عُقْبَةَ مَارَتْ بِهَذَا الِاسْمِ ، شَقَّ عَلَيْهِ صُعُودُهَا ، فَقَالَ لِدَلِيلِهِ الَّذِي أَخَذَ بِهِ عَلَيْهَا : مَا أَرَدْتَ ؟ فَسَمَّى الْعَقَبَةَ عَقْبَةَ مَارَتْ ، كَذَا ذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَمْرُو بْنُ مَخْزُومٍ الْغَاضِرِيُّ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَدَخَلَ نَاحِيَةَ أَصْبَهَانَ وَأَرْجَانَ ، فِي وِلَايَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ لَهُ ذِكْرٌ ، وَلَا رِوَايَةَ لَهُ ، وَهُوَ الَّذِي يُسَمَّى عُقْبَةَ مَارَتْ بِهَذَا الِاسْمِ ، شَقَّ عَلَيْهِ صُعُودُهَا ، فَقَالَ لِدَلِيلِهِ الَّذِي أَخَذَ بِهِ عَلَيْهَا : مَا أَرَدْتَ ؟ فَسَمَّى الْعَقَبَةَ عَقْبَةَ مَارَتْ ، كَذَا ذَكَرَ بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،