عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَارِئُ أَبُو عِيَاضٍ ، يُعَدُّ فِي الْحِجَازِيِّينَ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ عِيَاضٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقَارِئُ أَبُو عِيَاضٍ ، يُعَدُّ فِي الْحِجَازِيِّينَ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ عِيَاضٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4467 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنِي عَفَّانُ ، قال حدثنا وُهَيْبٌ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْقَارِئِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ عَمْرِو بْنِ الْقَارِئِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِمَ فَخَلَّفَ سَعْدًا يُصَلِّي مَرِيضًا حَيْثُ خَرَجَ إِلَى حُنَيْنٍ ، فَلَمَّا قَدِمَ مِنْ جِعِرَّانَةَ مُعْتَمِرًا دَخَلَ عَلَيْهِ وَهُوَ وَجِعٌ مَغْلُوبٌ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ لِي مَالًا وَإِنِّي أُورَثُ كَلَالَةً أَفَأُوصِي بِمَالِي أَوْ أَتَصَدَّقُ بِهِ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : فَأُوصِي بِثُلُثَيْهِ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : فَأُوصِي بِشَطْرِهِ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : أَفَأُوصِي بِثُلُثِهِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، وَذَلِكَ كَثِيرٌ ، قَالَ : أَيْ رَسُولَ اللَّهِ ، أَمُوتُ أَنَا بِالدَّارِ الَّتِي خَرَجْتُ مِنْهَا مُهَاجِرًا ؟ قَالَ : إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ يَرْفَعَكَ اللَّهُ ، فَيُنْكِي بِكَ أَقْوَامًا ، وَيَنْتَفِعَ بِكَ آخَرُونَ ، يَا عَمْرُو بْنَ الْقَارِئِ ، إِنْ مَاتَ سَعْدٌ بَعْدِي فَهَاهُنَا فَادْفِنْهُ نَحْوَ طَرِيقِ الْمَدِينَةِ وَأَشَارَ بِيَدِهِ هَكَذَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،