غَزْوَةُ بَدْرٍ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1611 أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيدِ الْحَنَفِيُّ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَوْهَبٍ ، حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَوْنِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، عَنْ أَبِيهِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ قَاتَلْتُ شَيْئًا مِنْ قِتَالٍ ثُمَّ جِئْتُ مُسْرِعًا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم لأَنْظُرَ مَا فَعَلَ ، فَإِذَا هُوَ سَاجِدٌ يَقُولُ : يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ ، لاَ يَزِيدُ عَلَيْهِمَا ثُمَّ رَجَعْتُ إِلَى الْقِتَالِ ثُمَّ جِئْتُ وَهُوَ سَاجِدٌ يَقُولُ ذَلِكَ ، ثُمَّ ذَهَبْتُ إِلَى الْقِتَالِ ، ثُمَّ رَجَعْتُ وَهُوَ سَاجِدٌ يَقُولُ ذَلِكَ ، فَفَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1612 أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ اللهِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : تَنَفَّلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم سَيْفَهُ ذَا الْفَقَارِ يَوْمَ بَدْرٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1613 أَخْبَرَنَا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ، أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، قَالَ : نَزَلَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَوْمَ بَدْرٍ عَلَيْهِمْ عَمَائِمُ صُفْرٌ ، وَكَانَ عَلَى الزُّبَيْرِ يَوْمَ بَدْرٍ رَيْطَةٌ صَفْرَاءُ قَدِ اعْتَجَرَ بِهَا.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1608 أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، قَالَ : وَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : { وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُّسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ} قَالَ : نَزَلَتْ فِي يَوْمِ بَدْرٍ . قَالَ : وَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : { إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ} قَالَ : نَزَلَتْ فِي يَوْمِ بَدْرٍ ، قَالَ : وَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : { يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ} يَوْمَ بَدْرٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1604 أَخْبَرَنَا خَلَفُ بْنُ الْوَلِيدِ الأَزْدِيُّ ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّاءَ بْنِ أَبِي زَائِدَةَ ، حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، عَنِ الْبَهِيِّ ، قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ بَرَزَ عُتْبَةُ وَشَيْبَةُ ابْنَا رَبِيعَةَ وَالْوَلِيدُ بْنُ عُتْبَةَ فَخَرَجَ إِلَيْهِمْ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَعُبَيْدَةُ بْنُ الْحَارِثِ ، فَبَرَزَ شَيْبَةُ لِحَمْزَةَ فَقَالَ لَهُ شَيْبَةُ : مَنْ أَنْتَ ؟ فَقَالَ : أَنَا أَسَدُ اللهِ وَأَسَدُ رَسُولِهِ ، قَالَ : كُفْءٌ كَرِيمٌ ، فَاخْتَلَفَا ضَرْبَتَيْنِ ، فَقَتَلَهُ حَمْزَةُ ، ثُمَّ بَرَزَ الْوَلِيدُ لِعَلِيٍّ فَقَالَ : مَنْ أَنْتَ ؟ فَقَالَ : أَنَا عَبْدُ اللهِ وَأَخُو رَسُولِهِ ؛ فَقَتَلَهُ عَلِيٌّ ، ثُمَّ بَرَزَ عُتْبَةُ لِعَبِيدَةَ بْنِ الْحَارِثِ فَقَالَ عُتْبَةُ : مَنْ أَنْتَ ؟ قَالَ : أَنَا الَّذِي فِي الْحِلْفِ ، قَالَ : كُفْءٌ كَرِيمٌ ، فَاخْتَلَفَا ضَرْبَتَيْنِ أَوْهَنَ كُلٌّ مِنْهُمَا صَاحِبَهُ ، فَأَجَازَ حَمْزَةُ وَعَلِيٌّ عَلَى عُتْبَةَ. قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : وَالثَّبْتُ عَلَى الْحَدِيثِ الأَوَّلِ ؛ أَنَّ حَمْزَةَ قَتَلَ عُتْبَةَ ، وَأَنَّ عَلِيًّا قَتَلَ الْوَلِيدَ ، وَأَنَّ عُبَيْدَةَ بَارَزَ شَيْبَةَ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1614 أَخْبَرَنَا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ الْغَسَّانَيُّ ، عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ قَيْسٍ ، قَالَ : لَمَّا فَرَغَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم مِنْ قِتَالِ أَهْلِ بَدْرٍ أَتَاهُ جِبْرِيلُ عَلَى فَرَسٍ أُنْثَى حَمْرَاءَ عَاقِدًا نَاصِيَتَهُ ، يَعْنِي جِبْرِيلَ ، عَلَيْهِ دِرْعُهُ وَمَعَهُ رُمْحُهُ ، قَدْ عَصَمَ حدثنيَّتَهُ الْغُبَارُ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بَعَثَنِي إِلَيْكَ وَأَمَرَنِي أَنْ لاَ أُفَارِقَكَ حَتَّى تَرْضَى ، هَلْ رَضِيتَ ؟ قَالَ : نَعَمْ رَضِيتُ ، فَانْصَرَفَ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1616 أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ يُونُسَ ، أَخْبَرَنَا زُهَيْرٌ ، أَخْبَرَنَا جَابِرٌ ، عَنْ عَامِرٍ ، قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم إِلَى بَدْرٍ فَاسْتَخْلَفَ عَلَى الْمَدِينَةِ عَمْرَو ابْنَ أُمِّ مَكْتُومٍ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1603 أَخْبَرَنَا خَلَفُ بْنُ الْوَلِيدِ الأَزْدِيُّ ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنْ حَارِثَةَ ، عَنْ عَلِيٍّ ، قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ وَحَضَرَ الْبَأْسُ اتَّقَيْنَا بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم ، وَكَانَ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ بَأْسًا يَوْمَئِذٍ وَمَا كَانَ أَحَدٌ أَقْرَبَ إِلَى الْمُشْرِكِينَ مِنْهُ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1606 أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم بَعَثَ عَدِيَّ بْنَ أَبِي الزَّغْبَاءِ وَبَسْبَسَ بْنَ عَمْرٍو طَلِيعَةَ يَوْمِ بَدْرٍ ، فَأَتَيَا الْمَاءَ ، فَسَأَلاَ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ فَأُخْبِرَا بِمَكَانِهِ ، فَرَجَعَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم فَقَالاَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، نَزَلَ مَاءَ كَذَا يَوْمَ كَذَا ، وَنَنْزِلُ نَحْنُ مَاءَ كَذَا يَوْمَ كَذَا ، وَيَنْزِلُ هُوَ مَاءَ كَذَا يَوْمَ كَذَا ، وَنَنْزِلُ نَحْنُ مَاءَ كَذَا يَوْمَ كَذَا حَتَّى نَلْتَقِيَ نَحْنُ وَهُوَ عَلَى الْمَاءِ ، قَالَ : فَجَاءَ أَبُو سُفْيَانَ ، حَتَّى نَزَلَ ذَلِكَ الْمَاءَ فَسَأَلَ الْقَوْمَ : هَلْ رَأَيْتُمْ مِنْ أَحَدٍ ؟ قَالُوا : لاَ ، إِلاَّ رَجُلَيْنِ قَالَ : أَرُونِي مُنَاخَ رِكَابِهِمَا قَالَ : فَأَرَوْهُ ، قَالَ : فَأَخَذَ الْبَعْرَ فَفَتَّهُ ، فَإِذَا فِيهِ النَّوَى ، فَقَالَ : نَوَاضِحُ يَثْرِبَ وَاللَّهِ ، قَالَ : فَأَخَذَ سَاحِلَ الْبَحْرِ وَكَتَبَ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ يُخْبِرُهُمْ بِمَسِيرِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    1607 أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، قَالَ : اسْتَشَارَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يَوْمَئِذٍ النَّاسَ ، فَقَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ ، أَوْ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، سِرْ إِذَا شِئْتَ ، وَانْزِلْ حَيْثُ شِئْتَ ، وَحَارِبْ مَنْ شِئْتَ ، وَسَالِمْ مَنْ شِئْتَ ، فَوَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ ، لَوْ ضَرَبْتَ أَكْبَادَهَا حَتَّى تَبْلُغَ بَرْكَ الْغُمَادِ مِنْ ذِي يَمَنٍ تَبِعْنَاكَ ، مَا تَخَلَّفَ عَنْكَ مِنَّا أَحَدٌ ، قَالَ : وَقَالَ لَهُمْ يَوْمَئِذٍ عُتْبَةُ بْنُ رَبِيعَةَ : ارْجِعُوا بِوُجُوهِكُمْ هَذِهِ الَّتِي كَأَنَّهَا الْمَصَابِيحُ عَنْ هَؤُلاَءِ الَّذِينَ كَأَنَّ وُجُوهَهُمُ الْحَيَّاتُ ، فَوَاللَّهِ لاَ تَقْتُلُونَهُمْ حَتَّى يَقْتُلُوا مِنْكُمْ مِثْلَهُمْ ، فَمَا خَيْرُكُمْ بَعْدَ هَذَا ؟ قَالَ : وَكَانُوا يَأْكُلُونَ يَوْمَئِذٍ تَمْرًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : ابْتَدِرُوا جَنَّةً عَرْضُهَا السَّمَوَات وَالأَرْضُ ، قَالَ : وَعُمَيْرُ بْنُ الْحُمَامِ فِي نَاحِيَةٍ بِيَدِهِ تَمْرٌ يَأْكُلُهُ ، فَقَالَ : بَخٍ بَخٍ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم : مَهْ ، قَالَ : لَنْ تَعْجِزَ عَنِّي ، ثُمَّ قَالَ : لاَ أَزِيدُ عَلَيْكُنَّ حَتَّى أَلْحَقَ بِاللَّهِ ، فَجَعَلَ يَأْكُلُ ثُمَّ قَالَ : هِيهْ ، حَبَسَتْنِي ، ثُمَّ قَذَفَ مَا فِي يَدِهِ وَقَامَ إِلَى سَيْفِهِ ، وَهُوَ مُعَلَّقٌ مَلْفُوفٌ بِخِرَقٍ ، فَأَخَذَهُ ثُمَّ تَقَدَّمَ فَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ ، وَكَانُوا يَوْمَئِذٍ يَمِيدُونَ مِنَ النُّعَاسِ وَنَزَلُوا عَلَى كَثِيبٍ أَهْيَلَ ، قَالَ : فَمَطَرَتِ السَّمَاءُ فَصَارَ مِثْلَ الصَّفَا يَسْعَوْنَ عَلَيْهِ سَعْيًا ، وَأَنْزَلَ اللَّهُ جَلَّ حدثناؤُهُ : { إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِّيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ} قَالَ : وَقَالَ عُمَرُ لَمَّا نَزَلَتْ : { سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} ، قَالَ : قُلْتُ : وَأَيُّ جَمِعٍ يُهْزَمُ ، وَمَنْ يُغْلَبُ ؟ فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ بَدْرٍ نَظَرْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم يَثِبُ فِي الدِّرْعِ وَثَبَا ، وَهُوَ يَقُولُ : { سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ} فَعَلِمْتُ أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى سَيَهْزِمَهُمْ.

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،