وَأَمَّا الْمَشْهُودُ لَهُ بِالشَّهَادَةِ : حُمَمَةُ بْنُ أَبِي حُمَمَةَ الدَّوْسِيُّ حُمَمَةُ بْنُ أَبِي حُمَمَةَ الدَّوْسِيُّ مَاتَ بِأَصْبَهَانَ مَبْطُونًا ، وَقَبْرُهُ بِبَابِ الْمَدِينَةِ بَابِ تِيرَةَ فَشَهِدَ لَهُ أَبُو مُوسَى أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَكَمَ لَهُ بِالشَّهَادَةِ *

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

وَأَمَّا الْمَشْهُودُ لَهُ بِالشَّهَادَةِ : حُمَمَةُ بْنُ أَبِي حُمَمَةَ الدَّوْسِيُّ حُمَمَةُ بْنُ أَبِي حُمَمَةَ الدَّوْسِيُّ مَاتَ بِأَصْبَهَانَ مَبْطُونًا ، وَقَبْرُهُ بِبَابِ الْمَدِينَةِ بَابِ تِيرَةَ فَشَهِدَ لَهُ أَبُو مُوسَى أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَكَمَ لَهُ بِالشَّهَادَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

186 حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ ، قال حدثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ، قال حدثنا أَبُو دَاوُدَ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، قال حدثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ، قال حدثنا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى ، قال حدثنا مُسَدَّدٌ ، قَالُوا كُلُّهُمْ : حدثنا أَبُو عَوَانَةَ ، عَنْ دَاوُدَ الْأَوْدِيِّ ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ : أَنَّ رَجُلًا كَانَ يُقَالُ لَهُ حُمَمَةَ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ إِلَى أَصْبَهَانَ غَازِيًا فِي خِلَافَةِ عُمَرَ ، قَالَ : وَفُتِحَتْ أَصْبَهَانُ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنَّ حُمَمَةَ يَزْعُمُ أَنَّهُ يُحِبُّ لِقَاءَكَ ، فَإِنْ كَانَ حُمَمَةُ صَادِقًا فَاعْزِمْ عَلَيْهِ لِصَدْقِهِ ، وَإِنْ كَانَ كَاذِبًا ، فَاعْزِمْ لَهُ عَلَيْهِ وَإِنْ كَرِهَ ، اللَّهُمَّ لَا تَرُدَّ حُمَمَةَ مِنْ سَفَرِهِ هَذَا ، قَالَ : فَأَخَذَهُ الْمَوْتُ ، فَمَاتَ بِأَصْبَهَانَ ، قَالَ : فَقَامَ أَبُو مُوسَى ، فَقَالَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَلَا إِنَّا وَاللَّهِ مَا سَمِعْنَا فِيمَا سَمِعْنَا مِنْ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَبْلَغُ عِلْمِنَا إِلَّا أَنَّ حُمَمَةَ شَهِيدٌ لَفْظُ عَفَّانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،