عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مِحْصَنٍ الْأَنْصَارِيُّ رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَدْرَكَهُ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ سَلَمَةَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مِحْصَنٍ الْأَنْصَارِيُّ رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَدْرَكَهُ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ ابْنِهِ سَلَمَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4202 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، قال حدثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى ، قال حدثنا الْحُمَيْدِيُّ ، قال حدثنا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، قال حدثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شُمَيْلَةَ الْأَنْصَارِيُّ ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِحْصَنٍ الْأَنْصَارِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ طَعَامُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4203 حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ ، مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ طَاهِرِ بْنِ أَبِي الدُّمَيْكِ ، قال حدثنا سُلَيْمَانُ بْنُ الْفَضْلِ الزُّهْرِيُّ ، قال حدثنا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي شُمَيْلَةَ الْأَنْصَارِيِّ ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِذَا كَانَ يَوْمُ الْفِطْرِ وَقَفَتِ الْمَلَائِكَةُ فِي أَفْوَاهِ الطُّرُقِ ، فَيُنَادُونَ : يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ ، اغْدُوا إِلَى رَبٍّ رَحِيمٍ ، يَمُنُّ بِالْخَيْرِ وَيُثِيبُ عَلَيْهِ الْجَزِيلَ ، أَمَرَكُمْ بِصِيَامِ النَّهَارِ ، فَصُمْتُمْ وَأَطَعْتُمْ رَبَّكُمْ ، فَاقْبَضُوا جَوَائِزَكُمْ ، فَإِذَا صَلَّوَا الْعِيدَ نَادَى مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ : ارْجِعُوا إِلَى مَنَازِلِكُمْ رَاشِدِينَ ، فَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ، وَيُسَمَّى ذَلِكَ الْيَوْمُ يَوْمَ الْجَائِزَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،