عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عَقِيلٍ الثَّقَفِيُّ وَفَدَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يُعَدُّ فِي الْكُوفِيِّينَ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلْقَمَةَ ، وَيُقَالُ لَهُ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ ابْنُ أُمِّ الْحَكَمِ ابْنِ بِنْتِ سُفْيَانَ بْنِ حَرْبٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عَقِيلٍ الثَّقَفِيُّ وَفَدَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يُعَدُّ فِي الْكُوفِيِّينَ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلْقَمَةَ ، وَيُقَالُ لَهُ : عَبْدُ الرَّحْمَنِ ابْنُ أُمِّ الْحَكَمِ ابْنِ بِنْتِ سُفْيَانَ بْنِ حَرْبٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4142 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ ، قال حدثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ ، قال حدثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبَانَ ، قال حدثنا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْعَبَّاسِ الشَّبَامِيُّ ، قال حدثنا عَوْنُ بْنُ أَبِي جُحَيْفَةَ . ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ ، قال حدثنا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْحُلْوَانِيِّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، قَالَا : حدثنا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ، قال حدثنا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، قال حدثنا أَبُو خَالِدٍ يَزِيدُ الْأَسَدِيُّ ، قال حدثنا عَوْنُ بْنُ أَبِي جُحَيْفَةَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلْقَمَةَ الثَّقَفِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَقِيلٍ ، قَالَ : انْطَلَقْتُ فِي وَفْدٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَتَيْنَاهُ فَأَنَخْنَا بِالْبَابِ ، وَمَا فِي النَّاسِ أَبْغَضُ إِلَيْنَا مِنْ رَجُلٍ نَلِجُ عَلَيْهِ ، فَمَا خَرَجْنَا حَتَّى مَا كَانَ فِي النَّاسِ أَحَدٌ أَحَبُّ إِلَيْنَا مِنْ رَجُلٍ دَخَلْنَا عَلَيْهِ ، فَقَالَ قَائِلٌ مِنَّا : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَا سَأَلْتَ رَبَّكَ مُلْكًا كَمُلْكِ سُلَيْمَانَ ، قَالَ : فَضَحِكَ ، ثُمَّ قَالَ : فَعَلَ ، لِصَاحِبِكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَفْضَلُ مِنْ مُلْكِ سُلَيْمَانَ ، إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَبْعَثْ نَبِيًّا إِلَّا أَعْطَاهُ دَعْوَةً ، مِنْهُمْ مَنِ اتَّخَذَهَا دِينًا فَأُعْطِيَهَا ، وَمِنْهُمْ مَنْ دَعَا بِهَا عَلَى قَوْمِهِ إِذْ عَصَوْهُ فَأُهْلِكُوا ، وَإِنَّ اللَّهَ أَعْطَانِي دَعْوَةً ، فَاخْتَبَأْتُهَا عِنْدِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،