عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَهْلٍ الْأَنْصَارِيُّ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحَابَةِ ، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ : هُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَهْلِ بْنِ زَيْدِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ مُجْدَعَةَ بْنِ حَارِثَةَ ، أُمُّهُ لَيْلَى بِنْتُ نَافِعِ بْنِ عَامِرٍ ، شَهِدَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ أُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ الْمَنْهُوشُ ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَارَةَ بْنَ حَزْمٍ فَرَقَاهُ ، اسْتَعْمَلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَلَى الْبَصْرَةِ بَعْدَ مَوْتِ عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَهْلٍ الْأَنْصَارِيُّ ذَكَرَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الصَّحَابَةِ ، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ الْوَاقِدِيُّ : هُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَهْلِ بْنِ زَيْدِ بْنِ كَعْبِ بْنِ عَامِرِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ مُجْدَعَةَ بْنِ حَارِثَةَ ، أُمُّهُ لَيْلَى بِنْتُ نَافِعِ بْنِ عَامِرٍ ، شَهِدَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ أُحُدًا ، وَالْخَنْدَقَ ، وَالْمَشَاهِدَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَهُوَ الْمَنْهُوشُ ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَارَةَ بْنَ حَزْمٍ فَرَقَاهُ ، اسْتَعْمَلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَلَى الْبَصْرَةِ بَعْدَ مَوْتِ عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4111 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ ، قال حدثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، قال حدثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُوسَى السُّدِّيُّ ، قال حدثنا أَبُو تُمَيْلَةَ يَحْيَى بْنُ وَاضِحٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ بُرْدَةَ بْنِ سُفْيَانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ ، قَالَ : غَزَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَهْلٍ الْأَنْصَارِيُّ فِي زَمَانِ عُثْمَانَ ، وَمُعَاوِيَةُ أَمِيرٌ عَلَى الشَّامِ ، فَمَرَّتْ بِهِ رَوَايَا خَمْرٍ تُحْمَلُ لِمُعَاوِيَةَ ، وَبُرٌّ فَقَامَ إِلَيْهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بِرُمْحِهِ ، فَنَقَرَ كُلَّ رَاوِيَةٍ مِنْهَا ، فَنَاوَشَهُ غِلْمَانُهُ حَتَّى بَلَغَ مَثْأَنَةَ مُعَاوِيَةَ ، فَقَالَ : دَعُوهُ فَإِنَّهُ شَيْخٌ قَدْ ذَهَبَ عَقْلُهُ ، فَقَالَ : كَذَبَ وَاللَّهِ ، مَا ذَهَبَ عَقْلِي ، وَلَكِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَانَا أَنْ نُدْخِلَ بُطُونَنَا ، وَأَسْقِيَتَنَا ، وَأَحْلِفُ بِاللَّهِ لَئِنْ أَنَا بَقِيَتُ حَتَّى أَرَى فِي مُعَاوِيَةَ مَا سَمِعْتُ مِنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَأَبْقُرَنَّ بَطْنَهُ وَلَأَمُوتَنُّ دُونَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،