أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ بْنِ عُدُسِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ تُوُفِّيَ قَبْلَ بَدْرٍ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَنَةَ إِحْدَى مِنَ الْهِجْرَةِ ، أَحَدُ النُّقَبَاءِ نَقِيبُ بَنِي سَاعِدَةَ ، كَانَتْ بِهِ الشَّوْكَةُ فَكَوَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهَا ، ثُمَّ أَخَذَتْهُ عِلَّةٌ فِي حَلْقِهِ يُقَالُ لَهَا الذِّبْحَةُ ، فَمَاتَ مِنْهَا ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ جَمَّعَ بِالْمَدِينَةِ فِي بَقِيعِ الْخَضَمَاتِ ، يُكْنَى أَبَا أُمَامَةَ ، وَأَوَّلَ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَوَّلَ مَنْ دُفِنَ بِالْبَقِيعِ ، وَذَلِكَ قَبْلَ بَدْرٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ بْنِ عُدُسِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ غَنْمِ بْنِ مَالِكِ بْنِ النَّجَّارِ تُوُفِّيَ قَبْلَ بَدْرٍ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَنَةَ إِحْدَى مِنَ الْهِجْرَةِ ، أَحَدُ النُّقَبَاءِ نَقِيبُ بَنِي سَاعِدَةَ ، كَانَتْ بِهِ الشَّوْكَةُ فَكَوَاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهَا ، ثُمَّ أَخَذَتْهُ عِلَّةٌ فِي حَلْقِهِ يُقَالُ لَهَا الذِّبْحَةُ ، فَمَاتَ مِنْهَا ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ جَمَّعَ بِالْمَدِينَةِ فِي بَقِيعِ الْخَضَمَاتِ ، يُكْنَى أَبَا أُمَامَةَ ، وَأَوَّلَ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَوَّلَ مَنْ دُفِنَ بِالْبَقِيعِ ، وَذَلِكَ قَبْلَ بَدْرٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

868 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْعَوَّامِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَسَارٍ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، وَعَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ عَقِيلِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ابْنِ أَخِي الزُّهْرِيِّ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، أَنَّ الْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ مَرَّ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُكَلِّمُ النُّقَبَاءَ وَيُكَلِّمُونَهُ ، فَعَرَفَ صَوْتَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَزَلَ وَعَقَلَ رَاحِلَتَهُ ، ثُمَّ قَالَ لَهُمْ : يَا مَعْشَرَ الْأَوْسِ وَالْخَزْرَجِ ، هَذَا ابْنُ أَخِي وَهُوَ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيَّ ، فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ صَدَّقْتُمُوهُ وَآمَنْتُمْ بِهِ وَأَرَدْتُمْ إِخْرَاجَهُ مَعَكُمْ ، فَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ آخُذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقًا تَطْمَئِنُّ بِهِ نَفْسِي ، وَلَا تَخْذِلُوهُ ، وَلَا تَعْدُوهُ ، فَإِنَّ جِيرَانَكُمُ الْيَهُودُ وَهُمْ لَهُ عَدُوٌّ ، وَلَا آمَنُ مَكْرَهُمْ عَلَيْهِ ، فَقَالَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ ، وَشَقَّ عَلَيْهِ قَوْلُ الْعَبَّاسِ حِينَ اتَّهَمَ عَلَيْهِ أَسْعَدَ وَأَصْحَابَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، ائْذَنْ لَنَا فَلْنُجِبْهُ غَيْرَ مُخْشِنِينَ بِصَدْرِكَ ، وَلَا مُتَعَرِّضِينَ بِشَيْءٍ مِمَّا تَكْرَهُ إِلَّا تَصْدِيقًا لِإِجَابَتِنَا إِيَّاكَ ، وَإِيمَانًا بِكَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَجِيبُوهُ غَيْرَ مُتَّهِمِينَ ، فَقَالَ أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ ، وَأَقْبَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ لِكُلِّ دَعْوَةٍ سَبِيلًا ، إِنْ لِينٌ ، وَإِنْ شِدَّةٌ ، وَقَدْ دَعَوْتَنَا الْيَوْمَ إِلَى دَعْوَةٍ مُتَهَجِّمَةٍ لِلنَّاسِ ، مُتَوَعِّرَةٍ عَلَيْهِمْ ، دَعَوْتَنَا إِلَى تَرْكِ دِينِنَا وَاتِّبَاعِكَ عَلَى دِينِكَ ، وَتِلْكَ رُتْبَةٌ صَعْبَةٌ فَأَجَبْنَاكَ إِلَى ذَلِكَ ، وَدَعَوْتَنَا إِلَى قَطْعِ مَا بَيْنَنَا وَبَيْنَ النَّاسِ مِنَ الْجِوَارِ وَالْأَرْحَامِ الْقَرِيبِ وَالْبَعِيدِ ، وَتِلْكَ رُتْبَةٌ صَعْبَةٌ فَأَجَبْنَاكَ إِلَى ذَلِكَ ، وَدَعَوْتَنَا وَنَحْنُ جَمَاعَةٌ فِي دَارِ عِزٍّ وَمَنَعَةٍ لَا يَطْمَعُ فِينَا أَحَدٌ أَنْ يَرْأَسَ عَلَيْنَا رَجُلٌ مِنْ غَيْرِنَا قَدْ أَفَرُّوهُ قَوْمُهُ ، وَأَسْلَمَهُ أَعْمَامُهُ ، وَتِلْكَ رُتْبَةٌ صَعْبَةٌ فَأَجَبْنَاكَ إِلَى ذَلِكَ ، وَكُلُّ هَؤُلَاءِ الرُّتَبِ مَكْرُوهَةٌ عِنْدَ النَّاسِ إِلَّا مَنْ عَزَمَ اللَّهُ لَهُ عَلَى رُشْدِهِ ، وَالْتَمَسَ الْخَيْرَ فِي عَوَاقِبِهَا ، وَقَدْ أَجَبْنَاكَ إِلَى ذَلِكَ بِأَلْسِنَتِنَا وَصُدُورِنَا ، إِيمَانًا بِمَا جِئْتَ بِهِ ، وَتَصْدِيقًا مَعْرِفَةً تَثْبُتُ فِي قُلُوبِنَا ، نُبَايِعُكَ عَلَى ذَلِكَ ، وَنُبَايِعُ اللَّهَ رَبَّنَا وَرَبَّكَ ، يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِينَا ، وَدِمَاؤُنَا دُونَ دَمِكَ ، وَأَيْدِينَا دُونَ يَدِكَ ، نَمْنَعُكَ مِمَّا نَمْنَعُ مِنْهُ أَنْفُسَنَا وَأَبْنَاءَنَا ، وَنِسَاءَنَا ، فَإِنْ نَفِي بِذَلِكَ فَلِلَّهِ نَفِي ، وَنَحْنُ بِهِ أَسْعَدُ ، وَإِنْ نَغْدِرْ فَبِاللَّهِ نَغْدِرُ ، وَنَحْنُ بِهِ أَشْقَى ، هَذَا الصِّدْقُ مِنَّا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بوَجْهِهِ ، فَقَالَ : وَأَمَّا أَنْتَ أَيُّهَا الْمُعْتَرِضُ لَنَا بِالْقَوْلِ دُونَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاللَّهُ أَعْلَمُ مَا أَرَدْتَ بِذَلِكَ ، ذَكَرْتَ أَنَّهُ ابْنُ أَخِيكَ ، وَأَنَّهُ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيْكَ ، فَنَحْنُ قَدْ قَطَعْنَا الْقَرِيبَ وَالْبَعِيدَ ، وَذَا الرَّحِمِ ، وَنَشْهَدُ أَنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَرْسَلَهُ مِنْ عِنْدِهِ ، لَيْسَ بِكَذَّابٍ ، وَأَنَّ مَا جَاءَ بِهِ لَا يُشْبِهُ كَلَامَ الْبَشَرِ ، وَأَمَّا ذِكْرُكُ أَنَّكَ لَا تَطْمَئِنُّ إِلَيْنَا فِي أَمْرِهِ حَتَّى تَأْخُذَ مَوَاثِيقَنَا ، فَهَذِهِ خَصْلَةٌ لَا نُرُدُّهَا عَلَى أَحَدٍ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَخُذْ مَا شِئْتَ ، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، خُذْ لِنَفْسِكَ مَا شِئْتَ ، وَاشْتَرِطْ لِرَبِّكَ مَا شِئْتَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَشْتَرِطُ لِرَبِّي عَزَّ وَجَلَّ أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وَلِنَفْسِي أَنْ تَمْنَعُونِي مِمَّا تَمْنَعُونَ مِنْهُ أَنْفُسَكُمْ وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَكُمْ ، قَالُوا : فَذَلِكَ لَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

869 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أنبأ عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، قال حدثنا مَعْمَرُ ، عَنْ حَرَامِ بْنِ عُثْمَانَ ، عَنِ ابْنِ جَابِرٍ ، عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : النُّقَبَاءُ كُلُّهُمْ مِنَ الْأَنْصَارِ ، أَسْعَدُ بْنُ زُرَارَةَ مِنْ بَنِي النَّجَّارِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

870 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَبَلَةَ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ ، قال حدثنا سَعِيدُ بْنُ يَحْيَى الْأُمَوِيُّ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ كَعْبٍ ، أَخْبَرَهُ قَالَ : كُنْتُ قَائِدَ أَبِي بَعْدَمَا ذَهَبَ بَصَرُهُ ، فَكَانَ لَا يَسْمَعُ الْأَذَانَ بِالْجُمُعَةِ إِلَّا قَالَ : رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَى أَسْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ ، فَقُلْتُ : يَا أَبَهْ ، إِنَّهُ لَتُعْجِبُنِي صَلَاتُكَ عَلَى أَبِي أُمَامَةَ ، كُلَّمَا سَمِعْتَ الْأَذَانَ بِالْجُمُعَةِ ، قَالَ : أَيْ بُنَيَّ ، كَانَ أَوَّلَ مَنْ جَمَّعَ لَنَا الْجُمُعَةَ بِالْمَدِينَةِ فِي هَزْمٍ مِنْ حَرَّةِ بَنِي بَيَاضَةَ فِي بَقِيعٍ يُقَالُ لَهُ الْخَضَمَاتُ ، قُلْتُ : وَكَمْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ ؟ قَالَ : أَرْبَعُونَ رَجُلًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

871 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا يُوسُفُ الْقَاضِي ، قال حدثنا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ ، قال حدثنا شُعْبَةُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَسْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَمِّي : أَنَّ أَبَا أُمَامَةَ ، أَصَابَهُ وَجَعٌ يُسَمِّيهِ أَهْلُ الْمَدِينَةِ الذَّبْحَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَأَبْلَيَنَّ أَوْ لَأُبْلُغَنَّ فِي أَبِي أُمَامَةَ عُذْرًا ، وَكَوَاهُ بِيَدِهِ فَمَاتَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَيْتَةُ سُوءٍ لِلْيَهُودِ ، يَقُولُ : أَلَا دَفَعَ عَنْ صَاحِبِهِ ، وَمَا أَمْلِكُ لَهُ وَلَا لِنَفْسِي مِنَ اللَّهِ شَيْئًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

872 حَدَّثَنَا مَخْلَدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، قال حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ ، قال حدثنا هَارُونُ بْنُ حَاتِمٍ ، قال حدثنا رَبَاحُ بْنُ خَالِدٍ الْأَسَدِيُّ ، عَنْ جَعْفَرٍ الْأَحْمَرِ ، عَنْ هِلَالِ بْنِ مِقْلَاصٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مِقْلَاصٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَسْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ أُوحِيَ إِلَيَّ فِي عَلِيٍّ ثَلَاثُ خِصَالٍ : أَنَّهُ إِمَامُ الْمُتَّقِينَ ، وَسَيِّدُ الْمُسْلِمِينَ ، وَقَائِدُ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،