عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعْتِمٍ وَقِيلَ : ابْنُ مَغْنَمٍ لَهُ صُحْبَةٌ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ سُلَيْمَانَ بْنِ شِهَابٍ الْعَبْسِيِّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُعْتِمٍ وَقِيلَ : ابْنُ مَغْنَمٍ لَهُ صُحْبَةٌ ، حَدِيثُهُ عِنْدَ سُلَيْمَانَ بْنِ شِهَابٍ الْعَبْسِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

4046 حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مُوسَى ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ ، قال حدثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، قَالَ يَحْيَى بْنُ مُوسَى الْخَثِّيُّ ، ح وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ الْأَصْبَهَانِيُّ ، قال حدثنا سَعِيدُ بْنُ عَنْبَسَةَ ، قَالُوا : حدثنا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَرْمِيُّ الْكُوفِيُّ ، قال حدثنا سَلَامُ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ شِهَابٍ الْعَبْسِيُّ ، قَالَ : نَزَلَ عَلَيَّ عَبْدُ اللَّهِ بْنِ مُعْتِمٍ ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَحَدَّثَنِي عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : الدَّجَّالُ لَيْسَ بِهِ خَفَاءٌ إِنَّهُ يَجِيءُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ، فَيَدْعُو إِلَى حَقٍّ فَيُتَّبَعُ ، وَيَنْصِبُ لِلنَّاسِ فَيُقَاتِلُهُمْ ، فَيَظْهَرُ عَلَيْهِمْ ، فَلَا يَزَالُ عَلَى ذَلِكَ حَتَّى يَقْدَمَ الْكُوفَةَ ، فَيُظْهِرُ دِينَ اللَّهِ ، وَيُعْمَلُ بِهِ فَيُتَّبَعُ ، وَيَحُثُّ عَلَى ذَلِكَ ، ثُمَّ يَقُولُ بَعْدَ ذَلِكَ : إِنِّي نَبِيُّ ، فَيَفْزَعُ مِنْ ذَلِكَ كُلُّ ذِي لُبٍّ وَيُفَارِقُهُ ، فَيَمْكُثُ بَعْدَ ذَلِكَ حَتَّى يَقُولَ : أَنَا اللَّهُ فَتُغْمَسُ عَيْنُهُ الْيُمْنَى ، وَتُقْطَعُ أُذُنَاهُ ، وَيُكْتَبُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كَافِرٌ ، فَلَا يَخْفَى عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ ، فَيُفَارِقُهُ كُلُّ أَحَدٍ مِنَ الْخَلْقِ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنَ الْإِيمَانِ ، وَيَكُونُ أَصْحَابُهُ وَجُنُودُهُ الْمَجُوسَ وَالْيَهُودَ وَالنَّصَارَى ، وَهَذِهِ الْأَعَاجِمُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، ثُمَّ يَدْعُو بِرَجُلٍ فِيمَا يَرَوْنَ فَيَأْمُرُ بِهِ ، فَيُقْتَلُ ، ثُمَّ تُقَطَّعُ أَعْضَاؤُهُ كُلُّ عُضْو عَلَى حِدَةٍ ، فَيُفَرِّقُ بَيْنَهَا ، حَتَّى يَرَاهُ النَّاسُ ثُمَّ يَجْمَعُ بَيْنَهَا ، ثُمَّ يَضْرِبُهُ بِعَصَاهُ ، فَإِذَا هُوَ قَائِمٌ ، فَيَقُولُ : أَنَا اللَّهُ الَّذِي أُحْيِي وَأُمِيتُ ، وَذَلِكَ سِحْرٌ ، يَسْحَرُ بِهِ أَعْيُنَ النَّاسِ ، لَيْسَ يَصْنَعُ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،