مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَاذْشَاهْ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ يُعْرَفُ بِالنَّتِيفِ مُتَكَلِّمٌ عَلَى مَذْهَبِ أَهْلِ السُّنَّةِ ، يَنْتَحِلُ مَذْهَبَ أَبِي الْحَسَنِ الْأَشْعَرِيِّ ، عَادَ إِلَى أَصْبَهَانَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَخَمْسِينَ وَتُوُفِّيَ بِهَا فِي رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِينَ ، سَمِعَ الْكَثِيرَ بِالْعِرَاقِ ، كَثِيرُ الْمُصَنَّفَاتِ فِي الْأُصُولِ وَالْفِقْهِ وَالْأَحْكَامِ ، رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْمَالِكِيِّ ، وَالْمَادَرَائِيِّ ، وَاللُّؤْلُؤِيِّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَاذْشَاهْ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ يُعْرَفُ بِالنَّتِيفِ مُتَكَلِّمٌ عَلَى مَذْهَبِ أَهْلِ السُّنَّةِ ، يَنْتَحِلُ مَذْهَبَ أَبِي الْحَسَنِ الْأَشْعَرِيِّ ، عَادَ إِلَى أَصْبَهَانَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَخَمْسِينَ وَتُوُفِّيَ بِهَا فِي رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِينَ ، سَمِعَ الْكَثِيرَ بِالْعِرَاقِ ، كَثِيرُ الْمُصَنَّفَاتِ فِي الْأُصُولِ وَالْفِقْهِ وَالْأَحْكَامِ ، رَوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْمَالِكِيِّ ، وَالْمَادَرَائِيِّ ، وَاللُّؤْلُؤِيِّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،